تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد القادر بن محي الدين]ــــــــ[20 - 07 - 08, 03:24 ص]ـ

# وقد تفاوتت الإجابة على هذه الأسئلة لكن هذه إجابة خمس طالبات كما ذكرت دون تعديل فيها ليتحدث الواقع عن نفسه:

هذه إجابة الطالبات

الطالبة الأولى:

1 - الإنشاء لو أنها كانت تعطى أسبوعيًا إلا أننا نكتب كل عام أقل من خمسة موضوعات. الأدب أحبه منظومًا ولا أحبه نثرًا.

2 - الاعلال – التصغير.

3 - كان باب الاعلال صعبًا علىّ لأنني لم أحضر أول حصة دُرِّست فيه فتعسر عليّ فهمه.

4 - أحب أن تدرس مباشرة.

5 - أحبها من البداية.

الطالبة الثانية:

1 - أحب دراسة الأدب وقد تركت أثرًا عميقًا في نفسي، وبصراحة كنت لا أحب دراسة القواعد ولا زلت ربما لا أفهمها. وعندما أقرؤها يصيبني صداع وأبتلع بعده حبة أسربين.

2 - في الابتدائية والثانوي العام كنت لا أجد صعوبة في دروس القواعد والإعراب خاصة ولكن عندما وصلت المرحلة الثانوية العليا وجدت نفسي قد نسيت الدروس وأصبحت القواعد شيئًا غير مريح بالنسبة لي إلا أنه توجد بعض الدروس كانت سهلة لطيفة سريعة الفهم وربّما كان للأستاذ أثر في ذلك.

3 - طبعًا للأستاذ الأثر الأعظم، وله دور كبير في التأثير على نفوس تلاميذه فكلما كان الأستاذ واضح العبارات وكان ذا حماس للدروس التي يلقيها كلما تركت هذه الدروس نفسها أثرًا على الطالب وشدت انتباهه.

4 - أفضل أن تدرس القواعد عن طريق النصوص كالآيات القرآنية والأحاديث والأشعار، لأن هذه الطريقة تجعل الطالب منتبهًا لكل كلمة يقولها الأستاذ ويكون متشوقًا لمعرفة القاعدة.

5 - أحب أن أدرس مبادئها.

6 - أحب دائمًا أن يعبر الإنسان عن نفسه باللغة العربية وإن من يتحدثها لابد أن يجيدها.

الطالبة الثالثة:

1 - من القواعد نائب الفاعل أما دراسة الإنشاء فكانت "نص نص" أما التوجيه الأدبي والمطالعة التوجيهية فلا أود الحديث عنها لكرهي الشديد لها.

2 - (المزعجة) المبتدأ والخبر. اسم كان والفعل المعتل وأقسامه من الثانوية العامة واسم إنّ. أما الدروس المريحة فكانت الفاعل والمفعول به والمطلق والمفعول لأجله واسم الهيئة والحال ونائب الفاعل والمقصور والمنقوص.

3 - في رأيي أن الكتاب كان في بعض الدروس على شيء من النقص أم العبء الأكبر من الدروس التي لم أفهمها كان يرجع إلى الأستاذ فلو كان يعطي الدروس على شيء من الثقة ارتحت له وفهمت ما يعنية ولكن كان يعيب الأستاذ والأستاذة على السواء النقص في سرد المادة.

4 - أفضل الدروس عن طريق الأمثلة على السبورة لسهولتها وسهولة معانيها حتى يُفهم الدرس من أول وهلة أما النصوص فعلى شيء من التعقيد لأنها تحتاج إلى شرح أولاً ثم الفهم بعد ذلك.

5 - الاعلال.

6 - أفضل المتحدث بالعربية الفصحى لأنه عربي ويجب أن يعتز بعربيته وقوميته ويجيدها.

الطالبة الرابعة:

1 - أحببت القواعد منذ السنين الأولى في الابتدائية إلا أنني في الثانوية العامة أصبحت أكرهها.

2 - أحب البلاغة.

3 - يرجع إلى الكتاب لأن الأمثلة غالبًا ما تكون من الشعر وتحتاج إلى شرح وذلك مما يعقد في الكتاب.

4 - مباشرة على السبورة.

5 - الاعلال والإبدال.

6 - أنزعج وأغضب جدًا عندما يتكلم إنسان باللغة العربية ويخطئ فيها.

الطالبة الخامسة:

1 - دروس القواعد – دروس البلاغة لا يستفيد منها الإنسان في حياته اليومية – دروس الإنشاء غير مفيدة لأنها كانت نفس (المواضيع) (الصواب الموضوعات) في كل المراحل – في الصف الثالث التوجيه الأدبي والمطالعة التوجيهية (ما مفيدة).

2 - المزعجة الإعلال والإبدال – المنقوص والمقصور – الأفعال الخمسة والأبواب التي كانت مريحة مثلاً:

الفاعل – المفعول به – النسب – اسم الفاعل – اسم المفعول.

3 - بعض الكتب التي لم يكن فيها التوضيح التام – بعض الأساتذة (يكلفتون) المادة التي تدرس ولم يشرحوها شرحًا تامًا وافيًا ويعطون ملخص الدروس من غير شرح.

4 - أفضل عن طريق السبورة وتكون واضحة.

5 - الإعلال والإبدال لأنني لم أفهمه جيدًا.

6 - أن كان يجيدها أرتاح له وأ، كان يخطئ فإنه يسبب لجميع الناس (ضيقًا) في النفس ولا يجب أن يتحدث بها.

الطالبة السادسة:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير