تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[1] المقامة لغة اسم للمجلس والحماعة من الناس، وسميت الأحدوثة من الكلام مقامة. ثم تطور مدلولها حتى صار مصطلحا يطلق على حكاية أو أقصوصة لها أبطال معينون وخصائص أدبية ثابتة، ومقومات فنية معروفة، وبمعنى آخر هي نوع من الحكايات القصيرة المسجوعة، مطرزة بالمفردات اللغوية، ومتضمنة للأمثال والحكم يرويها واضعها على لسان أحد الناس، بطلها في الغالب رجل ذكي، أحكم الحيلة، وقصر همه على الاستجداء. عبد المالك مرتاض: فن المقامات في الأدب العربي، ط 2 الجزائر، المؤسسة الوطنية للكتاب، 1988، ص: 9، 12. وأحمد أحمد بدوي: أسس النقد الأدبي عند العرب، ط 3 مصر، مكتبة نهضة مصر 1964، ص: 583. و داود حفني: الآداب الإقليمية في العصر العباسي الثاني، الجزائر، ديوان المطبوعات الجامعية، 1980، ص: 55.

[2] الحريري: المقامات الحريرية، الجزائر، موفم للنشر، 1989، ج 1 ص: 15، ج 2 ص: 383.

[3] ابن الخشاب: الاعتراض على الحريري مع انتصار ابن بري، ط1 مصر المطبعة الحسينية، 1326ه، 2 - 3.

[4] هو طائر طويل العنق، رمادي اللون، يشبه الأوز. علي بن هادية: قاموس الطلاب الجديد ص: 269.

[5] هو طائر حسن الصوت، طويل الرجلين و المنقار، جمعه: كراوين. نفس المرجع ص: 899.

[6] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 2.

[7] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 2، 3.

[8] انظر: نفس المصدر: 3 ن 13، 16 و ما بعدها.

[9] اللّسن هو الفصاحة. الحريري: المصدر السابق ج 1 ص: 8.

[10] هو العجز عن الكلام. نفسه ج 1 ص: 8.

[11] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 3.و الحريري: نفس المصدر ج 1 ص: 3.

[12] الجاحظ: البيان و التبيين، بيروت دار إحياء التراث العربي، 1968، ج1 ص: 5.

[13] السجع هو: ((توافق الكلمة الأخيرة من جملة، مع الكلمة الأخيرة من جملة أخرى في الحرف الأخير منهما)). المعهد التربوي الوطني: المختار في الأدب و النصوص و البلاغة، السنة الأولى من التعليم الثانوي، 1983.، ص: 231.

[14] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 13.

[15] جواب خطي، للباحث نصر الدين زروق، ردا على أسئلة و جهتها إليه كتابيا، فرد عليها- مشكورا - في خمس صفحات، ص: 1.

[16] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 17، 18.

[17] جواب خطي ص: 2.

[18] من الشغى، و هي الزائدة على الأسنان، وقيل المعوج. الحريري: المصدر السابق ج 1 ص: 314.

[19] أي يهلك. نفس المصدر ج 1 ص: 314.

[20] نفس المصدر ج 1 ص: 307.

[21] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 21 - 22.

[22] جواب خطي ص: 3، 4.

[23] ابن الخشاب: المصدر السابق ص:22 - 23.

[24] جواب خطي ص: 4.

[25] ابن الخشاب المصدر السابق ص: 23.

[26] جواب خطي ص: 4.

[27] الطمر هو الثوب البالي، والجمع أطمار. محمد بن أبي بكر الرازي: مختار الصحاح ص: 259.

[28] كذا في الأصل، ويبدو أن في الكلام خللا.

[29] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 26.

[30] جواب خطي ص: 5.

[31] انظر: ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 4، 9، 10، 11، 12، 18، 19، 20، 26 وما بعدها.

[32] هذه النسخة هي التي بين يدي.

[33] ذكر ابن كثير في تفسيره أن كثيرا من المفسرين أن الآية تقصد جبريل - عليه السلام - كابن عباس والحسين وقتادة. تفسير القرآن العظيم، ط1، دمشق، الرياض، مكتبة دار الفيحاء، ومكتبة السلام، 1414 ه، ج 4 ص: 617.

[34] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 3، 4.

[35] نفسه ص: 4.

[36] نفس المصدر،ص:10 –11.

[37] نفسه ص:11.

[38] أنظر ج 1 ص:25.

[39] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 16، 19، 20، 24، 28، 29.

[40] يقال لكل من ندم على شيء وعجز عنه: سقط في يده. الحريري: المصدر السابق ج 2 ص: 166.

[41] الحقو هو الإزار وهو كذلك الخصر و شد الإزار.محمد بن أبي بكر الرازي: المصدر السابق ص: 102.

[42] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 28.

[43] نفس المصدر ص: 29.

[44] هو مصحح كتاب الاعتراض لابن الخشاب، واسمه المرصفي.نفسه هامش ص: 29.

[45] نفسه هامش ص: 29.

[46] ابن الخشاب: المصدر السابق ص: 29.

[47] انظر نفس المصدر ص: 20، و ما بعدها.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير