تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[يقال أن اللغة العربية ظلمت المرأة]

ـ[يوسف الحمد]ــــــــ[10 - 04 - 08, 02:26 م]ـ

السلام عليكميقال أن اللغة العربية ظلمت المرأة في خمسةمواضيع وهي:

)) الموضع الأول ((

أنه إذا كان الرجل لا يزال على قيد الحياة فيقال عنه أنةحيأما المرأة فيقال عنها أنها حيه

)) الموضع الثاني ((

إذا أصاب الرجل فيقولة يقال عنهأنه مصيبأما المرأة فيقال عنها أنها مصيبة

)) الموضع الثالث ((إذا تولىالرجل القضاء يقال عنه قاضيأما المرأة يقال عنها قاضيه

(والقاضية هيالمصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه)

)) الموضع الرابع ((

إذا كانالرجل عضوا في أحد المجالس النيابية فيقال عنه نائبأما المرأة فيقال عنهانائبة

(النائبة هنا هي أخت المصيبة)

)) الموضع الخامس ((

-إذا كان للرجل هوايةفيقال عنة هاوييتسلى بها ولا يحترفهاأماالمرأة فيقال عنها هاوية

(والهاوية هي أحدىأسماء جهنم).

هذا والله يكفيم شر جنهم.

======

ـ[محمد صبحي عبد الوهاب]ــــــــ[11 - 04 - 08, 05:12 ص]ـ

اللهم استجب

ولكن لا نظلم النساء فهن أساس المجتمع

ـ[محمد الجبالي]ــــــــ[11 - 04 - 08, 12:28 م]ـ

لا يا أخانا يوسف: اللغة العربية لم تظلم المرأة، بل على النقيض من ذلك، فقد نالت المرأة من اللغة ما لم ينله الرجل، وإن شئت أن تتأكد فارجع إلى أشعار العرب وآدابهم قديما وحديثا تعلم ذلك.

أما ما ذكرته، ونحوه، فإن مثل ما قلته هذا يمكن أن يقال على الرجال، وللأسف لا يحضرني من ذلك الآن إلا القليل فمن ذلك مثلا ما قلته أنت:

الرجل هاو ..... والمرأة هاوية، فإن هاوية تعنى أيضا ذات الميول الخاصة لحرفة ما أو عمل ما وليس شرطا كما قلت المصيبة كما أن [هاو] تعنى أيضا ساقط بسرعة، ولعله هاو في الهاوية التي ذكرت.

وكذلك سائر الكلمات التي ذكرت، فلا تحمل اللفظ على غير مجراه، ولا تُحَمِّلْه ما لا يحتمل إلا في موضعه

أما ظلم اللغة العربية للمرأة، فلا، وما، وليس، وما كان، وغير كائن، ولا أساس لذلك

فإن آداب العرب شعرا ونثرا تشهد بعكس ما قلت

ومثلما قلت تأمل المعنى هنا:

خالٍ ... وخالة [خال تعنى أيضا الخواء والفضاء، أما خالة فكلمة ممدوحة على كل محامل معانيها]

وغير ذلك كثير مما لا يحضرني

وحبذا لو تفتقت أذهان الإخوة بتعبيرات على نقيض ما قال أخونا يوسف حتى نثبت له أن اللغة لم تظلم: أمنا الحنونة , وأختنا الحبيبة، وزوجنا الرفيقة، وبناتنا حبات القلوب.

ـ[يوسف الحمد]ــــــــ[12 - 04 - 08, 11:48 ص]ـ

لا يا أخانا يوسف: اللغة العربية لم تظلم المرأة، بل على النقيض من ذلك، فقد نالت المرأة من اللغة ما لم ينله الرجل، وإن شئت أن تتأكد فارجع إلى أشعار العرب وآدابهم قديما وحديثا تعلم ذلك.

أما ما ذكرته، ونحوه، فإن مثل ما قلته هذا يمكن أن يقال على الرجال، وللأسف لا يحضرني من ذلك الآن إلا القليل فمن ذلك مثلا ما قلته أنت:

الرجل هاو ..... والمرأة هاوية، فإن هاوية تعنى أيضا ذات الميول الخاصة لحرفة ما أو عمل ما وليس شرطا كما قلت المصيبة كما أن [هاو] تعنى أيضا ساقط بسرعة، ولعله هاو في الهاوية التي ذكرت.

وكذلك سائر الكلمات التي ذكرت، فلا تحمل اللفظ على غير مجراه، ولا تُحَمِّلْه ما لا يحتمل إلا في موضعه

أما ظلم اللغة العربية للمرأة، فلا، وما، وليس، وما كان، وغير كائن، ولا أساس لذلك

فإن آداب العرب شعرا ونثرا تشهد بعكس ما قلت

ومثلما قلت تأمل المعنى هنا:

خالٍ ... وخالة [خال تعنى أيضا الخواء والفضاء، أما خالة فكلمة ممدوحة على كل محامل معانيها]

وغير ذلك كثير مما لا يحضرني

وحبذا لو تفتقت أذهان الإخوة بتعبيرات على نقيض ما قال أخونا يوسف حتى نثبت له أن اللغة لم تظلم: أمنا الحنونة , وأختنا الحبيبة، وزوجنا الرفيقة، وبناتنا حبات القلوب.

اخي العزيز انا لم اقصد الظلم الحقيقي ولاكن المجازي

حيث اشتركت ألفاظ تطلق على النساء وتستخدم على غيرها

ثانيا ليس العرب من حرر المرأه فقبل الاسلام كان العرب يعتبرون المرأه

من أثاث البيت حتى إذا مات الزوج ورثه ابنه أمه وغيرها من العادات

ولاكن الأسلام هو من حرر المرأه ووضع لها قدرها من حقوق وواجبات

وأخيرا الموضوغ لطرفه لا أكثر ولا اقل

ـ[أحمد محمود حمدي]ــــــــ[23 - 04 - 08, 05:07 م]ـ

بالمناسبة على صعيد آخر ستجد ما قاله أحد الأعضاء في منتدى آخر يدعى "تبا للمستحيل":

بأن السعادة مؤنثة وأن الحزن مذكر

وأن الصحة مؤنثة وأن المرض مذكر

وأن الحقيقة مؤنثة وأن الكذب مذكر

وأن الحياة مؤنثة وأن الموت مذكر فهذه بالنهاية ليست قاعدة عامة لكي يتغنى بها أي شخص

لهذا معذرة، فان كان هذا الموضوع يعتبر طرفة للبعض فإن البعض الآخر من كارهي الاسلام والمسلمين و لغتهم العربية يسعون للنيل منها بأي شكل من خلال مثل هذ الاستدرار للعطف على المرأة وغيرها.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير