تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[إشرحوا لي مامعنى]

ـ[ابن عبدِ الحميد]ــــــــ[14 - 01 - 09, 03:31 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حيّا الله جميع الإخوة والأخوات في هذا الملتقى المبارك.

اليومَ كنتُ أقرأ في كتاب المستطرف وفتحتُ على الباب التاسع والعشرون في العُجب ةالكبر والخيلاء وماأشبه ذلك

فبينما أنا أقرأ إذ وقفتُ على ....

ونظر أفلاطون إلى رجل جاهل معجب بنفسه فقال: وددتُ أني مثلك في ظنك، وأن أعدائي مثلك في الحقيقة فماهو المغزى من هذا الكلام أثابكم الله؟

ـ[محمد الاسلام]ــــــــ[14 - 01 - 09, 06:48 م]ـ

يعني وددت أني مثلك في ظنك اي لو كنت عظيما كما تظن نفسك

وأعدائي مثلك في الحقيقة اي لو أنهم جهلة مثلك في حقيقتك

فهنا أمران الظن والحقيقة

ظنك انك عظيم (او ماشابه) وحقيقتك انك جاهل

فوددت اني مثل ظنك عظيم (او مايدعوك للعجب)

وأعدائي مثل حقيقتك جهلة

ـ[ابن عبدِ الحميد]ــــــــ[16 - 01 - 09, 03:11 ص]ـ

جزاكَ الله خيرا أيها الحبيبُ " محمد الإسلام " وكتبَ أجرك وأسأل الله تعالى أن يوفقك لكل خير، فلقد أفدتنا حفظك الله

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير