تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أيهما أصح]

ـ[أبو سعد المصري]ــــــــ[04 - 07 - 09, 09:04 م]ـ

هل أقول: وآخرون تجعلونهم يربونها لكم

أم: وآخرين تجعلونهم يربونها لكم

فهل أعتبر "آخرون" مبتدأ مرفوع، والجملة الفعلية بعدها خبر في محل رفع

أم أعتبر "آخرين" مفعول مقدم؟

ولكم جزيل الشكر

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[04 - 07 - 09, 09:46 م]ـ

1 - ممكن نعرف الموجود قبل الواو؟

2 - مفعول مقدم لإيش؟

ـ[أبو سعد المصري]ــــــــ[04 - 07 - 09, 09:50 م]ـ

شكرًا لك أخي أبو سلمى،

النص هو كما يلي:

" وأنتم مثلاً تعطونهم عجولاً وأبقارًا لكل مرعى ليربوها (لكم) حتى تكبر، ثم تأخذونها (منهم)، وتجعلون البعض (منهم) يعطونها لكم هدية، وفي المقابل لا تصنعون لهم أي معروف. وآخرون تجعلونهم يربونها لكم."

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[05 - 07 - 09, 12:03 ص]ـ

الظاهر

أنها منصوبةٌ على المفعولية للفعل (جعل) في قوله المتقدم = وتجعلون البعضَ

ـ[جلال الصقر]ــــــــ[05 - 07 - 09, 11:57 م]ـ

منصوبة على المفعولية كما قال أخي أبو العز النجدي

بالفعل تجعلون الذي أتى بعدها (وآخرين تجعلونهم يربونها لكم)

وكان أبلغ و أوجز -في نظري- لو قيل: وتجعلون آخرين يربونها لكم

و الله أعلم

ـ[أبو سعد المصري]ــــــــ[06 - 07 - 09, 10:09 ص]ـ

شكرًا لكل الذين قاموا بالرد على استفساري، جزاكم الله جميعًا خيرًا

ـ[عبدالرحمن الخطيب]ــــــــ[07 - 07 - 09, 07:04 ص]ـ

أخي العزيز:

إذا أردت بالواو العطف على جملة فـ (آخرون) مبتدأ مرفوع بالواو والجملة بعده خبره

ويجوز جعل (آخرون) مفعول به منصوبة بالياء لفعل محذوف وجوبا يفسره الفعل المذكور (تجعلونهم) على باب الاشتغال، والرفع أولى لخلوه من التقدير فالكلام إذا دار بين التقدير وعدمه فعدمه أولى.

وإذا أردت بالواو العطف على المفرد فـ (آخرين) معطوفة على (بعض) أو على الضمير في (تعطونهم) فهي اسم معطوف منصوب إذ المعطوف على المنصوب منصوب.

والله أعلم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير