تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ليث الحجري]ــــــــ[27 - 07 - 09, 10:10 ص]ـ

يا أبا فهر لا تصبح على خلق شيخك برد الله مضجعه في الحدة والغضب .. !

مع أني أعذرك لبعض الردود هنا

مستمتع بالنقاش فأرجوا من الإخوة اجتناب مايعوقه.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[27 - 07 - 09, 02:22 م]ـ

جزاك الله خيراً على النصيحة وأسأل الله أن يهدينا لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا هو،وأن يصرف عنا سيئها لا يصرف عنا سيئها إلا هو ..

ـ[محمد المصري الأثري]ــــــــ[27 - 07 - 09, 03:24 م]ـ

ربنا يعينك ابا فهر

ـ[أبوهمام الهمام]ــــــــ[27 - 07 - 09, 03:39 م]ـ

أين أخلاقنا كطلبة علم في الحوار غفر الله لك

أبافهر وزادك الله حرصا ولا تعد وكذلك الاخ محمد ابراهيم

ـ[ابو احمد القرني]ــــــــ[27 - 07 - 09, 05:10 م]ـ

قرات الموضوع و الحوار المتشنج بين الأخوة.

وارى ان الأخ ابو فهر حفظه الله لم يخطيء في حق الأكابر ولكنه رعاه الله يأتي بما لم يأت به الأوائل. فكلنا نعلم ان المقصود بالقرية هم اهل القرية وان هدا يدخل في بلاغة العرب و عليك اخي الحبيب بدراسة البلاغة (ان لم تدرسها) وان كنت قد درستها فهدا رأيك نقدره و نحترمه و نخطئه لأن اللغة سماعية في المقام الأول.

ونخطئه لأن العرب ادرى بلغتهم.

ـ[عبد الله محمد إبراهيم]ــــــــ[27 - 07 - 09, 05:25 م]ـ

أين أخلاقنا كطلبة علم في الحوار غفر الله لك

أبافهر وزادك الله حرصا ولا تعد وكذلك الاخ محمد ابراهيم

اعذرني أخي الكريم، فهذه ليست طريقتي عادة، ولكن لابد من فضح المتعالم إذا تجاوز حده.

وللمناسبة أذكر المنصفين بأن هذا الإمام المجتهد الخبير باللسان ودلالاته الذي خطأ سيبويه و ((أولئك النحاة)) كان من سنوات قليلات (((يجهل -ليس سهوا-))) مسألة الجزم في جواب الطلب كما في موضوعه عن طبعات العقيدة.

طبعًا معذور، فالمسألة ليست في الآجرومية، بل تذكر في القطر فما فوقه.

ثم الآن صار إمامًا يناطح الأكابر!!

أعاذنا الله من أصحاب الشبر الأول.

ـ[جلال الصقر]ــــــــ[27 - 07 - 09, 06:11 م]ـ

لا أدري أين الغضب؟؟

ما علينا ..

لا يوجد في نسبة الكلام لرسول الله عكس ونحوه .. بل تُحكى عبارته ثم يفصل عنها فقه الناظر فيها ..

وأنت قلت عن رسول الله: ((و يمكن أن تهجر كليا و مع ذلك يسميها قرية غير عامرة))

وهذا لم يقع منه صلى الله عليه وسلم في هذا الموضع ولم يسم قرية أنها غير عامرة ليس فيها ناس بمرة .. وإنما هو فهم فهمته أنتَ:

فأولاً: كان لابد من الاحتراز والفصل بين فقهك وبين قوله

وثانياً: أنتَ أخطأتَ في فقهك .. فرسول الله يتكلم عن لقطة تكون في قرية عامرة أو طريق مأتي ولا تكون فيهما ..

فأين تكون:

مراده: اللقطة تكون في القرى غير المسكونة دورها الميت أهلها وفي بيداء الصحاري ... وهذا كقوله سبحانه: خاوية على عروشها ومع ذلك سأل السائل عن إحياءها بعد موتها .. وليس عدم العمران بالسكن والأهل هو خلوها من الناس بمرة

لعلك أدركتَ فضل الدقة في حكاية عبارة النبي واعطاءها حقها من النظر وعدم التسرع في حمل لسانه على ظنك ..

قوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - طريق مأتي يقتضي بالضرورة أن هناك طريقا غير مأتي ..

وقوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قرية عامرة يقتضي بالضرورة أن هناك قرية غير عامرة ..

وقد أتى ذلك في بقية الحديث فعلا وأنت تقول لي فقه!!!! ..

وغير العامرة لا تعني بالضرورة أن أهلها ماتوا لأنه ليس مستبعدا أن يهجر قرية ما أهلُها ..

كما أنك لم تجب على الآيات مثل قوله تعالى:

وَلَمَّا جَاءتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا إِنَّا مُهْلِكُو أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَهَا كَانُوا ظَالِمِينَ.

فلو أخذنا بتعريفك للقرية لأصبح معنى ما هو ملون بالأحمر في الآية كما يلي:

مهلكو أهل (بنيان+أهله المقيمين فيه)

فهل يعقل مثل هذا السياق أخي الفاضل؟؟


وكذلك لم تجب -جوابا مقنعا- عن قوله تعالى:
لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ ..
إذ لو وافقناك في تفسيرك للقرية لصار المعنى:
هؤلاء الناس لا يقاتلونكم إلا في (بنيان+أهل هذا البنيان) محصنا ..
أي أنه يصير لدينا بتفسيرك قومان هم: المقاتلون المقصودون و أهل القرى
المحصنة ..
وهذا مما لا تحتمله العربية ..

المشكلة أنك لا تجيب على الأسئلة بما يقنع وإنما تقتضب بضع كلمات سريعة مكررة تصرّ فيها على رأيك و مذهبك وتريد حمل الناس عليه لمجرد أنك صاحبه برغم غرابته و خطئه و خروجه عن كل ما تعارفت عليه العرب.

ـ[عبد الله محمد إبراهيم]ــــــــ[27 - 07 - 09, 06:17 م]ـ
ولكنه رعاه الله يأتي بما لم يأت به الأوائل

هذه الكلام لا قيمة له عنده
فمنهجه واضح، من أراد معرفته فليتابع توقيعه باستمرار.
* فالتوقيع السابق كان:
(فلا تجعل جهلك بالقائل به حجة على الله ورسوله، بل اذهب إلى النص ولا تضعف، واعلم أنه قد قال به قائل قطعًا، ولكن لم يصل إليك) ابن القيم.
والتطبيق واضح في مشاركاته.
* فعندما بلغ مرتبة المجتهدين المستقلين، وظن نفسه مجدد الدين، صار توقيعه:
(والله إني لولا أن أنعش سنة قد أميتت، أو أن أميت بدعة قد أحييت = لكرهت أن أعيش فيكم فواقًا) عمر بن عبد العزيز.

والأمر واضح.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير