تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[فايز الجزائري]ــــــــ[22 - 10 - 09, 06:22 م]ـ

إلام تظل في أرق إلاما؟ ... و حتام السهاد فلا مناما؟

ـ[شربتلي محمد]ــــــــ[22 - 10 - 09, 09:22 م]ـ

كان شيخ الأسلام ابن تيمية يتمثل بهذا البيت

أنا المكدي وابن المكدي ** وهكذا كان أبي وجدي.

قال شيخنا عبدالله بن عقيل فأضفت أليها بيت اْخر وهو

برئت من لي وأنا وعندي ** يارب فارحمني وخذ بيدي.

والمراد ب لي وأنا وعندي من ذم الله من قالها في كتابة

(ليقولن هذا لي) وقوله (أنا خير منه) وقوله (على علم عندي)

كشكول ابن عقيل

ـ[ابومالك السودانى]ــــــــ[22 - 10 - 09, 11:56 م]ـ

وابن اللبون ااذا مالز في قرن **** لم يستطع صولة البذل القناعس

وهناك بيتين لي معهما قصة في درس الشيخ مصطفى العدوى في شرحه للبخارى سأل بعص الطلبة عن رجل في الأسند كان اسمه فلان الفزارى قال له من اين فلم يجاوب على ما اذكر فقال له الشيخ من فازار وحكى قصة ان فزارى ذهب لصاحبه فلم يجده ووجد امرأة عجوز واخته فأعجبه جماله فقال لها بيت شعر مغازلا لها ولكن قاله للعجوز وقصد الفتاة ففهمت وقالت

ماذا تريد يابن فازارا ... فانى لاريد الزواج ولا الدعارة

ولن افارق اهل هذه الحارة

ـ[أبو كرم]ــــــــ[24 - 10 - 09, 05:13 م]ـ

قال ابن كثير في البداية والنهاية

:

لما كان ضحى يوم الجمعة لسبع بقين من شعبان سنة ثنتين و تسعين وأربعمائة، أخذت الفرنج لعنهم الله بيت المقدس شرفه الله، وكانوا في نحو ألف ألف مقاتل، وقتلوا في وسطه أزيد من ستين ألف قتيل من المسلمين، وجاسوا خلال الديار، وتبروا ما علوا تتبيراً.

قال ابن الجوزي:

وأخذوا من حول الصخرة اثنين وأربعين قنديلاً من فضة، زنة كل واحد منها ثلاثة آلاف وستمائة درهم، وأخذوا تنوراً من فضة زنته أربعون رطلاً بالشامي، وثلاثة وعشرين قنديلاً من ذهب، وذهب الناس على وجوههم هاربين من الشام إلى العراق، مستغيثين على الفرنج إلى الخليفة والسلطان، منهم القاضي أبو سعد الهروي، فلما سمع الناس ببغداد هذا الأمر الفظيع هالهم ذلك وتباكوا، وقد نظم أبو سعد الهروي كلاماً قرئ في الديوان وعلى المنابر، فارتفع بكاء الناس، وندب الخليفة الفقهاء إلى الخروج إلى البلاد ليحرضوا الملوك على الجهاد، فخرج ابن عقيل وغير واحد من أعيان الفقهاء فساروا في الناس فلم يفد ذلك شيئاً، فإنا لله وإنا إليه راجعون.

مزجنا دمانا بالدموع السَّوَاجم فلم يبق منا عرضة للمراجم

وشَر سلاح المرء دمع يريقه إذا الحرب شَبَّتْ نارُهَا بالصوارم

فأيهاً بني الإسلام إنَّ وَراءكم وقائع يلْحِقْنَ الذرَى بالمناسم

أنائمة في ظل أمْنٍ وَغبطة وعيش كنَوَّارِ الخميلة ناعم

وكيف تنام العين ملء جفونها على هفوات أَيقَظَتْ كل نائم

وَإخوانكم بالشام يضحي مَقِيلُهم ظهور المَذَاكِي أو بطون القشاعِمِ

تسومُهُم الرومُ الهوان وأنتمُ تجرون ذيل الخفض فعِلَ المسالم

فكم من دماء أبيحت وم دُمى تُواري حياء حُسْهَا بالمعاصم

بحيث السيوف البيض محمرَّةُ الضبُّا وسُمْر العوالي داميات اللهازم

يكاد لهنَّ المُسْتَجِنُّ بطيبة ينادي بأعلى الصوت يا آل هاشم

وبين اختلاس الطعن والضرب وقفة تظل لها الولدان شيب القوادم

وتلك حروب من يغب عن غمارها ليسلم يقرع بعدها سن نادم

سللن بأيدي المشركين قواضباً ستغمد منهم في الكلى والجماجم

أرى أمتي لا يشرعون إلى العدا رماحَهُمُ والدينُ وَاهِي الدعائم

وَيجتنبون النار خُوْفاً من الردى وَلا يحسبون العار ضربة لازم

أتَرْضَى صناديد الأعاريب بالأذى وتُغْضِي عَلَى ذل كماةُ الأعاجم

فليتهمُ إذ لم يَذُودُوا حمية عن الدين ضنوا غيرة بالمحارم

وإن زهدوا في الأجر إذ حمس الوغى فهلا أتوه رغبة في المغانم

[شعر؛ أبي المظفر الأبيوردي]

ـ[أبو كرم]ــــــــ[24 - 10 - 09, 05:22 م]ـ

قال ابن كثير في البداية والنهاية

:

لما كان ضحى يوم الجمعة لسبع بقين من شعبان سنة ثنتين و تسعين وأربعمائة، أخذت الفرنج لعنهم الله بيت المقدس شرفه الله، وكانوا في نحو ألف ألف مقاتل، وقتلوا في وسطه أزيد من ستين ألف قتيل من المسلمين، وجاسوا خلال الديار، وتبروا ما علوا تتبيراً.

قال ابن الجوزي:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير