ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[21 - 06 - 09, 09:38 م]ـ
أبا يعقوب لعلك لم تنتبه لعنوان موضوعك ..
انتبهت ولكن فات القطار ...
وعبارتك هي كانت المختاره في بالي:
لماذا لم يمت النُّحاةُ بمسائلَ ومات شيخُهُم بجملةٍ قالها الكِسائي.
لا تكن نحوي فستموت قهرا ...
انا طالب جامعي في القسم اللغة العربية فالأستاذ الذي يدرسنا حاصل على شهادة الدكتوراء في اعراب القران والكتاب الذي بين ايدينا شرح ابن عقيل المجلد الثالث ..
فكان يسمع من الطلاب اعراب لم تسمع العرب به من قبل ..
فكان يقول ان سيبويه مات مرة وانا باليوم اموت مائة مرة ..
بارك الله فيك
ـ[محمد أبو سعد]ــــــــ[22 - 06 - 09, 10:45 ص]ـ
طالب جامعي وفي قسم اللغة العربية (يعني تخصص لغة) و يدرس المجلد الثالث من ابن عقيل، وبين أيدينا هذه المشاركات؟؟
كيف يمكن تفسير هذا؟ وفي العراق مركز النحاة؟
دعونا من سيبويه، ربما لو عاش الكسائي إلى عصرنا للَحِق هو الآخر بركب سيبويه.
ـ[أبو زيد الشيباني]ــــــــ[22 - 06 - 09, 12:23 م]ـ
صج (صدق) ما تقوله أبا سعد!
ما تنساش النبرة في (ما)!
ـ[ابن عبد السلام الجزائري]ــــــــ[24 - 06 - 09, 12:33 ص]ـ
أبا يعقوب لعلك لم تنتبه لعنوان موضوعك ..
لماذا لم يموتوا النَّحَاة بمسائل ومات شيخَهم بجملة قالها الكَسَائي.
فما بالأحمر أمات النحاة، وما بالأزرق أمات معهم اللغويين جميعا.:)
وهذا سبب المقبرة أخي الكريم ..
وصواب العبارة:
لماذا لم يمت النُّحاةُ بمسائلَ ومات شيخُهُم بجملةٍ قالها الكِسائي.
وأخشى أن يموت بسببي أحد:)
وفقك الله وحفظك ..
أحسنت التنبيه بارك الله فيك
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[24 - 06 - 09, 02:04 م]ـ
لكنه صدم بما ليس له صلة بالنحو عندما جاءت مناظرته مع الكسائي الذي استعان بما يملك من مركز سياسي وسعة نفوذ وتحايل مع الأعراب؛ ليثبت خطأ سيبويه في هذه المسألة المشهورة بالمسألة الزنبورية. .
كيف تم ذلك؟ أعني التحايل. اشرح بارك الله بك
ـ[محمد مبروك عبدالله]ــــــــ[24 - 06 - 09, 03:00 م]ـ
يورد ابن خلكان (في كتابه وفيات الأعيان وأنباء أهل الزمان):
(وكان-أي سيبويه- قد ورد إلى بغداد من بصرة والكسائي يومئذ يعلم الأمين بن هارون الرشيد، فجمع
بينهما وتناظرا وجرى مجلس يطول شرحه، وزعم الكسائي أن العرب تقول: كنت أظن أن
الزنبور أشد لسعاً من النحلة فإذا هو إياها، فقال سيبويه: ليس المثل كذا، بل فإذا هو هي،
وتشاجرا طويلاً، واتفقا على مراجعة عربي خالص لا يشوب كلامه شيء من كلام أهل
الحضر، وكان الأمين شديد العناية بالكسائي لكونه معلمه، فاستدعى عربياً وسأله فقال كما
قال سيبويه. فقال له: نريد أن تقول كما قال الكسائي، فقال: إن لساني لا يطاوعني على
ذلك فإنه ما يسبق إلا إلى الصواب، فقرروا معه أن شخصاً يقول: قال سيبويه كذا وقال
الكسائي كذا، فالصواب مع من منهما؟ فيقول العربي: مع الكسائي، فقال: هذا يمكن، ثم
عقد لهما المجلس واجتمعا أئمة هذا الشأن وحضر العربي، وقيل له ذلك فقال: الصواب مع
الكسائي، وهو كلام العرب، فعلم سيبويه أنهم تحاملوا عليه وتعصبوا للكسائي، فخرج من
بغداد وقد حمل في نفسه لما جرى عليه، وقصد بلاد فارس فتوفي في قرية من قرى شيراز
يقال لها البيضاء في سنة ثمانين ومائة، وقيل سنة سبع وسبعين، وعمره نيف وأربعون سنة،
وقال ابن قانع: بل توفي بالبصرة في سنة إحدى وستين ومائة، وقيل سنة ثمان وثمانين، وقال
الحافظ أبو الفرج ابن الجوزي: توفي سنة أربع وتسعين ومائة، وعمره اثنتان وثلاثون سنة،
وأنه توفي بمدينة ساوة، وذكر الخطيب في " تاريخ بغداد " عن ابن دريد أنه قال: مات
سيبويه بشيراز، وقبره بها، والله أعلم.)
للاستزادة ارجع إلى البحث الخاص بهذه المسألة
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=65233&d=1237469212
ـ[علي سلطان الجلابنة]ــــــــ[30 - 06 - 09, 11:59 ص]ـ
أخي أبا يعقوب
سأمازحكَ مزاحَ من سلفَ من المعلقينَ وأقول:
لو عاشَ النحاةُ لحين قراءة عنوان موضوعك لكانت لهم مقبرةٌ جماعيَّةٌ يشهدها التاريخُ , ولجرَّ بعضهم البعضَ إلى الموت كما يجرُّ المجرورُ المرفوعَ بالمجاورة ..
هههههه
جزاكم الله خيرا جميعا وأسأل الله أن يديم الود بين أعضاء هذا الملتقى الطيب المبارك:)
اللهم آمين
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[30 - 06 - 09, 01:47 م]ـ
للفائدة:
(دفاعا عن الإمام الكسائي)
http://www.alukah.net/articles/1/6769.aspx
ـ[ابوالعلياءالواحدي]ــــــــ[14 - 02 - 10, 02:37 م]ـ
لعل أبا يعقوب من طيء أو جار لهم،
ـ[عبد الملك المصرى]ــــــــ[14 - 02 - 10, 02:55 م]ـ
وقد أنشد سيبويه أبياتًا تبكى عند حلول أجله فقال:
يأمل دنيا لتسعى له فوافته المنية دون الأمل
حثيثًا يُرَوِّى أصول الفسيل فعاش الفسيل ومات الرجل
ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[19 - 02 - 10, 05:58 م]ـ
للفائدة.