تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[2] ( http://www.salafi-poetry.net/vb/showthread.php?t=3#_ftnref2) وقد كانت وفاته رحمه الله ليلة الأحد في الساعة الثامنة إلا بضع دقائق مساءً في اليوم الأول من جمادى الأولى لعام (1422هـ)،

[3] ( http://www.salafi-poetry.net/vb/showthread.php?t=3#_ftnref3) أي: أو لم يكن له معرفة بالشيخ رحمه الله 0

[4] ( http://www.salafi-poetry.net/vb/showthread.php?t=3#_ftnref4) وهو الشيخ العلامة أبو محمد ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله الذي يعتبر من أعرف المشايخ بما تواجهه الدعوة السلفية

من أخطار، وما يحاك لها من مخططات على مستوى العالم الإسلامي، ولمَّا كان على اطلاع بها كان من أكثر المشايخ مواساة

لنا في فقْد شيخنا العلامة الوادعي رحمه الله.

[5] ( http://www.salafi-poetry.net/vb/showthread.php?t=3#_ftnref5) وهو الشيخ الفاضل، ذو القلم المسدد، والمنهج السلفي يحيى بن علي الحجوري صاحب الؤلفات الجامعة والتحقيقات النافعة منها كتاب ’’ضياء السالكين في أحكام وآداب المسافرين‘‘ وكتاب ’’اللمع في تحقيق إصلاح المجتمع ‘‘ للبيحاني و ’’الصبح الشارق على ضلالات عبدالمجيد الزنداني في كتابه توحيد الخالق‘‘ الذي قال عنه الشاعر أيوب علي الفقيهي هداه الله:

لما رأيتَ الشر زاد تفاقماً **** من سفر توحيد الإله الخالق

ورأيتَ ظلمَته تجوسُ حثيثةً **** بدَّدتَ ظلمتَه بـ’’صبح شارق‘‘

قلت: ولا غرو فإن مثل ذلك يدل على غزارة علم الشيخ يحيى الحجوري حفظه الله وصفاء طريقته، وقد كان ينوب شيخنا الوادعي رحمه الله تعالى في حال حياته , بل وأوصى أن يخلفه على معهده بعد مماته رحمه الله وفق الله الشيخ يحيى لمواصلة ذلك الطريق والقيام بأعبائه 0

[6] ( http://www.salafi-poetry.net/vb/showthread.php?t=3#_ftnref6) إشارة إلى أنه قد دُفن في مقابر العدل بمكة المكرمة كل من سماحة العلامة عبدالعزيز بن باز والعلامة عبدالله بن حميد وكانا من مشايخ شيخنا العلامة مقبل الوادعي وقد أوصى أن يدفن هناك بجوار العلماء الأفاضل رحم الله الجميع وأسكنهم الفردوس الأعلى من الجنة

منقول

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير