ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[21 - 05 - 10, 12:18 ص]ـ
الأخ الكريم الفاضل / أبا فراس المهندس.
بارك الله فيك , وجزاك الله خيرا ً.
قد سبقك بها كثير ٌ من الإخوان , فتفضل فعله سنة حسنة إن شاء الله.
وقد شجعتني كثيرا ً في أعمالي التي أآمل إليها.
ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[21 - 05 - 10, 12:26 ص]ـ
الأخ الكريم الفاضل / أبا فراس المهندس.
بارك الله فيك , وجزاك الله خيرا ً.
قد سبقك بها كثير ٌ من الإخوان , فتفضل فعله سنة حسنة إن شاء الله.
وقد شجعتني كثيرا ً في أعمالي التي أآمل إليها.
بارك الله فيك
سأضع في توقيعي انها فكرتك
لان من بركة العلم ان ينسب الى صاحبه
هل تقصد بالكلمة الملونة فلعله
وبارك الله فيك مرة اخرى ايها البرقاوي
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[21 - 05 - 10, 12:34 ص]ـ
فعلَّها **.
عل + لعل = عل لعل:)
ولا داعي لكتابة ذلك , بورك فيك أخي الكريم , يكفي الدعاء بظهر الغيب.
ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[21 - 05 - 10, 12:22 م]ـ
أول مشاركة لي في هذا الملتقى المبارك
لئن أصبحت مرتحلا بشخصي ... فقلبي عندكم أبدا مقيمُ
ولكن للعِيانِ لطيفُ معنى ... لذا سأل المعاينةَ الكليمُ
لابن حزم رحمه الله!
ـ[أم عمير السلفية]ــــــــ[22 - 05 - 10, 06:24 م]ـ
فكم ذي معاصٍ نال منهن لذةً
فمات وخلاها وذاق الدواهيا
تصرم لذات المعاصي وتنقضي
وتبقى تباعات المعاصي كماهي
فيا سوأتا والله راءٍ وسامع
لعبدٍ بعين الله يغشى المعاصيا
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[29 - 05 - 10, 12:42 م]ـ
أنائم أنت عن كتب الحديث وما **أتى عن المصطفى فيها من الدين
كمسلم والبخاري اللذين هما ... شدا عرى الدين في نقل وتبيين
أولى بأجر وتعظيم ومحمدة ... من كل قول أتى من رأي سحنون
يا من هدى بهما اجعلني كمثلهما ... في نصر دينك محضا غير مفتون
ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[29 - 05 - 10, 12:55 م]ـ
لا غرو من عيشةٍ نافده ... وهل غير ما ميتةٍ واحده
فأبلغ بنيَّ وأعمامهم ... بأنّ المنايا هي الراصده
لها مدّةٌ فنفوس العباد ... إليها وإن كرهت قاصده
فلا تجزعوا لحمام دنا ... فللموت ما تلد الوالده
عَبيد بن الأبرص
ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[29 - 05 - 10, 01:01 م]ـ
وقال آخرُ:
أحزم الناس عاقلٌ ......... لمس الجرح وابتسم
ـ[مصطفى مهدي]ــــــــ[30 - 05 - 10, 05:26 ص]ـ
من ذلك قول طرفة:
قد يبعث الأمر الكبيرَ صغيرُه ........ حتى تظل له الدماء تصبب
وقراف من لايستفيق دعارةًٌ (دعارةً) ......... يعدي كما يعدي الصحيحَ الأجربُ
والإثم داء ليس يرجى برؤه ....... والبر برء ليس فيه معطب
والصدق يألفه اللبيب المرتجى ..... والكذب يأنفه الدني الأخيب
أدوا الحقوق تفر لكم أعراضكم ..... إن الكريم إذا يُحرّب يغضب
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[03 - 06 - 10, 12:54 ص]ـ
وإذا أشارَ مُحَدثاً فكأنَّهُ** قردٌ يُقَهْقِهُ أو عَجوزٌ تتلطَّم
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[10 - 06 - 10, 06:16 م]ـ
وما هذه الأيَّام إلاَّ مراحل ******* يَحُثُ بها حادٍ من المَوْتِ قاصِدُ
وأعْجَبُ شَيْءٍ لو تأَمَّلْتَ أَنَّهَا ******* مَنَازِلُ تُطوَى والمُسافِرُ قَاعِد
أَتَحْسَبِ العُمْرَ مَرْدُوْدًا تَصَرُمُهُ **هَيْهاتَ أَنْ يَرْجِعَ المَاضِي مِن الحُقُبِ
فَبَادِرِ العُمْرَ قَبْلَ الفَوْتِ مُغْتَنِمًا **ما دُمْتَ حيًا فَإِنَّ الموتَ في الطَّلَبِ
فالعُمُرُ مُنْصَرِمٌ والوَقْتُ مُغْتَنَمٌ ** والدَّهرُ ذُو غِيْرٍ فاجهْدَ به تُصِبِ
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[10 - 06 - 10, 06:18 م]ـ
يقول أبو يعلى حمزة بن علي بن العين:
المالُ يرفعُ مالا يرفعُ الحسبُ ... والودُّ يعطِفُ ما لا يَعطِف النسبُ
والحلمُ آفتهُ الجهلُ المضرٌّ به ... والعقلُ آفته الإعجابُ والغضبُ
يقول علي بن الجهم:
جمعتُ أمْرين ِضاعَ الحزمُ بينَهُما ... تيهَ الملوكِ وأخلاقَ المماليكِ
أردتُ شكرا ًبلا برٍّ ولا صلة ٍ ... لقد سَلكتُ طريقا ًغيرَ مسلوك ِ
ـ[صالح بن محمد الصعب]ــــــــ[10 - 06 - 10, 06:33 م]ـ
السلام عليكم
بارك الله فيك أخي أبا الهمام!
هذه أبيات ليست على شرطك، و لكن زعموا أن الجمال شفيع قوي (ابتسامة)
هي لأبي الفرج الببغاء في وصف جيش سيف الدولة:
في عارضً ضاقتْ الأرضُ الفسيحةُ عـ ## ــن سراهُ إذ سال فيها سيله العرمُ
كأنه الليلُ لا قربٌ ولا بعدٌ ## يخفى عليه ولا فجٌ ولا عَلَمٌ
يهدي الغبارُ إليه الشمس كاسفة ## كأنها فيه سرٌ ليس ينكتمُ
شقَّ الغضنفرُ آجامَ الرماحِ به ## والموتُ يسفرُ أحيانا ويلتثمُ
فراسل الدهرُ في الأعداء عزمته ## وكاتب النصرُ عنه السيف لا القلمُ
وما سمعنا بليثٍ قبلَ رؤيتهِ ## إذا سرى صاحبته في السرى الأجمُ
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[24 - 09 - 10, 03:17 ص]ـ
إذا لم يكُنْ للمرء ِ عينٌ صحيحَة ٌ ** فلا غروَ أنْ يرتابَ والصبح مسفرٌ
عدم رؤية الأعمى للشمس، لا ينافي كونها لا ريب فيها لظهورها!
صمٌّ إذا سَمعوا خيرا ً ذ ُكِرتُ به ** وإنْ ذ ُكرتُ بسوء ٍ عندَهم أذِنوا.
هذا البيت ُ لمجرحي العلماء والدعاة، مَنْ همَّهم فلانٌ وعِلان!!
إذا قِيلَ حِلْما ً قال للحِلم موضع ٌ ** وحِلمُ الفتى في غير ِ موضعِه جهلُ
وعليه يجمع بين آية (من اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم)
وآية (فاصفح الصفح الجميل) (خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين)
¥