ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[24 - 08 - 08, 02:01 م]ـ
ألا يغني عن بعضها بعض أفلام الكرتون؟!
أطرف تعليق قرأته:) أضحك الله سنك .....
ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[24 - 08 - 08, 02:33 م]ـ
السلام للجميع
لكن أنا رأيي تجده في المرفقات
ـ[أبو عمر الفاروقي]ــــــــ[24 - 08 - 08, 05:20 م]ـ
ابو عمر
بارك الله فيك أخي الكريم
لازلت غارقا في متعة روايات (أجاثا كريستي)، لما لي من اهتمام بالروايات البوليسية
وفعلا كما ذكرت أخي الكريم تتسم بالمحافظة والاخلاق، وبعيدة عن إثارة الغرائز
مشكلة أجاثا الوحيدة
أنها غير عادلة في طرح أدلتها
فكثيرا ما تكون لحظة الكشف والتنوير تعتمد على معلومات لا يعرفها القارئ ,إنما يعرفها بطل الرواية
وهذا الأمر لم يعجبني فيها (رغم المتعة)
أفضل أن يكون القارئ والبطل على قدم المساواة
في المعلومات المتاحة
والأصل في الرواية الإصلاح
ـ[صخر]ــــــــ[25 - 08 - 08, 12:01 ص]ـ
أحسن الله إليك
لعل التأثير نابع من أسلوب المنفلوطي رحمه الله، فإن له طريقة كئيبة في الكتابة، تستدر دموع الحزن من أخلاف الشقاء الإنساني.
وهذه فرصة أستغلها لأنصح نفسي وإخواني بالتالي:
إن كان لا بد من قراءة الروايات العالمية، فليختر الطالب أحد أمرين:
إما أن يقرأها بلغتها الأصلية، فيكون ذلك تدريبا على اللغة (الفرنسية أو الانجليزية في الغالب، لأن أكثر الروايات العالمية بهما).
وإما أن يقرأها بقلم مترجم متمكن من العربية، ضليع في أساليبها الفصيحة، كالمنفلوطي مثلا.
أما قراءتها بأسلوب مترجم عصري يكتب بأسلوب الجرائد، فمتعة عابرة، وفائدة منعدمة.
وطالب العلم ينبغي أن يحرص على وقته، فإن العمر قصير.
والله أعلم.
صدقتم,,وقد ذكر بعض النقاد الأدبيين .. أن الأديب الألمعي المنفلوطي .. كانت ذا نظرة تشاؤمية للحياة وللواقع .. يسهم بأسلوبه الأدبي البليغ في جعلها تؤثر في نفسية المتلقي والقارئ .. وهذا واضح بشكل ملف للنظر في جل أعماله الأدبية .. وبوركتم شيخنا أبامحمد ...
ـ[ابوخالد الحنبلى]ــــــــ[23 - 03 - 10, 03:52 م]ـ
اتمنى ان توضع هذه الصفحة فى الاستراحة
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[23 - 03 - 10, 05:40 م]ـ
السلام عليكم
في مقتبل عمري كنت أفضل روايات (أجاثا كريستي) لأنها محافظة نسبيا عن غيرها لأنها ريفية الأصل, وبعيدة عن إثارة الغريزة, والألفاظ التي قد تجدها عند غيرهاك (هتشكوك_أرسان لوبان_شرلوك هولمز_القديس_الهارب)
حتى (نبيل فاروق) المصري رواياته لا تخلو من الرومانسية بداخل القالب البوليسي, وإن كانت رومانسية يسمونها راقية
وأجمع النقاد على بعض روايات أجاثا أنها الأفضل وهي
1 - جزيرة الموت (الخراف العشرة)
2 - القاتل الخفي (سفاح أبجد هوز)
3 - آخر مهمة لبوارو (المهمة الأخيرة لبوارو)
4 - المصيدة (ولا زالت تعرض منذ الستينيات كمسرحية إلى الحين ببريطانيا)
5 - جريمة في قطار الشرق السريع
وكتابات د\أحمد خالد توفيق عاليةخاصة ما وراء الطبيعة
وحاول تتابع مجلة الأدب الإسلامي وروايات نجيب الكيلاني
من هؤلاء النقاد الذين حكوا ذلك عن روايات أجاثا كريستي؟
هذه كاتبة مملة لا تحسن الكتابة وليتها كفت عن رواياتها الحمقاء!
ـ[ابن المهلهل]ــــــــ[24 - 03 - 10, 01:06 ص]ـ
هذه كاتبة مملة لا تحسن الكتابة وليتها كفت عن رواياتها الحمقاء!
1 - مملة
2 - لا تحسن الكتابة.
3 - روايتها الحمقاء.
أليس الإنصاف عنك بعيد؟
ـ[توبة]ــــــــ[24 - 03 - 10, 01:28 ص]ـ
http://www.alfaseeh.net/vb/images/smilies/15.gif
أسأل الأخوة الذين لديهم إهتمام بالأدب العالمي
عن أفضل الروايات العالمية (المترجمة)، التي لا تخرج عن حدود الأدب الأخلاقي؟
الخيميائي لباولو كويلو ... قرأتها باللغتين العربية و الفرنسية.
وهذه فرصة أستغلها لأنصح نفسي وإخواني بالتالي:
إن كان لا بد من قراءة الروايات العالمية، فليختر الطالب أحد أمرين:
إما أن يقرأها بلغتها الأصلية، فيكون ذلك تدريبا على اللغة (الفرنسية أو الانجليزية في الغالب، لأن أكثر الروايات العالمية بهما).
وإما أن يقرأها بقلم مترجم متمكن من العربية، ضليع في أساليبها الفصيحة، كالمنفلوطي مثلا.
أما قراءتها بأسلوب مترجم عصري يكتب بأسلوب الجرائد، فمتعة عابرة، وفائدة منعدمة.
وطالب العلم ينبغي أن يحرص على وقته، فإن العمر قصير.
والله أعلم.
نصيحة طيبة "أؤكد عليها"
إذ هذا بعض ما زهدني في قراءة' الروايات' التي هجرتها فترة انتقالي للجامعة، رغم أني كنت شغوفة بقراءة السير الذاتية على نحو خاص ..
بارك الله فيك.
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[24 - 03 - 10, 03:04 ص]ـ
1 - مملة
2 - لا تحسن الكتابة.
3 - روايتها الحمقاء.
أليس الإنصاف عنك بعيد؟
بلى، ليس بعيدًا.
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[24 - 03 - 10, 03:07 ص]ـ
فكثيرا ما تكون لحظة الكشف والتنوير تعتمد على معلومات لا يعرفها القارئ ,إنما يعرفها بطل الرواية
وهذا الأمر لم يعجبني فيها (رغم المتعة)
شبهت قارئها مرة بأنه مثل عبيط القرية الجالس أما الساحر هيريكل بوارو وهو يُخرج أرانبه البضاء من القبعة ..
ولكنها لا تزال من أيقونات كتاب القصة البوليسية بإجماع النقاد ..
¥