يستمعون إلى أغانٍ أم أغاني كثيرة؟
ـ[علي الشافعي]ــــــــ[16 - 05 - 09, 09:48 ص]ـ
أرجو الرد مع التعليل
لأني من أنصار "أغاني"
ـ[فيصل المنصور]ــــــــ[17 - 05 - 09, 08:52 م]ـ
http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=25
ـ[علي الشافعي]ــــــــ[18 - 05 - 09, 02:40 ص]ـ
جزاك الله خيرا
لكن المنقول زادني حيرة
هل تكون أمثال هذه الكلمة ممنوعة من الصرف نصبا؟
وتنون جرا ورفعا؟
ـ[فيصل المنصور]ــــــــ[15 - 06 - 09, 04:04 م]ـ
نعم؛ هو كذا أخي الكريم.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[09 - 07 - 09, 04:29 ص]ـ
وفقكم الله وسدد خطاكم
الأغنيّة مشددة الياء فلا ينطبق عليها قاعدة المنقوص، كما قال الحريري في الملحة:
هذا إذا ما وردت مخففة ................ فافهمه عني فهم صافي المعرفة
ومثلها أمنيّة وجمعها أمانيّ؛ كما في قوله تعالى: {لا يعلمون الكتاب إلا أماني}.
فإن خففتها فحينئذ تقول: أغنيَة وأغانٍ على الجادة.
والله تعالى أعلم.
ـ[أبو الفرج المنصوري]ــــــــ[09 - 07 - 09, 12:59 م]ـ
أحسنتَ وأفدتَ وأجدتَ أبا مالك
جزاكم الله خيرًا
ـ[أبو بكر بن عايد]ــــــــ[10 - 07 - 09, 06:31 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
على أية حال
و قد بان لك الصحيح
فلا يجوز سماع الأغاني فهي حرام
و إذا رأيتَ من وصفتهم في جملتك المشكلة
فلابد أن تنهاهم عن المنكر
(ابتسامة)
أرجو ألا أكون أثقلتُ عليك
محبكم في الله:
أحمد عايد السويسي
ـ[أبوعبدالله العرائشي المغربي]ــــــــ[10 - 07 - 09, 09:42 م]ـ
على أية حال
وما الصحيح في هذه نقول " اي حال" او "اية حال " كما ذكر الاخ الكريم
ـ[أبو بكر بن عايد]ــــــــ[10 - 07 - 09, 10:14 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الكريم / أبا عبد الله
حيّاك اللهُ و بيّاك
أمّا عن سؤالكم الكريم
فاقرأ قول ابن منظور في لسان العرب:
فقد قال رحمه اللهُ عزّ و جلّ في مادة (ح و ل):
((وَ الحالُ: كِيْنَةُ الإنْسَانِ، وَ هُوَ مَا كَانَ عَلَيْهِ مِنْ خّيْرٍ أَوْ شّرٍّ، يُذَكَّرُ وَ يُؤَنَّثُ، وَ الجَمْعُ أَحْوَالٌ وَ أَحْوِلَةٌ _ الأَخِيْرَةُ عَنِ اللَّحْيَانِيِّ _. قَالَ ابْنُ سِيْدَةَ: وَهِيَ شَاذَّةٌ؛ لِاَنَّ وّزْنَ حَالٍ فَعَلٌ، وّ فَعَلٌ لا يُكْسَرُ عَلَى أَفْعِلَةٍ.
اللحْيَانيُّ: يُقَالُ حَالُ فُلاَنٍ حَسَنَةٌ وَ حَسَنٌ، وَ الوَاحِدَةُ حَالَةٌ، يُقَالُ: هُوَ بِحَالَةِ سُوْءٍ، فَمَنْ ذَكَّرَ الحَالَ، جَمَعَهُ أَحْوَالاً، وَ مَنْ أَنَّثَهَا، جَمَعَهُ حَالاَتٍ.
الجَوْهَرِيُّ: الحاَالَةُ وَاحِدَةُ حَالِ الإِنْسَانِ وَ أَحْوَالِهِ)) انتهى كلامه
محبكم في الله:
أبو بكر بن عايد
ـ[أبوعبدالله العرائشي المغربي]ــــــــ[11 - 07 - 09, 06:43 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الكريم / أبا عبد الله
حيّاك اللهُ و بيّاك
أمّا عن سؤالكم الكريم
فاقرأ قول ابن منظور في لسان العرب:
فقد قال رحمه اللهُ عزّ و جلّ في مادة (ح و ل):
((وَ الحالُ: كِيْنَةُ الإنْسَانِ، وَ هُوَ مَا كَانَ عَلَيْهِ مِنْ خّيْرٍ أَوْ شّرٍّ، يُذَكَّرُ وَ يُؤَنَّثُ، وَ الجَمْعُ أَحْوَالٌ وَ أَحْوِلَةٌ _ الأَخِيْرَةُ عَنِ اللَّحْيَانِيِّ _. قَالَ ابْنُ سِيْدَةَ: وَهِيَ شَاذَّةٌ؛ لِاَنَّ وّزْنَ حَالٍ فَعَلٌ، وّ فَعَلٌ لا يُكْسَرُ عَلَى أَفْعِلَةٍ.
اللحْيَانيُّ: يُقَالُ حَالُ فُلاَنٍ حَسَنَةٌ وَ حَسَنٌ، وَ الوَاحِدَةُ حَالَةٌ، يُقَالُ: هُوَ بِحَالَةِ سُوْءٍ، فَمَنْ ذَكَّرَ الحَالَ، جَمَعَهُ أَحْوَالاً، وَ مَنْ أَنَّثَهَا، جَمَعَهُ حَالاَتٍ.
الجَوْهَرِيُّ: الحاَالَةُ وَاحِدَةُ حَالِ الإِنْسَانِ وَ أَحْوَالِهِ)) انتهى كلامه
محبكم في الله:
أبو بكر بن عايد
جزاك الله خيرا اخي ابا بكر على الفائدة
ـ[أبو بكر بن عايد]ــــــــ[11 - 07 - 09, 07:50 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
أبا عبد الله
أنت على الرحب و السعة
و أسألُ اللهَ أن يجزل لك المثوبة على دعائك الكريم
محبكم في الله:
أبو بكر بن عايد