ـ[ابن وهب]ــــــــ[02 - 03 - 08, 06:30 ص]ـ
أستاذنا الفاضل الدكتور مروان
بارك الله فيكم ونفع بكم
فائدة جليلة
وعلى هذا
القائل هو علي بن محمد العلوي الحماني
جزاكم الله خيرا
وفي شرح أمالي القالي
(دمن كأنّ رياضها يكسين أعلام المطارف
الحمّانيّ هو عليّ بن محمد العلويّ الحمّانيّ يكنى أبا الحسين شاعر من شعراء الدولة
الهاشمية وكان نزل الكوفة في بني حمّان فنسب إليهم وغلب عليه الحمّانيّ. وأوّل الشعر:
كم وقفة لك بالخور نق لا توازي بالمواقف
بين الغدير إلى السدي ر إلى ديارات الأساقف
دمن كأنّ رياضها.
)
انتهى
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[02 - 03 - 08, 06:34 ص]ـ
شكرا لك أخي الحبيب الفاضل ابن وهب
وقد طلبت تصحيح نسبة البيتين في الموسوعة الشعرية؛
لأنني من المساهمين فيها، ويهمني أمرها ..
وجزاك الله خيرا
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[02 - 03 - 08, 07:00 ص]ـ
ومن أخباره ماجاء في كتاب:
مروج الذهب؛ للمسعودي:
((وكان ممن رثاه؛
"قال المسعودي قبل هذا الخبر:
وقد رُثِيَ أبو الحسين يحمى بن عمر بأشعار كثيرة، وقد أتينا على خبر مقتله وما رثي به من الشعر في الكتاب الأوسط، ومما رثي به .. "
علي بن محمد بن جعفر العلوي الحماني الشاعر، وكان ينزل بالكوفة في حمان، فأضيف إليهم فقال:
يا بقايا السلف الصا = لح والتجْر الربيح
خاب وَجْهُ الأرض كم = غيَّب من وجه صبيح
آه من يومك ما أو = داه للقلب القريح
وفيه يقول:
تَضَوع مسكا جانِبُ القبر إذ ثوى = وما كان لولا شِلْوُه يتضَوعُ
مصارع فتيان كرام أعزّة = أتيح ليس الخير منهنَّ صرعُ
وقوله:
أنّى لقوميَ من أحساب قومكم = بمسجد الخيف في بحبوحة الخيف
ما علّق السيف منا بابن عاشرة = إلاَّ وهمته أمضى من السيف
وقد كان علي بن محمد بن جعفر العلوي هذا- وهو أخو إسماعيل العلوي لأمه-
لما دخل الحسن بن إسماعيل الكُوفة- وهو صاحب الجيش الذي لقي يحيى بن عمر-
قعد عن سلامه، ولم يمض إليه، ولم يتخلّفْ عن سلامه أحد من آل علي بن أبي طالب الهاشميين، وكان علي بن محمد الحماني نقيبهم بالكوفة وشاعرهم ومفرسهم ولسانهم،
ولم يكن أحد بالكوفة من آل علي بن أبي طالب يتقدمه في ذلك الوقت، فتفقده الحسن بن إسماعيل، وسأل عنه، وبعث بجماعة فأحضروه، فأنكر الحسن تخلفه عن سلامه،
فأجابه علي بن محمد بجواب مستقل آيس من الحياة، فقال:
أردت أن آتيك مهنياً بالفتح، وداعياً بالظفر، وأنشد شعراً
لا يقوم على مثله مَنْ يرغب في الحياة، وهو:
قتلت أعز من ركب المطايا = وجئتك أسْتَلِينُكَ في الكلام
وعَز عَلَي أن ألقاك إلا = وفيما بيننا مَدُ الحسام
ولكنً الْجَنَاحَ إذا أهيضت = قَوَادُهُ يَرِفُّ على الأكام
فقال له الحسن بن إسماعيل:
أنت موتور، فلست أنكر ما كان منك، وخلع عليه، وحمله إلى منزله ... )).
ـ[ابن وهب]ــــــــ[02 - 03 - 08, 07:08 ص]ـ
الأستاذ الفاضل الدكتور مروان
بارك الله فيكم
ولكن هنا سؤال
ما مصدر السماوي؟
فلا شك أنه نقل ذلك عن مصدر قديم
وجزاكم الله خيرا
ـ[ابن وهب]ــــــــ[02 - 03 - 08, 07:14 ص]ـ
وفي الأعلام
(الحماني (000 - 301 ه = 000 - 914 م) علي بن محمد بن جعفر، أبو * " الحسين، العلوي الكوفي الحماني: شاعر، من أهل الكوفة.
كان منزله فيها ببني حمان فنسب إليهم.
وكان وجيه الكوفة في عصره، وبها وفاته.
حبسه الموفق العباسي ثم أطلقه.
وكان يقول: أنا شاعر وأبي شاعر، إلى أبي طالب، كلهم شعراء.
وكان شعره مجموعا في " ديوان " يظهر أنه بقي حتى القرن التاسع: وذكره صاحب هدية العارفين ولم يعرف مصيره.
وتصدى أخيرا أحمد حسين الاعرجي لجمع ما بقي متفرقا من شعره، ونشره في مجله المورد " (1).
(1) سمط اللآلي 439 وانظر مجلة المورد: بالمجلد الثالث، العدد الثاني 199 - 220، 227.
)
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[02 - 03 - 08, 08:04 ص]ـ
الأستاذ الفاضل الدكتور مروان
بارك الله فيكم
ولكن هنا سؤال
ما مصدر السماوي؟
فلا شك أنه نقل ذلك عن مصدر قديم
وجزاكم الله خيرا
أخي الفاضل المفضال ابن وهب:
هذا آخر ما أثبتهه في مشاركتي عن ابن السماوي
((والحمان: قبيلة بالكوفة نزلها.
توفي سنة مائتين وستين كما ذكره ابن الأثير في الكامل ... )).
وجزاك الله خيرا
وبارك فيكم
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[02 - 03 - 08, 08:20 ص]ـ
الأستاذ الفاضل الدكتور مروان
بارك الله فيكم
ولكن هنا سؤال
ما مصدر السماوي؟
فلا شك أنه نقل ذلك عن مصدر قديم
وجزاكم الله خيرا
أخي الفاضل المفضال ابن وهب:
هذا آخر ما أثبتهه في مشاركتي عن ابن السماوي
((والحمان: قبيلة بالكوفة نزلها.
توفي سنة مائتين وستين كما ذكره ابن الأثير في الكامل ... )).
وجزاك الله خيرا
وبارك فيكم
ـ[المنصور]ــــــــ[02 - 03 - 08, 08:21 ص]ـ
دعا بمعنى نادى
ـ[ابن وهب]ــــــــ[02 - 03 - 08, 08:38 ص]ـ
أستاذنا الفاضل
مصدر الأبيات
والقصة
حفظكم الله
وقد ذكر ابن الأثير في الكامل عام 260
(وفيها توفي علي بن محمد العلوي
الحماني
وكان يسكن
الحمان
فنسب إليها.
)
انتهى
¥