ـ[أبو إبراهيم الواحاتي]ــــــــ[23 - 02 - 10, 01:30 ص]ـ
واتت لساني للقوافي فرصة ***** أرجو بها أن أطرب الآذانا
نور القلوب بأن تكون مجالسا****قوما تفيض نفوسهم إيمانا
ـ[أحمد بن بالخير]ــــــــ[23 - 03 - 10, 07:54 م]ـ
نبغي جوار محمد صلى الإلـ ... ــهُ عليه ما ظهرا لنا القمران
لكننا لم نشر أنفسنا لكي ... نحيى بتلك الدار طول زمان
يا رب وفقنا لكل فضيلة ... ولكل فعل صالح مزيان
ـ[أحمد بن بالخير]ــــــــ[24 - 03 - 10, 12:41 ص]ـ
أضيف بيتا للأبيات السابقة:
نبغي جوار محمد صلى الإلـ ... ــهُ عليه ما ظهرا لنا القمران
لكننا لم نشر أنفسنا لكي ... نحيى بتلك الدار طول زمان
فالدار غالية وزاد غلاؤها ... بجوار أحمد خيرة الرحمن
يا رب وفقنا لكل فضيلة ... ولكل فعل صالح مزيان
ـ[محمد زكريا الحنبلي]ــــــــ[24 - 03 - 10, 09:30 ص]ـ
عليك بالحنبلية ما عشت ##### فان فيها نجاتك ان مت
ـ[أبو يعلى]ــــــــ[24 - 03 - 10, 10:11 ص]ـ
عليك بالحنبلية ما عشت ##### فان فيها نجاتك ان مت
تاقَت لِرأيِ الحَنبَليِّ عُقولُنا = مَن مِثلِهِ لَو في الدُّنا قَد طُفتا
وَكَذا الشَّوافِعُ أَنجُمٌ إِن رُمتَهُم = أَنعِم بِهِم مِن قُدوَةٍ إِن رُمتا
أَو رُمتَ أَحنافاً ظَفِرتَ بِرأيِهِم = لَو كُنتَ مِن أَتباعِهِم مَن كُنتا
وَالمالِكِيَّةُ لِلجَميعِ طَريقَهُم = قَد وَطَّأو لَو رَأيَهُم واطَأتا
وَمِنَ الحَماقَةِ أَن تَشُذَّ عَلَيهِمُ = إِلّا لِحَقٍّ بِالهُدى بَرهَنتا
هاذا جَوابي إِن تُرِد فَاقبَل بِهِ = وَاختَر لِدينِكَ مِنهُمُ مَن شِئتا
ـ[أحمد بن بالخير]ــــــــ[25 - 03 - 10, 12:53 ص]ـ
عليك بالحنبلية ما عشت ##### فان فيها نجاتك ان مت
أولا: أن آخر أبياتي التي كتبت بعدها البيت - وإن كان مكسورا - نون وأنت بدأت بعين ولم تبدأ بنون.
ثانيا: هذا الكلام خاطئ بل يجب أن تقول:
عليك يا حِبّي بسنة أحمد ... فبها نجاتك حين تلقى الله
فالنجاة لمتبع السنة وليس متبع مذهب أحمد بن حنبل - رحمه الله ورضي عنه - وإن كان من أعلام الأمة؛ وناصر السنة، ولا يجوز أن يأمر مسلم مسلما باتباع مذهب معين لا يحيد عنه؛ بل يتبع الدليل وإن خالف مذهبه.
وإني يا أخي أحسن الظن بك وأظن أنك لا ترضى أن يخالف مسلم الدليل الثابت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - لأن مذهب فلان يقول بذاك القول.
هاذا جَوابي إِن تُرِد فَاقبَل بِهِ = وَاختَر لِدينِكَ مِنهُمُ مَن شِئتَ
حرف التاء
وأنا لا أقصدك أخي شخصيا بهذه الأبيات التي ستقرأها إن قرأتها بل الكلام عام حتى لا يُدخل الشيطان في قلبك شيئا.
أقول:
تبا لقوم يزعمون بأن ما ... ذكر ابن حنبل شرعة الرحمن
ولربما كان ابن حنبل مخطئا ... في قوله متأولا لمعان
وله بذا أجر وإن يك صائبا ... قولُ ابن حنبل قل له أجران
واعلم بأن الوحي منقطع متى ... مات النبي محمد العدناني
حتى الصحابة قولهم رُبَما يكو ... نُ صوابا اَو خطأ كذا العمران
[العلم قال الله قال رسوله ... قال الصحابة] يا أخ العرفان
إن كان ذاك القول ليس مخالفا ... قول النبي وذاك بالبرهان
والعصمة اعلم يا أُخيَّ بأنها ... في أمة المبعوث بالقرآن
ليست لغير نبينا صلى عليـ ... ـه الله طول العمر والأزمان
لا تسمعن قول الروافض إنهم ... [أهل المحال وشيعة الصلبان]
ونعوذ بالرحمن من قول نزلْ ... لُ بقوله في أسفل النيران
ما بين الأقواس اقتبسته من أشعار لست أنا ناظمها وأدخلتها في أبياتي.
ـ[محمد زكريا الحنبلي]ــــــــ[25 - 03 - 10, 11:43 ص]ـ
ثانيا: هذا الكلام خاطئ بل يجب أن تقول:
عليك يا حِبّي بسنة أحمد ... فبها نجاتك حين تلقى الله
نعم ولكن اقول:
انسيت عندما وقعت الفتنة ان ما عليه الحبنلي هو النجاة؟؟؟
ـ[موسى بن محمد أبو حسان]ــــــــ[25 - 03 - 10, 01:09 م]ـ
فديتُك ,مالقوافي غير ضربٍ** على وترِ الأحاسيس الرهاف
ـ[محمد نسيم علي]ــــــــ[25 - 03 - 10, 11:49 م]ـ
مع الأشواق للتبيان أبتهلُ ففي هذا الذي حدثتمو الحللُ
وكم من صامت لله يكتمها وعندي رأي بعض الناس يكتملُ
ألستم ترتووا من سنة الهادي متى الريّان كان يشده الطللُ
متى يا أمة التوحيد فاض بنا معين النور ذا الإسلام ذا الأملُ
**********
لست أود إلا المحاولة!
أرى فيكم علماء وشعراء وأدباء , ولست من أمثالكم , أرجو السماح إن أخطأت وتقويم كلامي إن زللت , وشكرا.
ـ[محمد زكريا الحنبلي]ــــــــ[31 - 03 - 10, 04:45 ص]ـ
وَمِنَ الحَماقَةِ أَن تَشُذَّ عَلَيهِمُ = إِلّا لِحَقٍّ بِالهُدى بَرهَنتا
هاذا جَوابي إِن تُرِد فَاقبَل بِهِ = وَاختَر لِدينِكَ مِنهُمُ مَن شِئتا
اريد ان تراجع هذين
ـ[ابن البجلي]ــــــــ[31 - 03 - 10, 01:27 م]ـ
مع الأشواق للتبيان أبتهلُ ففي هذا الذي حدثتمو الحللُ
وكم من صامت لله يكتمها وعندي رأي بعض الناس يكتملُ
ألستم ترتووا من سنة الهادي متى الريّان كان يشده الطللُ
متى يا أمة التوحيد فاض بنا معين النور ذا الإسلام ذا الأملُ
**********.
للوعدِ ميقاتٌ وللظلامِ جلاءُ ... يا فتى الأنفالٍ فليعظمْ منك الرجا
فمازالت ظلالُ السيوفِ صامدةً ... والخيلُ في مرابطها تنظرُ منها الفرجا
ألا ترى كل يومٍ لنا منهم غنيمةً ... وغُنْمنا الأعظمُ ساعةَ الهلاكِ والنجا
¥