تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الدر المصون]ــــــــ[14 - 10 - 08, 04:20 م]ـ

بارك الله فيك الأخ الأنصاري على تفاعلك

فهل من مجيب على سؤال الأخ؟

ـ[عبد الله غريب]ــــــــ[14 - 10 - 08, 06:28 م]ـ

قلت: (1) اليس سياق الأيات قد يدل علي أن سؤالهم هذا قبل أن يقول الله تعالي لهم اخسئوا فإن الخزنة أجابوهم بقولهم فادعوا

يا أخى

سؤالهم هذا بعد أن يقول الله لهم اخسئوا

وذلك أنهم طلبوا الخروح فقال الله لهم اخسئوا فلما ييسئوا من الخروج

طلبوا التخفيف

والله أعلم

ـ[أبو الإمام معاذ]ــــــــ[20 - 10 - 08, 03:50 م]ـ

بارك الله فيك أخي على نقلك الرائع ورحم الله الإمام ابن العثيمين وجمعنا وإياه في الفردوس الأعلى،، وبعد فمن المنطقي فيما أظن أن يقولوا (ربكم) بدلاً من (ربنا) لأنهم لم يقولوها في الحياة الدنيا .. فلم يستطيعوا قولها في الآخرة .. وذلك قريباً من قول الله عز وجل: يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ (42) خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ (43)

ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[20 - 10 - 08, 11:52 م]ـ

رحم الله الشيخ محمدا

ـ[مُجاهِد]ــــــــ[22 - 10 - 08, 09:42 ص]ـ

فائِدَةٌ نَفيسَةٌ وَاللهِ، رَحِمَ اللهُ الشَّيْخَ العَلاَّمَةَ الرَّبانِيَ ’’ ابنَ العُثَيْمين ‘‘ وَنَسألُ اللهَ سُبحانَهُ وَتَعالى ألاّ نَكونَ مِمَّن قالَ اللهُ فيهِم:- (اخْسَؤُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ) وَأنْ نَكونَ وَإيَّاكُم مِمَّن يَرِدونَ حَوضَ نَبِيِّهِ.

ـ[أبو يحيى المسلم]ــــــــ[08 - 04 - 09, 12:51 ص]ـ

جزاك الله خيرا

اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النّار

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[08 - 04 - 09, 01:40 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

لكن ليس في المسألة دليل يحدد أن أهل النار سألوا خزنة جهنم بعد سؤالهم لرب العالمين جل وعلا.

وهذا اجتهاد من شيخنا محمد بن عثيمين رحمه الله تعالى.

وهناك اجتهادات أخرى سمعناها قديما من عدد من طلبة العلم وهي:

أن أهل النار سألوا مالكاً خازن النار فقالوا كما ذكر الله تعالى عنهم: {ونادوا يملك ليقض علينا ربك قال إنكم مكثون لقد جئناكم بالحق ولكن أكثركم للحق كرهون}.

فلما أيسوا منه سألوا بعد ذلك خزنة جهنم فقالوا كما ذكر الله عنهم: {وقال الذين في النار لخزنة جهنم ادعوا ربكم يُخفف عنا يوما من العذاب، قالوا أولم تك تأتيكم رسلكم بالبينت قالوا بلى، قالوا فادعوا وما دعؤا الكفرين إلا في ضلل}.

فلما أيسوا من خزنة جهنم توجهوا بعد ذلك لرب العالمين فقالو: {قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوماً ضالين، ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظلمون، قال اخسئوا فيها ولا تكلمون ... } الآية.

فلم يسألوا بعدها أحدا.

والله أعلم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير