ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[27 - 05 - 09, 10:31 م]ـ
جزاك الله خيرا ولكن ما أدري لما أتت (كتاب) مرفوعة
وفهمي للحديث هكذا (إن كتاب الله أحق ما أخذتم .... )
إنتظر ردك لتوجيهي
حتى على هذا التركيب يبقى اسم التفضيل اسما وليس فعلا ويكون خبرَ إن مرفوعا , ولا أدري ما وجه حمله على الفعلية؟ ألا ترى أنها أضيفت؟ وهل الفعل يضاف؟ فلعلك تفيدنا.
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[27 - 05 - 09, 10:38 م]ـ
عن عائشة رضي الله تعالى عنها وأرضاها قالت: ((كان النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يقبل الهدية ويثب عليها)) رواه البخاري.
ـ[عبدالله حمود سعيد النيادي]ــــــــ[28 - 05 - 09, 10:02 م]ـ
بارك الله فيك وما أدري أأتعلم من نحوك أو من تأدبك وحسن أخلاقك وجمال عباراتك؟ بارك الله فيك شيخي الفاضل. وهل أستطيع أن أكمل معك الإعراب؟ (هل أتبعك على أن تعلمنِ مما علمت رشدا).
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[28 - 05 - 09, 11:21 م]ـ
عن عائشة رضي الله تعالى عنها وأرضاها قالت: ((كان النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يقبل الهدية ويثيب عليها)) رواه البخاري.
واصل أخي عبد الله وصلك الله بطاعته ولا تيأس فأنت على خير.
ـ[عبدالله حمود سعيد النيادي]ــــــــ[29 - 05 - 09, 03:43 م]ـ
جزاك الله خيرا. شيخنا الفاضل.
كان: فعل ماضي ناقص.
النبي: إسم كان مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
يقبل: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
الهدية: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ويثيب: واو حرف عطف. يثيب: فعل مضارع منصوب بالعطف على (يقبل) وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
عليها: جار ومجرور متعلق ب (يثيب).
صلى الله عليه وسلم: جملة إعتراضية لا محل لها من الإعراب.
هذا والله أعلم
ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[29 - 05 - 09, 08:14 م]ـ
جزاك الله خيرا.
وإياك أخي الكريم.
كان: فعل ماضي ناقص.
فعل ماضٍ , مالون بالأحمر قد نبهتك عليه مرار أخي , فلعلك نسيت. لا عليك , لكن انتبه إليه في المرة القادمة.
النبي: إسم كان مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
اسم تكتب بلا همزة , وقد نبهتك في الإعراب السابق , فلينتبه إليها.
يقبل: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
يقبل: فعل مضارع مرفوع لتجرده من الناصب والجازم وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره , والفاعل: ضمير مستتر جوازا تقديره: هو , والجملة الفعلية من الفعل والفاعل في محل نصب خبر كان.
ويثيب: واو حرف عطف. يثيب: فعل مضارع منصوب بالعطف على (يقبل) وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
يثيب: فعل مضارع مرفوع لتجرده من الناصب والجازم وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره , والفاعل: ضمير مستتر جوازا تقديره: هو , والجملة الفعلية من الفعل والفاعل في محل نصب لأنها معطوفة على جملة يقبل وهي في محل نصب , والمعطوف يتبع المعطوف عليه في الإعراب.
صلى الله عليه وسلم: جملة اعتراضية لا محل لها من الإعراب.
هذا والله أعلم
صلى: فعل ماض مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره التعذر لا محل له من الإعراب.
الله: لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
عليه: جار ومجرور متعلق بـ (صلى).
وسلم: الواو حرف عطف , سلم: فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب , والفاعل: ضمير مستتر جوازا تقديره: هو , والجملة معطوفة على ما قبلها.
وجملة صلى الله عليه وسلم اعتراضية لا محل لها من الإعراب.
وجملة كان النبي ((- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -)) ......... إلخ في محل نصب مفعول به لأنها مقول القول.
فائدة: جملة صلى الله عليه وسلم دعائية إنشائية جاءت بمعنى الخبر وذلك أوقع وأبلغ.
والله تعالى أحكم وبالصواب أعلم.
قال - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: ((لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة)) متفق عليه.
ـ[أبو بكر التونسي]ــــــــ[29 - 05 - 09, 09:27 م]ـ
بسم الله
لولا: حرف امتناع لوجود مبني على السكون لا محل له من الإعراب
أن: حرف مصدري ناصب
أشق: فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا
وأن وما دخلت عليه في تأويل مصدر في محل رفع مبتدأ وخبره محذوف تقديره موجود
على أمتي: جار ومجرور وعلامة جر أمتي الكسرة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة
والجار والمجرور متعلق بأشق
وأمة مضاف والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه
والجملة الشرطية أن أشق على أمتي لا محل لها من الاعراب
اللام: لام الجواب
أمر: فعل ماض مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره اشتغال المحل بسكون دفع كراهة توالي أربع حركات فيما هو كالكلمة الواحدة
التاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل
الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به والميم للجمع
بالسواك: جار ومجرور متعلق بالفعل أمر
عند: ظرف زمان منصوب على الظرفية متعلق بأمر
عند مضاف وكل مضاف إليه مجرور بالمضاف وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
كل مضاف وصلاة مضاف اليه مجرور بالمضاف وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
وجملة جواب الشرط لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة لا محل لها من الاعراب
وجملة لولا أن أشق ... الحديث في محل نصب مفعول به لأنها مقول القول
والله تعالى أعلم
¥