تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أمةالله]ــــــــ[16 - 08 - 08, 06:16 ص]ـ

أجيد الإنجليزية الى حد يمكنني من الحديث و قراءة الكتب (الطبية و العامة) و المقالات , و المشاركة في المنتديات الانجليزية دون أن يكتشف أحد - و لله الحمد - أنها ليست لغتي الأم!

إلا أنني لست متقنا الى الدرجة التي تجعلني أتذوق الشعر الانجليزي مثلا أو النصوص الأدبية عالية المستوى ...

كما أعرف القليل جدا من الفرنسية ..

نفس الشيء

وأفهم الفرنسية بدرجة جيدة ولكني لا أتحدثها

ـ[الثمالي]ــــــــ[16 - 08 - 08, 07:31 م]ـ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فالأصل هو جواز تعلم اللغة الإنجليزية وغيرها من اللغات الأجنبية لتحصيل مصلحة شرعية، ولكن المأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه من بعده وعن التابعين رضي الله عنهم أجمعين أنهم لم يكونوا يقبلون على تعلم لغة غير لغة العرب إلا إذا دعت الحاجة إلى ذلك، كما حصل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه أحمد في مسنده عن زيد بن ثابت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتحسن السريانية؟ إنها تأتيني كتب، قال: قلت: لا، قال: فتعلمها، فتعلمتها في سبعة عشر يوماً. وصححه الشيخ شعيب والأرناوؤط.

ورواه الحاكم وزاد: قال الأعمش: كانت تأتيه كتب لا يشتهي أن يطلع عليها إلا من يثق به. انتهى، قال الألباني في الصحيحة: سنده صحيح. انتهى.

وقال الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله في هذا الموضوع: إن المسلم ينبغي له ألا يتكلم بغير العربية إلا إذا دعت الحاجة إلى ذلك، ككون الشيء معروفاً باسمه غير العربي، أو كون المخاطب لا يفهم من اللغة العربية إلا قليلاً فإن هذا لا بأس به، أما إذا كان الإنسان عربياً وهذا الشيء الذي تحدث عنه له اسم في اللغة العربية، فلا ينبغي له أن يأتي بشيء آخر من اللغات الأخرى، لأن أفضل اللغة وأتمها وأحسنها هي اللغة العربية، ولهذا نزل القرآن باللغة العربية وهو أفضل الكتب التي أنزلها الله على رسوله، وكان أيضاً لسان آخر الأنبياء وخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم اللسان العربي، وهو دليل واضح على فضيلة اللغة العربية. انتهى.

وعليه فتعلم اللغة الإنجليزية مباح في الأصل، وقد يكون فرض كفاية إذا احتيج إليه في بعض أمور المسلمين ومصالحهم، ولكن تعلم اللغة العربية أفضل منه.

وهذا من باب العلم للأخت الفاضلة فاطمة السمرقندي وفقها الله وحفظها وجعلها داعية للخير دائما

فمن المصلحة في الوقت الحاضر تعلم أي لغة للدعوة للإسلام وتصحيح المفاهيم الخاطئة

بل والاخذ بالاسباب التي تجعل الدين الإسلامي في القمة

استفدت من تعلمي للغة غاية الاستفادة في الدعوة إلى الله وكانت لي عونا بعد الله عزوجل في اسلام الكثير والكثير من بعض الجاليات الموجودة عندنا في السعودية وهذا من فضل الله علي

أخوكم العبد الفقير إلى الله

اتكلم وأقرأ وأكتب اللغة الانجليزية بطلاقة ولله الحمد والفضل والمنة

دكتوراه في اللغويات (انجليزي)

لى بعض البحوث والمقالات بالانجليزي

تقاعدت مبكرا منذ 15 يوما بعد عمل 37 عاما في التعليم ولله الحمد والشكر

وفق الله الجميع وبارك فيهم وجزاهم خير الجزاء

ـ[أبو مازن العوضي]ــــــــ[16 - 08 - 08, 10:48 م]ـ

أخوكم يتقن اللغة الفارسية

ـ[ابوعبدالملك الأنصاري]ــــــــ[17 - 08 - 08, 04:22 ص]ـ

أنا و لله الفضل و المنة أتحدث الانجليزية و الفرنسية و الايطالية بطلاقة

و اتحدث الروسية بدرجة جيدة

و انا الآن اتعلم اللغة الصينية

ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[17 - 08 - 08, 01:59 م]ـ

كلنا و الحمد لله لا نتكلم باللغات الأجنبية إلا لضرورة أو عمل خاص لا يعتمد على اللغة العربية ...

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[17 - 08 - 08, 02:52 م]ـ

الحمدلله أتكلم العربية بطلاقه والفضل لله عز وجل علما أنها لغتي الأم:)

ـ[صخر]ــــــــ[17 - 08 - 08, 03:02 م]ـ

نحن من الأمازيغ البربر .... وقد تعلمنا العربية .. فهل تحدثنا باللهجة المحلية داخل فيما أورده الاخوة من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ..

أكاد أجزم أن جل الاخوة بل حتى طلبة العلم لايتكلمون إلا بها في مناطقنا ...

وهل العامية المنتشرة في بلداننا الاسلامية .. هي أيضا من الرطانة التي ينبغي تجنبها ..

ـ[ابو عبدالله المقدسي]ــــــــ[17 - 08 - 08, 11:16 م]ـ

بسم الله

اللغة الانجليزية جيد جدا

اللغة العبرية جيد

لماذا لا احد يتقن لغة الصهاينة الا يوجد اهتمام بدراستهم ومعرفتهم؟

ـ[الخبوبي]ــــــــ[18 - 08 - 08, 12:04 ص]ـ

بسم الله

اللغة الانجليزية جيد جدا

اللغة العبرية جيد

لماذا لا احد يتقن لغة الصهاينة الا يوجد اهتمام بدراستهم ومعرفتهم؟

بارك الله فيك:

قال زيد بن ثابت: أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم فتعلمت له كتاب يهود وقال:

" إني والله ما آمن يهود على كتابي ".

فتعلمته فلم يمر بي إلا نصف شهر حتى حذقته (أي عرفته) فكنت أكتب له إذا كتب وأقرأ له إذا كتب إليه. اللفظ لأبي داود، وأصله في البخاري.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير