تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[فوزي الحربي]ــــــــ[09 - 05 - 08, 04:32 م]ـ

يا أبا قصي ...

لا تذهب بعيدا بارك الله فيك ودعك من الجعجة والكلام الذي لا داعي له ..

أولا: أنت مجهول عندي تتستر وراء كنية قد تكون لك وقد تكون مستعارة .. وأما أنا فأكتب باسمي الصريح ..

ثانيا: أنت لم تطلب الدليل .. وهل هذا أسلوب من يطلب الدليل .. هل أنت متأكّدٌ ... ؟ وهلْ لك أن تعرَضَ جوابَك على قولِه تعالى ... ؟

ثالثا: هذا ما عندي وهذا قُصارى علمي.

رابعا: أرجو أن تشرح لنا المسألة وتبين مكمن الخطأ عندي .. وأكون لك من الشاكرين.

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[09 - 05 - 08, 05:50 م]ـ

لا إله إلا الله

ليت ما كان ليأنف أمر ولامضارع أو مصدر

رفقا أيها الأحباب

فوالله لأن يسلم قلب أحدكم لأخيه خير له من قناطير مما تتكلمون فيه

وأذكر نفسي وإخوتي بقول النبي صلى الله عليه وسلم

أفضل الناس كل مخموم القلب صدوق اللسان. قالوا: صدوق اللسان نعرفه؛ فما مخموم القلب؟ قال: التقي النقي؛ لا إثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد

سامحوني

هذا واجب الأخوة

ـ[سليمان رمضان مامي]ــــــــ[11 - 05 - 08, 12:05 ص]ـ

لا إله إلا الله

ليت ما كان ليأنف أمر ولامضارع أو مصدر

رفقا أيها الأحباب

فوالله لأن يسلم قلب أحدكم لأخيه خير له من قناطير مما تتكلمون فيه

وأذكر نفسي وإخوتي بقول النبي صلى الله عليه وسلم

أفضل الناس كل مخموم القلب صدوق اللسان. قالوا: صدوق اللسان نعرفه؛ فما مخموم القلب؟ قال: التقي النقي؛ لا إثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد

سامحوني

هذا واجب الأخوة

بارك الله فيك و جزاك خيرا، هكذا يكون المؤمن. و أسأل الإخوة كف الأذى، و أقول لأخي الكريم لا تظنن بأخيك إلا خيرا، و إني ما رأيت أبا قصي إلا سائلا فلا تفحش له القول، ولا تحمل كلامه على غير محمله و إن قسى شيئا في بعض رده فادفع بالتي هي أحسن.

السلام عليكم

ـ[أبو قصي]ــــــــ[11 - 05 - 08, 01:50 ص]ـ

أخي الكريم / فوزي الحربي

أفتيتَ بأنَّ الإبدال في (ايْنف) يبقَى على حالِه في الوصلِ. وطلبتُ منك الدليلَ؛ فلم تأتِ بهِ؛ فهل عليَّ حرجٌ إن طالبتُك بالدليلِ؟

ما زلتُ أنتظرُ الدليلَ - بارك الله فيك -؛ فأقوالُ الرجالِ بلا دليلٍ لا قيمةَ لها.

أبو قصي

ـ[فوزي الحربي]ــــــــ[11 - 05 - 08, 10:21 ص]ـ

يا أبا قصي ...

لا تذهب بعيدا بارك الله فيك ودعك من الجعجة والكلام الذي لا داعي له ..

أولا: أنت مجهول عندي تتستر وراء كنية قد تكون لك وقد تكون مستعارة .. وأما أنا فأكتب باسمي الصريح ..

ثانيا: أنت لم تطلب الدليل .. وهل هذا أسلوب من يطلب الدليل .. هل أنت متأكّدٌ ... ؟ وهلْ لك أن تعرَضَ جوابَك على قولِه تعالى ... ؟

ثالثا: هذا ما عندي وهذا قُصارى علمي.

رابعا: أرجو أن تشرح لنا المسألة وتبين مكمن الخطأ عندي .. وأكون لك من الشاكرين.

هذا طلبي فلماذا تفر من الإجابة ..

فالظاهر أنه ليس عندك إلا الجعجعة ..

ولعلك تبحث عمن يشرح لك المسئلة ..

ولم تجد الجواب طيلة هذه المدة التي أطالبك بجوابك.

وهذا آخر تعليق لي في المسئلة ..

