ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[09 - 10 - 08, 01:54 ص]ـ
أحسنتم أحسن الله إليكم .....
من يزيد؟ .....
الكريم (أبا حزم) - حفظه الله -:
أحسن الله إليك، وبارك فيك ...
والنفسُ راغبةٌ إذا رغبّتها - وإذا تُردُّ إلى قليلَ تقنعُ
ـ[أبو حزم فيصل الجزائري]ــــــــ[09 - 10 - 08, 02:09 ص]ـ
ولست ابالي حين أقتل مسلما على اي جنب كان في الله مصرعي
الله المستعان ....
شو هاد ....
فور قراءتي لهذا الكلام تبسمت ابتسامة عريضة .....
جزاك الله خيرا
ـ[أبو حزم فيصل الجزائري]ــــــــ[09 - 10 - 08, 02:43 ص]ـ
قال الناظم:
فلأشكرنك ما حييت وإن أمت .... فلتشكرنك أعظمي في قبرها
ـ[أبو إبراهيم الجنوبي]ــــــــ[09 - 10 - 08, 03:19 ص]ـ
أفضل ما قيل في المدح:
ما إن مدحتُ محمدا بقصائدي * لكنْ مدحت قصائدي بمحمد
ـ[أبو إبراهيم الجنوبي]ــــــــ[09 - 10 - 08, 03:21 ص]ـ
أفضل ما قيل في السخاء:
ولو لم تكن في كفه غيرُ روحه * لجاد بها فلبتق الله سائلهْ
ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[09 - 10 - 08, 03:34 ص]ـ
انظر هنا:
أبيات شعرية تكتب بماء الذهب ,,, ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=106422)
إن كان تابع أحمد متوهبا * فأنا المقر بأنني وهابي
هذا البيت افرحني كثيرا
ـ[محمد الاسلام]ــــــــ[09 - 10 - 08, 04:04 ص]ـ
زهير بن ابي سلمى في معلقته
لسانُ الفتى نصفٌ و نصفٌ فؤادُه - - - ولم يبقى الا صورةُ اللحمِ و الدمِ
وان سفاهَ الشيخِ لا حلمَ بعدَه - - - وان الفتى بعد السفاهةِ يحلمِ
سئمتُ تكاليفَ الحياةِ ومن يعشْ - - - ثمانينَ حولاً لا أبا لكَ يسأمِ
ـ[أبو حزم فيصل الجزائري]ــــــــ[10 - 10 - 08, 01:46 ص]ـ
رغيف خبز يابس تاكله في زاوية ******و كوز ماء بارد تشربه من صافية
و غرفة خالية نفسك فيها راضية******و مصحف تدرسه مستندا لسارية
خير من السكنى بظلات القصور العالية *****من بعد هذا كله تصلى بنار حامية
ـ[مكتب زهير الشاويش]ــــــــ[10 - 10 - 08, 02:12 ص]ـ
ارسلت لك رسالة على الخاص يا اخ فيصل. وانتظر جوابك ..
ـ[أبو حزم فيصل الجزائري]ــــــــ[10 - 10 - 08, 02:27 ص]ـ
أعتذر اخي الحبيب ....
كان سبب ابتسامتي هو: أن البيت الذي ذكرته أخي تميز عن باقي المختارات الشعرية التي كتبها الإخوة، لأن غالب الأشعار في الزهد و أدب طلب العلم .....
تميز بقوته، وحماسه للفتك بالأعداء ....
حفظك المولى تعالى
ـ[أبو حزم فيصل الجزائري]ــــــــ[10 - 10 - 08, 02:51 ص]ـ
أعتذر اخي الحبيب ....
كان سبب ابتسامتي هو: أن البيت الذي ذكرته أخي تميز عن باقي المختارات الشعرية التي كتبها الإخوة، لأن غالب الأشعار في الزهد و أدب طلب العلم .....
تميز بقوته، وحماسه للفتك بالأعداء ....
حفظك المولى تعالى
طيب، حميل هكذا .....
ـ[مصطفى الشكيري المالكي]ــــــــ[10 - 10 - 08, 11:21 ص]ـ
زعم الفرزدق أن سيقتل مربع×××أبشر بطول سلامة يامربع
وقال الحافظ ابن عبد البر رحمه الله:
واعلم بأن العلم بالتعلم×××والحفظ والاتقان والتفهم
ـ[أبو حزم فيصل الجزائري]ــــــــ[11 - 10 - 08, 01:03 ص]ـ
أحسنتم أحسن الله إليكم ....
من يزيد فيزيد الله في أجره ....
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[11 - 10 - 08, 12:51 م]ـ
ويعجبني زي الفتى وجماله ==== فيسقط من عيني ساعة يلحن
ـ[مصطفى الشكيري المالكي]ــــــــ[11 - 10 - 08, 02:56 م]ـ
زادك الله من فضله
أتذكر بيتين جميلين سمعتهما من بعض مشايخي-حفظهم الله-:
فطور التمر سنه×××رسول الله سنه
ينال الأجر عبد×××يحلي منه سنه
ـ[أبو طعيمة]ــــــــ[11 - 10 - 08, 03:30 م]ـ
تَمُرُّ عَليكَ أيَّامٌ شِدَادٌ = فَيَصْدُقُ قَوْلُهُمْ رجلٌ شَديدُ
وتَمْتَحِنُ المصائبُ فيك رُشْدا = فَخَيَّبَ ظَنَّها رجلٌ رَشيدُ
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[11 - 10 - 08, 03:41 م]ـ
لا أكره الطعنة النجلاء قد شفعت ***** برشقة من نبال الأعين النجل
ولا أهاب الصفاح البيض تسعدني **** باللمح من خلل الأستار والكلل
ولا أخلّ بغزلان تغازلني **** ولو دهتني أسود الغيل بالغيّل
حب السلامة يثني همّ صاحبه ****عن المعالي ويغري المرء بالكسل
فإن جنحت إليه فاتخذ نفقاً في ****الأرض أو سلّماً في الجو واعتزل
انتقاء الرجل قطعةٌ من ذوقه ... ما أجمل هذه الأبيات ...
قال ابن زيدون رحمه الله
ودّعَ الصبرَ محبٌّ ودّعَكْ ****** ذائعٌ منْ سرّهِ ما استودَعَكْ
يقرَعُ السّنَّ على أنْ لمْ يكنْ ****** زَادَ في تِلْكَ الحُطَا، إذْ شَيّعَكْ
يا أخا البدرِ سناءً وسناً ****** حفظَ اللهُ زماناً أطلعَكْ
إنْ يَطُلْ، بَعْدَكَ، لَيلي، فلَكَمْ ****** بِتُّ أشكُو قِصَرَ اللّيْلِ مَعَكْ!
ـ[أبو حزم فيصل الجزائري]ــــــــ[12 - 10 - 08, 12:18 ص]ـ
أحسن الله إليكم جميعا .....
من يزيد فيزيد في أجره .....
ـ[محمد الاسلام]ــــــــ[12 - 10 - 08, 01:52 ص]ـ
قطري بن الفجاءة
أَقولُ لَها وَقَد طارَت شَعاعاً - - - - مِنَ الأَبطالِ وَيحَكَ لَن تُراعي
فَإِنَّكِ لَو سَأَلتِ بَقاءَ يَومٍ - - - - عَلى الأَجَلِ الَّذي لَكِ لَم تُطاعي
فَصَبراً في مَجالِ المَوتِ صَبراً - - - - فَما نَيلُ الخُلودِ بِمُستَطاعِ
وَلا ثَوبُ البَقاءِ بِثَوبِ عِزٍّ - - - - فَيُطوى عَن أَخي الخَنعِ اليُراعِ
سَبيلُ المَوتِ غايَةُ كُلِّ حَيٍّ - - - - فَداعِيَهُ لِأَهلِ الأَرضِ داعي
وَمَن لا يُعتَبَط يَسأَم وَيَهرَم - - - - وَتُسلِمهُ المَنونُ إِلى اِنقِطاعِ
وَما لِلمَرءِ خَيرٌ في حَياةٍ - - - - إِذا ما عُدَّ مِن سَقَطِ المَتاعِ
¥