ـ[أم نور الدين]ــــــــ[08 - 04 - 10, 03:01 م]ـ
رواية معسكر الأرامل لمرال معروف
رواية الفضيلة للمنفلوطي
ـ[عمر باعلوي]ــــــــ[08 - 04 - 10, 06:20 م]ـ
لا يوجد رواية تفوز بجائزة نوبل، وإنما تُمنح جائزة نوبل في الأدب على مجموع إنتاج الأديب ..
صدقتم شيخنا الكريم من أن الجائزة تمنح نظراً الى مجموع إنتاج الاديب و هذا ما تؤكد عليه اللجنة دائماً.
ولكنهم منحوا الجائزة لاشخاص معدودين نظراً الى عمل واحد من انتاجهم. (لعله من باب الشاذ الذي يثبت القاعدة)
وهم:
ميخائيل شولوخوف (1965)
إرنست هيمينجوي (1954)
روجيه مارتين دوجارد (1937)
جون جولزورذي (1932)
توماس مان (1929)
ولاديسلو ريمون (1924)
نوت هامسون (1920)
كارل سبيتيلار (1919)
ثيودور مومسن (1902)
نقلت هذه المعلومات من موقعهم.
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[08 - 04 - 10, 07:25 م]ـ
بارك الله فيك ..
هل ذكر في مسوغات الإعطاء لهؤلاء تعليقه على رواية معينة؟
أسأل للاستفادة فبروتوكول الجائزة مدون عندي وفيه كما وافقتني أنها على مجموع الأعمال وأحب أن أستوثق من الاستثناء ليكون بعلم وإحاطة ..
ـ[عمر باعلوي]ــــــــ[09 - 04 - 10, 06:09 ص]ـ
نعم بارك الله فيكم.
ميخائيل شولوخوف (1965)
"لقوته الابداعية و النزيهة في ملحمته عن (اقليم الدون لعلها نهر الدون يتدفق عائداً الى البحر The Don Flows Home to the Sea), والتي عبر بها عن مرحلة تاريخية في حياة الشعب الروسي"
إرنست هيمينجوي (1954)
"لإتقانه فن السرد الروائي, والتي تجلت مؤخراً في روايته (الرجل المسن و البحر The Old Man and the Sea), و لأثره على الاسوب القصصي المعاصر"
روجيه مارتين دوجارد (1937)
"لقوة و صدق فنه في تصوير الصراع البشري وبعض جوانب الحياة المعاصرة المهمة في مجموعته الروائية (عائلة ثيبول Les Thibault)"
جون جولزورذي (1932)
"لسرده القصصي المتميز, والذي اخذ اسمى اشكاله في (ملحمة فورسايت The Forsyte Saga)"
توماس مان (1929)
"لروايته العظيمة (بدنبروكس Buddenbrooks) بالدرجة الاولى و التي حظت على تقدير و اعتراف مطّرد كاحدى كلاسيكيات الادب المعاصر"
ولاديسلو ريمون (1924)
"لملحمته الوطنية العظيمة (القرويين The Peasants)"
نوت هامسون (1920)
لعمله العملاق (نمو التربة Growth of the Soil)
كارل سبيتيلار (1919)
"تقديراً خاصاً لملحمته (الربيع الاولمبي (أو العين الاولمبية - لست على يقين بالمقصود) Olympian Spring)"
ثيودور مومسن (1902)
"أعظم الاحياء تزعماً لفن الكتابة التاريخية, مع ذكر خاص لعمله العملاق (تاريخ روما A history of Rome)"
و المقال الاصلي هنا ( http://nobelprize.org/nobel_prizes/literature/shortfacts.html)
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[09 - 04 - 10, 07:18 ص]ـ
جزاك الله خيراً ..
والثاني والرابع والأخير الرواية فيهم عامل مؤثر مع النظر لباقي الأعمال ..
ـ[ابن عبدالكريم]ــــــــ[09 - 04 - 10, 11:41 ص]ـ
جزاك الله خيراً ..
والثاني والرابع والأخير الرواية فيهم عامل مؤثر مع النظر لباقي الأعمال ..
الذي أعرفه أن هذا حال " نجيب محفوظ " أيضا , فقد كان لـ " أولاد حارتنا " دور كبير في حصوله على الجائزة , و هذا ما جاء في بيان الجائزة الرسمي.
ـ[عمر باعلوي]ــــــــ[09 - 04 - 10, 01:27 م]ـ
جزاك الله خيراً ..
والثاني والرابع والأخير الرواية فيهم عامل مؤثر مع النظر لباقي الأعمال ..
و جزاكم خيرا. و الامر كما قلتم, مع أنهم ذكروا أسمائهم مع من حصلوا على الجائزة بسبب عمل واحد الا أن الخطاب يشير الى اسباب اخرى.
الذي أعرفه أن هذا حال " نجيب محفوظ " أيضا , فقد كان لـ " أولاد حارتنا " دور كبير في حصوله على الجائزة , و هذا ما جاء في بيان الجائزة الرسمي.
هذا محتمل أخي الكريم. ولكنهم لا يذكرونه في خطابهم حين تكريمه.
السبب في فوزه هو كما يذكرونه على موقعهم:
"الذي كوّن من خلال اعماله الغنية بالفوارق الدقيقة - مرة واضحة الرؤية واقعية و أخرى مثيرة لمشاعر الغموض - أسلوباً لفن السرد القصصي العربي بنطبق على البشرية جمعاء "
ـ[محمد بن سيد المصري]ــــــــ[11 - 04 - 10, 02:01 ص]ـ
ألا يغني عن بعضها بعض أفلام الكرتون؟!
هههههههههه
أضحك الله سنك
ـ[محمد بن سيد المصري]ــــــــ[11 - 04 - 10, 02:05 ص]ـ
وهذه فرصة أستغلها لأنصح نفسي وإخواني بالتالي:
إن كان لا بد من قراءة الروايات العالمية، فليختر الطالب أحد أمرين:
إما أن يقرأها بلغتها الأصلية، فيكون ذلك تدريبا على اللغة (الفرنسية أو الانجليزية في الغالب، لأن أكثر الروايات العالمية بهما).
وإما أن يقرأها بقلم مترجم متمكن من العربية، ضليع في أساليبها الفصيحة، كالمنفلوطي مثلا.
أما قراءتها بأسلوب مترجم عصري يكتب بأسلوب الجرائد، فمتعة عابرة، وفائدة منعدمة.
وطالب العلم ينبغي أن يحرص على وقته، فإن العمر قصير.
والله أعلم.
كانت على فمي
جزاكم الله خيرا
ولكن هل تباع تلك الرويات - على سبيل المثال روايات جول فيرن - بلغتها الأصلية في مصر؟
¥