ـ[محمد جمال المصري]ــــــــ[11 - 05 - 09, 12:28 م]ـ
جزاكم الله أخي الكريم على التوضيح، وأتمنى المواصلة للاستفادة، بورك فيكم
1 - لا يصحب البدعي إلا مثله:تحت الدخان تأجج النيران
2 - من قاس شرع محمد في عقله ... قذفت به الأهواء في غدران
3 - هو مذهب الزهري ووافق مالك ... وكلاهما في شرعنا علمان
4 - هي عرسه هي أنسه هي إلفه ... هي حبه صدقا بلا أدهان
5 - أعني به الفاروق فرق عنوة ... بالسيف بين الكفر والإيمان
6 - لا تعتقد دين الروافض إنهم ... أهل المحال وحزبة الشيطان
7 - أحسبتم يا اشعرية إنني ... ممن يقعقع خلفه بشنان
7 - هو قول ربي آية وحروفه ... ومدادنا والرق مخلوقان
1 - بعضهم ضبطها برفع الأول ونصب الثاني وبعضهم عكس؟ فما الصحيح؟
2 - بضم الغين أم فتحها؟
3 - هل الواو هنا استئنافية على ما قررتمون آنفاً من جعل "مالك" فاعل والمفعول به محذوف؟
4 - بفتح الهمزة أم كسرها "إدهان"؟
5 - بضم العين أم فتحها؟
5 - حزبة أم شيعة؟
6 - ما معنى الرق؟
7 - ما معنى بشنان؟
ـ[محمد أمنزوي]ــــــــ[11 - 05 - 09, 10:51 م]ـ
السلام عليكم، وبعد
فهذا ما سمح به الوقت
1 - لا يَصحب البِدعيَّ إِلّا مِثلُهُ ... ... عملا بقوله قبله:
لا تَلتَمِس عِلمَ الكَلامِ فَإِنَّهُ ... يَدعو إِلى التَعطيلِ وَالهَيَمانِ
2 - ... ... قَذَفَت بِهِ الأَهواءُ في غُدْرانِ ـــج. غَدِير ... والمقصود الكناية عن التخبط وعدم اليقين
3 - الأنسب أن تكون للحال، ولذلك وضعنا العبارة بين فاصلتين ...
4 - ... ... هيَ حِبُّهُ صِدقاً بِلا إِدْهانِ ــ بمعنى الغشّ والنفاق
5 - أَعني بِهِ الفاروقَ فَرَّقَ عَنْوَةً ... ... ـــ اللسان (عنو)
6 - ... ... أَهلُ المَحالِ وَحِزبَةُ الشَيطانِ ـــ الوارد في المعاجم حِزْب، ولعله زاد التاء للتحقير وإقامة الوزن.
7 - جاء في المثل: لا يُقَعْقعُ له بالشِّنَان: هو جمع شَنّ وهو القربة الخلق إذا قعقع نفرت منه الإبل ...
8 - جاء في اللسان: "والرَّقُّ: الصحيفة البيضاء؛ غيره: الرَّق، بالفتح: ما يُكتب فيه وهو جِلْد رَقِيق، ومنه قوله تعالى: في رَقٍّ مَنْشُور؛ أَي في صُحُفٍ."
ـ[محمد جمال المصري]ــــــــ[13 - 05 - 09, 07:17 م]ـ
السلام عليكم، وبعد
فهذا ما سمح به الوقت
1 - لا يَصحب البِدعيَّ إِلّا مِثلُهُ ... ... عملا بقوله قبله:
لا تَلتَمِس عِلمَ الكَلامِ فَإِنَّهُ ... يَدعو إِلى التَعطيلِ وَالهَيَمانِ
2 - ... ... قَذَفَت بِهِ الأَهواءُ في غُدْرانِ ـــج. غَدِير ... والمقصود الكناية عن التخبط وعدم اليقين
3 - الأنسب أن تكون للحال، ولذلك وضعنا العبارة بين فاصلتين ...
4 - ... ... هيَ حِبُّهُ صِدقاً بِلا إِدْهانِ ــ بمعنى الغشّ والنفاق
5 - أَعني بِهِ الفاروقَ فَرَّقَ عَنْوَةً ... ... ـــ اللسان (عنو)
6 - ... ... أَهلُ المَحالِ وَحِزبَةُ الشَيطانِ ـــ الوارد في المعاجم حِزْب، ولعله زاد التاء للتحقير وإقامة الوزن.
7 - جاء في المثل: لا يُقَعْقعُ له بالشِّنَان: هو جمع شَنّ وهو القربة الخلق إذا قعقع نفرت منه الإبل ...
8 - جاء في اللسان: "والرَّقُّ: الصحيفة البيضاء؛ غيره: الرَّق، بالفتح: ما يُكتب فيه وهو جِلْد رَقِيق، ومنه قوله تعالى: في رَقٍّ مَنْشُور؛ أَي في صُحُفٍ."
جزاكم الله خيراً يا أخي الفاضل ورفع الله درجتنا ودرجتكم في الدنيا والأخرة
1 - قوله: " هل من تائب فأجيبه: فأنا القريب أجيب من ناداني"
هل بفتح الباء أم ضمها؟