تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[مؤلفات النصارى في العربية ألا ينبغي التحذير منها؟!]

ـ[الشفيعي]ــــــــ[24 - 08 - 08, 09:08 م]ـ

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لانبي بعده، نبينا محمد وعل آله وصحبه، وبعد:

فقد سألت أستاذنا الدكتور عبداللطيف الخطيب ـ حفظه الله ـ عن مؤلفات إيميل يعقوب، فقال لي: لو رأيته يصلي إلى القبلة لشككت أنها القبلة.

ثم ساق لي مثالاً لما يدسه هؤلاء من سموم في ثنايا ما يكتبون، فقال:

هل تعرف رجلاً منهم اسمه أبو الدحداح أو نحو هذا؟.

قلت: نعم.

قال: في أحد أمثلته يقول: محمد نبي العرب، فهل محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ نبي للعرب فقط؟.

ارجوا من الإخوة الإدلاء بآرائهم في هذا.

ـ[محمد محمود فراج]ــــــــ[30 - 08 - 08, 02:34 ص]ـ

قال تعالى قد بدت البغضاء من افواههم وما تخفى صدورهم اكبر

ـ[محمد محمود فراج]ــــــــ[30 - 08 - 08, 02:35 ص]ـ

انهم يريدون تشويه الغة بجهلهم بها

ـ[محمد محمود فراج]ــــــــ[30 - 08 - 08, 02:38 ص]ـ

هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله انى يؤفكون

ـ[محمد محمود فراج]ــــــــ[30 - 08 - 08, 02:39 ص]ـ

لاتاخذ علم العربية من رجل كافر لايومن اصلا بالدين

ـ[حمود بن يحيى]ــــــــ[30 - 08 - 08, 09:22 ص]ـ

رأيك في محله .. ينبغي التحذير من هؤلاء .. ويكفي لمعرفة أنهم حرب على اللغة والدين نظرةٌ في معجم المنجد للنصراني لويس معلوف اليسوعي .. لم يترك كلمة عربية واحدة إلا وزعم كذباً أنها من اللغة الفلانية .. مع أن كثيراً من الكلمات العربية القديمة عزاها للغات عمرها لا يزيد على خمسة قرون .. ودعك من طوامه الأخرى .. ومن المبكيات أن الإقبال على المهلك -المسمى زوراً المنجد- شديد في أوساط طلبة الجامعات ..

وكذلك جورجي زيدان لا يقع من الروايات التاريخية إلا على القذارة .. وغيرهما ..

وإميل الذي ذكرته كتابه الذي يمدحه كثير ممن حمل الدكتوراة: المعجم المفصل في شواهد اللغة العربية .. لا أراه عمل فيه شيئاً ذا كثير فائدة .. جمع الشواهد الشعرية وعزاها إلى مصادرها التي ذكرت فيها فقط .. وهذا أمر سهل جداً .. يستطيع أن يقوم به كثير من الناس عن طريق قراءة أي كتاب فإذا وقف على بيت من الشعر كتبه وذكر الصفحة من الكتاب .. حتى يتجمع لديك كم هائل من الأبيات فما عليك إلا تنظيمها في كتاب ودفعه إلى المطبعة .. وما أدري لماذا ينفخ فيه الدكاتير؟!! وكأنه فتح فتحًا عظيماً!!!

وعن نفسي: في الآونة الأخيرة إذا وقع في يدي كتاب لأحد النصارى المعاصرين فاطلعت على مؤلفه رميته من يدي حفاظًا على وقتي من أن يذهب سبهللاً .. إلا إذا أردت الرد عليه ..

والله المستعان ..

ـ[محمد محمود فراج]ــــــــ[05 - 09 - 08, 06:27 م]ـ

تكلم يا اخ حمود لا فض فوك واوضح للمسلمين الجهلاء ما يدبره المشركون من كيد لاهل الاسلام وللغة العربية اشرف اللغات

ـ[عبدالملك السبيعي]ــــــــ[06 - 12 - 08, 12:33 ص]ـ

من أعداء الإسلام الحاقدين: لويس شيخو اليسوعي

بقلم الدكتور عبد المحسن بن عبد العزيز العسكر

http://www.aljame3.net/ib/index.php?showtopic=5712

الانتقاد على كتاب التمدن الإسلامي

رد الشيخ شبلي النعماني على جرجي زيدان

http://www.aljame3.net/ib/index.php?showtopic=4854

ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[06 - 12 - 08, 02:12 ص]ـ

فكرة:

ماذا لو أحصينا - هنا - أسماءهم وكتبهم أولا؟

ـ[عبدالله حمود سعيد النيادي]ــــــــ[06 - 12 - 08, 04:37 ص]ـ

يقول الشاعر الغيث

فهل يهدأ الحر و الأعداء في خدر امه والصوت مكموت والسيف مغمدا

ـ[عبد العزيز غريب]ــــــــ[07 - 12 - 08, 11:16 ص]ـ

يقول الأستاذ محمود شاكر رحمه الله في معرض كلامه عن المستشرقين:

وقبل كل شيء، فأنا لم أبلغ في يومٍ ما من السذاجة والغفلة وطيب النفس، مبلغًا يحملني على أن أعتقد، مغرورًا بما أعتقد، أن فتًى أعجميًا، غريب الوجه واليد واللسان عن العربية، يدخل في العشرين أو الخامسة والعشرين من عمره، قسم "اللغات الشرقية في جامعة من جامعات الأعاجم، فيبتدئ في تعلم ألف، باء، تاء، ثاء، أو أبجد هوّز في العربية، ويتلقى العربية نحوها وصرفها وبلاغتها وشعرها وسائر آدابها وتواريخها عن أعجميّ مثله، وبلسان غير عربيّ، ثمّ يستمع إلى محاضر في آداب العرب أو أشعارها أو تاريخها أو دينها أو سياستها بلسان غير عربيّ، ويقضي في ذلك بضع سنوات قلائل، ثم يتخرج لنا مستشرقًا (في اللسان العربي والتاريخ العربي والدين العربي)، ندين له نحن العرب بالطاعة. ولم أبلغ من السذاجة أن أعتقد أنّ هذا ممكن، وإن كنت أعلم علم اليقين أنّ كثيرًا من أهل جلدتنا اليوم قد دانوا بذلك، وجعلوا الأمر ممكنًا كل الإمكان"

ـ[عبدالله حمود سعيد النيادي]ــــــــ[07 - 12 - 08, 12:25 م]ـ

يقول الأستاذ محمود شاكر رحمه الله في معرض كلامه عن المستشرقين:

وقبل كل شيء، فأنا لم أبلغ في يومٍ ما من السذاجة والغفلة وطيب النفس، مبلغًا يحملني على أن أعتقد، مغرورًا بما أعتقد، أن فتًى أعجميًا، غريب الوجه واليد واللسان عن العربية، يدخل في العشرين أو الخامسة والعشرين من عمره، قسم "اللغات الشرقية في جامعة من جامعات الأعاجم، فيبتدئ في تعلم ألف، باء، تاء، ثاء، أو أبجد هوّز في العربية، ويتلقى العربية نحوها وصرفها وبلاغتها وشعرها وسائر آدابها وتواريخها عن أعجميّ مثله، وبلسان غير عربيّ، ثمّ يستمع إلى محاضر في آداب العرب أو أشعارها أو تاريخها أو دينها أو سياستها بلسان غير عربيّ، ويقضي في ذلك بضع سنوات قلائل، ثم يتخرج لنا مستشرقًا (في اللسان العربي والتاريخ العربي والدين العربي)، ندين له نحن العرب بالطاعة. ولم أبلغ من السذاجة أن أعتقد أنّ هذا ممكن، وإن كنت أعلم علم اليقين أنّ كثيرًا من أهل جلدتنا اليوم قد دانوا بذلك، وجعلوا الأمر ممكنًا كل الإمكان"

لا فض فوه

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير