[خدمة ومنة بارك الله فيكم]
ـ[طارق علي محمد]ــــــــ[18 - 06 - 08, 09:54 م]ـ
اطلب كتابا الف حول حياة العلامة ابن التلاميذ رحمه الله
ـ[توبة]ــــــــ[18 - 06 - 08, 10:04 م]ـ
لعلكم تقصدون (ابن التلميذ) و هو من العلماءالعرب الذين برعوا في مجال الطب خاصة.
ـ[طارق علي محمد]ــــــــ[23 - 06 - 08, 04:32 م]ـ
بل هو محمد محمود ابن التلاميذ صاحب نسخة خزانة الادب للبغدادي التي اعتمد عليها الاستاذ عبد السلام هارون في تحقيقه لها
ـ[مسلمه مصريه]ــــــــ[18 - 08 - 08, 04:20 ص]ـ
يُرجى تغيير العنوان حتى يسهل تحصيل المطلوب إن شاء الله.
هناك رسالة للأستاذ: رائد بن حسن الشلاَّحي (من الكويت)،سماها: ((قطف العناقيد من ترجمة الشنقيطي ابن التلاميد))،المعلن عنها في هذا الرابط:
http://almashhed.com/vb/showthread.php?t=21201
( عنوان الموضوع دعوة إلى تحميل الكتاب،لكن لا وجود لرابط تحميل .. )
وهذه ترجمة له مختصرة وجدتها في الشبكة:
ابن التلاميد (بالدال المهملة) التركزي الشنقيطي (مفخرة بلاد شنقيط):
هو محمد محمود بن أحمد بن محمد التركزى الشنقيطى ولد فى شنقيط "موريتانية" وانتقل إلى المشرق فأقام بمصر ورحل إلى مكة. علامة عصره فى اللغة والأدب، شاعر، أموى النسب، اشتهر والده بالتلاميذ "تصحيف التلاميذ" فعرف بابن التلاميذ. قال صاحب الوسيط عنه: "وكان الشريف "أمير مكة" يحرش بينه وبين علماء مكة حتى حصلت البغضاء التامة، انتدبته حكومة الأستانة -أيام السلطان عبد الحميد الثانى- للسفر إلى إسبانيا والاطلاع على ما فيها من المخطوطات العربية، فقام بذلك. ورحل إلى مصر ونزل عند نقيب أشرافها محمد توفيق البكرى، فبالغ فى إكرامه واستعان به فى تأليف كتابه "أراجيز العرب"، ثم طبع الكتاب منسوبًا إلى البكرى وحده فغضب الشنقيطى وفارقه، ووصل الخلاف إلى القضاء. اتصل بالشيخ محمد عبده فسعى له بمرتب من الأوقاف فاستقر فى القاهرة. ومن كتبه: "الحماسة السنية فى الرحلة العلمية" ضمنها شيئًا من أخباره وقصائده، و"عذب المنهل" أرجوزة، و"إحقاق الحق" حاشية على شرح لامية العرب لعاكش اليمنى بين فيها أغلاطه، وصحح بعض الأوهام الواقعة فى الطبعة البولاقية من الأغانى فنشرت تصحيحاته بكتاب سمى "تصحيح الأغانى". توفى عام (1322هـ).
و كذلك تجد تفاصيل رحلته في طلب العلم في رسالته المعنونة بـ:"الحماسة السنية الكاملة المزية في الرحلة العلمية الشنقيطية التركزية "
ـ[مسلمه مصريه]ــــــــ[18 - 08 - 08, 04:33 ص]ـ
من مقال بعنوان:
الرحلات الشنقيطية رباط التثاقف والوصال
قراءة في التواصل بين المشرق العربي وموريتانيا (الأستاذ محمذن بن أحمد بن المحبوب)
العلامة محمد محمود بن التلاميد التركزي (ت 1323 هـ) الذي أقام بكل من مصر والحجاز متصلاً بالنخبة العالمة. ففي حرم المدينة لبث ربع قرن وهو جالس للتدريس وتربية الأجيال. وذلك ما عبر عنه بوضوح. يقول ([12]): [الوافر]
وقد ربيتهم عشراً وعشراً*وخمساً كاملات من سنين
بإطعاميهمُ والعلم غث *سدائف من ذرى علمي السمين
وسقييهم وخمر العلم خل* سلافة خمر علمي ذا المعين!
وقد سمع منه طيلة هذه الفترة تلميذه إبراهيم الاسكواني المدني، وأمين بري؛ كما أخذ عنه أديب الحجاز وشاعرها عبد الجليل برادة الذي امتدح الشيخ بأبيات أكد ضمنها أنه محمدة العصر ومفخرة شنقيط. يقول ([13]): [الطويل]
لئن فخرت شنقيط يوماً فبالحري **وحق لها بابن التلاميد مفخر
أقول وإني ناصح جد مشفق ** مقالة صدق أجرها أتنظر
هلم بغاة العلم في سوح طابة** إلى العلم عند ابن التلاميد تظفروا
أما في مصر، فإن التركزي توطدت صلته بعلماء الأزهر. فصحب الإمام محمد عبده، ومصطفى الرافعي، وتوفيق البكري، وسليم البشري؛ كما تتلمذ عليه جمع من الطلاب، من بينهم أحمد تيمور. وبذلك نال بمصر مكانة عالية جعلت أبناءها يدينون له بالتلمذة والتفوق مسطرين شهاداتهم التي تكشف عن فذاذته وعلو كعبه. فهو ـ حسب الزيات ـ» آية من آيات الله في حفظ اللغة والحديث والشعر لا يند عن ذهنه من كل أولئك نص ولا سند «([14]).
أما طه حسين، فيرى أن التركزي ذو تأثير كبير بالأوساط المصرية. إذ» كان الطلاب الكبار يتحدثون أنهم لم يروا قط ضريباً للشيخ الشنقيطي في حفظ اللغة ورواية الحديث متناً وسنداً عن ظهر قلب «([15]).
¥