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[11 - 05 - 08, 06:17 م]ـ

لا حول و لا قوة إلا بالله

ليتني لم أسألكم و لم أكن عضوًا هنا

ليتَ أمي لم تلدني، فلم أكن لأتسبب في هذه المشكلة بينكما

إنني أهيب بإخواني المشرفين الأفاضل حذف هذا الموضوع، أو - على الأقل - إغلاقه من أجل تحسين العلاقة بين إخواني.

ـ[أبو قصي]ــــــــ[18 - 05 - 08, 03:44 م]ـ

أفتى الأخ فوزي الحربي بفتوى؛ فلما سُئِلَ الدليلَ، وأُمهِلَ أيامًا، أعياهُ أن يجدَه. ثم سألني بيانَ القولِ الصحيحِ في المسألةِ وشرحَها. وهذا حسنُ ظنٍّ منه بي. وأنا أشكرُ له ذلكَ؛ ولكنْ وددتُّ أنه سألني قبلَ أن يجيبَ بنفسِهِ. هذا معَ أنَّ المسألةَ قد أجابَ عنها جوابًا صحيحًا الأخُ أبو مصطفى في ردٍّ خالٍ. وهي من المسائلِ اليسيرةِ التي يعرفُها عامّةُ طلابِ العلمِ، لأن العلةَ تدورُ مع الحكمِ وجودًا وعدمًا إلا في مواضعَ قليلةٍ، كما في (أعد، نعد، تعد، يعد)، و (نكرم، أكرم، يكرم)؛ فإنهم غلّبوا علةَ الحملِ، أو طردِ البابِ على وتيرةٍ واحدةٍ مراعاةً للفظِ. والمعوّلُ عليهِ في ذلكَ السماعُ.

ومما هو بسبيلِ ذلك (الأصولُ الافتراضيةُ)؛ غيرَ أن أحكامَها لا تؤثّر إلا في التقديرِ، كما في المقصورِ من الأسماءِ، والذي لحقته ياءُ المتكلّم. وهو بابٌ واسعٌ جدًّا.

فليتَنا نتأنى في الإفتاءِ، حتى لا نُضِلّ الناسَ بغيرِ علمٍ. وليتنا لا نستنكفُ عن الرجوع إلى الحقِّ، والإقرارِ بهِ؛ فإنه لا يكون الرجلُ موفقًا مهديًّا حتى يؤثرَ الحقَّ على هوى نفسِه، وحتى لا يجد حرجًا من الاعترافِ بهِ، والإذعانِ له.

أبو قصي

ـ[فوزي الحربي]ــــــــ[19 - 05 - 08, 02:31 م]ـ

أفتى الأخ فوزي الحربي بفتوى؛ فلما سُئِلَ الدليلَ، وأُمهِلَ أيامًا، أعياهُ أن يجدَه. ثم سألني بيانَ القولِ الصحيحِ في المسألةِ وشرحَها. وهذا حسنُ ظنٍّ منه بي. وأنا أشكرُ له ذلكَ؛ ولكنْ وددتُّ أنه سألني قبلَ أن يجيبَ بنفسِهِ. هذا معَ أنَّ المسألةَ قد أجابَ عنها جوابًا صحيحًا الأخُ أبو مصطفى في ردٍّ خالٍ. وهي من المسائلِ اليسيرةِ التي يعرفُها عامّةُ طلابِ العلمِ، لأن العلةَ تدورُ مع الحكمِ وجودًا وعدمًا إلا في مواضعَ قليلةٍ، كما في (أعد، نعد، تعد، يعد)، و (نكرم، أكرم، يكرم)؛ فإنهم غلّبوا علةَ الحملِ، أو طردِ البابِ على وتيرةٍ واحدةٍ مراعاةً للفظِ. والمعوّلُ عليهِ في ذلكَ السماعُ.

ومما هو بسبيلِ ذلك (الأصولُ الافتراضيةُ)؛ غيرَ أن أحكامَها لا تؤثّر إلا في التقديرِ، كما في المقصورِ من الأسماءِ، والذي لحقته ياءُ المتكلّم. وهو بابٌ واسعٌ جدًّا.

فليتَنا نتأنى في الإفتاءِ، حتى لا نُضِلّ الناسَ بغيرِ علمٍ. وليتنا لا نستنكفُ عن الرجوع إلى الحقِّ، والإقرارِ بهِ؛ فإنه لا يكون الرجلُ موفقًا مهديًّا حتى يؤثرَ الحقَّ على هوى نفسِه، وحتى لا يجد حرجًا من الاعترافِ بهِ، والإذعانِ له.

أبو قصي

وَأَينَ الدليلُ على ما ذكرتَ؟

هذه فتوى مجردةٌ عن الدليلِ!

أبوالأشبال

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير