تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[سؤالان خطرا لي لماذا كانت الحجارة وقود النار]

ـ[أبو محمد الأنصاري]ــــــــ[17 - 09 - 08, 04:14 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أيها الأحبة

لقد خطر لي سؤالان واستغفر الله منهما إن كان فيهما خطأ

1 _لماذا كانت الحجارة وقود النار مع كونها مما يهبط من خشية الله

2 _ما الفارق بين سؤال موسى عليه السلام رؤية الله تعالى وسؤال قومه الرؤية

بانتظار إفادة الافاضل من مشايخنا وإخواننا

ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[17 - 09 - 08, 05:12 م]ـ

اما السؤال الاول فكون الحجارة وقودا للنار كما جاء في الايه فإن المقصود بها الاصنام التي كانت تعبد ومنه قوله تعالى: ((إنكم وماتعبدون من دون الله حصبوا جهنم,,,,)) اما السؤال الثاني فليس بواضح

ـ[أبو محمد الأنصاري]ــــــــ[18 - 09 - 08, 12:31 ص]ـ

السؤال الأول غير ما فهم فإن الشمس والقمد عبدا من دون الله ولم يكونا من حصب جهنم وكذا عيسى علنه السلام

أما السؤال الثاني فقد طلب موسى عليه السلام الرؤية كما طلب قومه رؤية الله فما الفارق بيهما

ـ[النويصري]ــــــــ[18 - 09 - 08, 01:06 ص]ـ

السلام عليكم

أما السؤال الأول فليس معنى أن الحجارة تهبط من خشية الله لاتكون وقود للنار والاحجار ليست واحدة كما أن الناس ليسوا سواء ففيهم من يخشى الله

واما السؤال الثاني فاليهود لم يسألوا الرؤية إلا عن تعنت وتكبر منهم ولم يكن صادر عن إيمان ومثله قول المشركين للنبي صلى الله عليه وسلم في سورة الاسراء (أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفا أو تأتى بالله والملائكة قبيلا)

وأما موسى فهو مؤمن قبل الرؤية والله أعلم

ـ[أبو محمد الأنصاري]ــــــــ[18 - 09 - 08, 07:02 ص]ـ

السلام عليكم

أما السؤال الأول فليس معنى أن الحجارة تهبط من خشية الله لاتكون وقود للنار والاحجار ليست واحدة كما أن الناس ليسوا سواء ففيهم من يخشى الله

السؤال أن الحجارة غير مكلفة بل هي مجبولة على التسبيح بنص آية الإسراء بل وتعرف النبي وتسلم عليه كما عند مسلم بل وتسجد لله كما في آية الحج وكلها سواء والله أعلم فلماذا كانت وقودا للنار معطوفة على الكفار

واما السؤال الثاني فاليهود لم يسألوا الرؤية إلا عن تعنت وتكبر منهم ولم يكن صادر عن إيمان ومثله قول المشركين للنبي صلى الله عليه وسلم في سورة الاسراء (أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفا أو تأتى بالله والملائكة قبيلا)

وأما موسى فهو مؤمن قبل الرؤية والله أعلم [/ QUOTE]

أما هذا أيضا ففيه نظر فإن هؤلاء هم خيرة أصحاب موسى الذين اختارهم وانتقاهم فلعل الأمر يحتاج مزيد بحث والله أعلم

ـ[أبو محمد الأنصاري]ــــــــ[18 - 09 - 08, 10:44 م]ـ

للرفع في انتظار إفادة الأفاضل من مشايخنا وإخواننا

ـ[النويصري]ــــــــ[19 - 09 - 08, 12:32 ص]ـ

قال تعالى (وقالوا لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة)

هم قالوا لن نؤمن وهذا دليل على أنهم في هذا الموطن لم يكونوا مؤمنين

ومثله قول المشركين في سورة الفرقان (لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربنا)

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[19 - 09 - 08, 12:34 ص]ـ

واما السؤال الثاني فاليهود لم يسألوا الرؤية إلا عن تعنت وتكبر منهم ولم يكن صادر عن إيمان ومثله قول المشركين للنبي صلى الله عليه وسلم في سورة الاسراء (أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفا أو تأتى بالله والملائكة قبيلا)

وأما موسى فهو مؤمن قبل الرؤية والله أعلم

أما هذا أيضا ففيه نظر فإن هؤلاء هم خيرة أصحاب موسى الذين اختارهم وانتقاهم فلعل الأمر يحتاج مزيد بحث والله أعلم

[/ QUOTE]

أخي الحبيب أبا محمد

كلامك فيه نظر

و الصواب مع صاحبك

و الفرق بيّن ظاهر و موسى طلب الرؤية للترقي في درجات اليقين من العلم إلى العين ليس إلا كما قال إبراهيم لما قال الله له " أو لم تؤمن؟ قال بلى، و لكن ليطمئنّ قلبي "

فموسى مؤمنٌ و إنما يطلب زيادة الإيمان بطلبه الرؤية

أما هم فجعلوا إيمانهم متوقفاً على على الرؤية

الدليل ظاهر بيّن لا يحتاج غلى مزيد بحث " و إذا قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة "

و الله أعلم

وفقك الله أخي الغالي و هداد و سددك

آمين

ملحوظة: أنا قليل الدخول على النت فإن استجدّ شي لربما لم أدر عنه

ـ[ابوعبدالله القزلان]ــــــــ[19 - 09 - 08, 12:36 ص]ـ

السؤال الأول غير ما فهم فإن الشمس والقمد عبدا من دون الله ولم يكونا من حصب جهنم وكذا عيسى علنه السلام

أما السؤال الثاني فقد طلب موسى عليه السلام الرؤية كما طلب قومه رؤية الله فما الفارق بيهما

اخي يوجد خطأ في كلمة كتبتها وهي (علنه) والصحيح (عليه السلام)

بارك الله فيك

ـ[النويصري]ــــــــ[19 - 09 - 08, 06:41 ص]ـ

قال تعالى (وقالوا لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة)

التصويب (وإذ قلتم ياموسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة)

ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[19 - 09 - 08, 02:59 م]ـ

انا ذكرت ما ذكره اهل العلم وسوف اذكر المصدر

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير