تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو المعالي القنيطري]ــــــــ[25 - 10 - 09, 01:17 م]ـ

إِنَّ الْقُلُوبَ إِذَا تَنَافَرَ ودُّهَا ... مِثْلَ الزُّجَاجَةِ كَسْرُهَا لَا يُجْبَرُ

ـ[أمين يوسف الأحمدي]ــــــــ[25 - 10 - 09, 07:52 م]ـ

يا سامر الحي هل تعنيك شكوانا **** رق الحديد وما رقوا لبلوانا

دع العتاب دموعا لا غناء بها **** وعاتب القوم أشلاء ونيرانا

(بدوي الجبل)

ـ[مراد بوكريعة]ــــــــ[21 - 11 - 09, 01:36 م]ـ

شكرا لكم إخوتي على مشاركاتكم الرائعة .... أسأل الله لكم التوفيق.

ـ[أبو سليمان الهاشمي]ــــــــ[21 - 11 - 09, 01:51 م]ـ

من أروع الأبيات قول ابي طالب في لاميته المشهورة التي يدافع فيها عن رسول الله:

وإنا لعمرو الله إن جد ما أرى لتلتبسن أسيافنا بالاماثل

بكفي فتى مثل الشهاب سميدع أخي ثقة حامي الحقيقة باسل

شهورا وأياما وحولا مجرما علينا وتأتي حجة بعد قابل

ـ[أبو القاسم الدمياطي]ــــــــ[21 - 11 - 09, 04:26 م]ـ

إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفا فدعه ولا تكثر عليه التأسفا

ففي الناس إبدال وفي الترك راحة وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا

فما كل من تهواه يهواك قلبه ولا كل من صافيته لك قد صفا

إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة فلا خير في ود يجئ تكلفا

ولا خير في خل يخون خليله ويلقاه من بعد المودة بالجفا

وينكر عيشا قد تقادم عهده ويظهر سراً كان بالأمس قد خفا

فسلام على الدنيا إذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[21 - 11 - 09, 04:31 م]ـ

يخاطبني السفيه بكل قبح ...... فأكره أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة فأزداد حلما ........ كعود زاده الإحراق طيبا

ـ[الحاج خليفة]ــــــــ[21 - 11 - 09, 06:40 م]ـ

يقضي على المرء في أيام محنته حتى يرى حسناً ما ليس بالحسن

إن الكرام إذا ما أيسروا ذكروا من كان يألفهم في الموطن الخشن

ـ[أبو كرم]ــــــــ[24 - 11 - 09, 01:40 ص]ـ

في الغزل

ياليل الصب متى غده لابى الحسن الحصرى القيروانى

يا ليلَ الصَّبِّ متى غَدُهُ ... أقِيامُ السَّاعَةِ مَوْعِدُهُ

رَقَدَ السُّمَّارُ فَأَرَّقَهُ ... أَسَفٌ للبَيْنِ يُرَدِّدُهُ

فَبَكاهُ النَّجْمُ ورَقَّ لهُ ... مِمَّا يَرْعاهُ ويَرصُدُهُ

كَلِفٌ بِغَزالٍ ذي هَيَفٍ ... خَوْفُ الواشِينَ يُشَرِّدُهُ

نَصَبَتْ عَينايَ لهُ شَرَكاً ... في النَّومِ فَعَزَّ تَصَيُّدُهُ

وكَفى عَجَباً أنّي قَنَصٌ ... للسِّرْبِ سَبَاني أَغْيَدُهُ

صَنَمٌ للفِتْنَةِ مُنْتَصِبٌ ... أَهْواهُ ولا أَتَعَبَّدُهُ

صاحٍ، والخَمْرُ جَنى فَمِهِ ... سَكْرانُ اللَّحْظِ مُعَرْبِدُهُ

يَنْضو مِن مُقْلَتِهِ سَيْفاً ... وكَأنَّ نُعاساً يُغْمِدُهُ

فَيُريقُ دَمَ العُشَّاقِ بهِ ... والوَيْلُ لمَنْ يَتَقَلَّدُهُ

كَلاّ، لا ذَنْبَ لمَنْ قَتَلَتْ ... عَيْناهُ ولم تَقْتُلْ يَدُهُ

يا مَنْ جَحَدَتْ عَيْناهُ دَمي ... وعلى خَدَّيْهِ تَوَرُّدُهُ

خَدّاكَ قدِ اعْتَرَفا بِدَمي ... فَعَلامَ جُفونُكَ تَجْحَدُهُ

إنّي لأُعيذُكَ مِن قَتْلي ... وأَظُنُّكَ لا تَتَعَمَّدُهُ

باللهِ هَبِ المُشْتاقَ كَرَىً ... فَلَعَلَّ خَيالَكَ يُسْعِدُهُ

ما ضَرَّكَ لو داوَيْتَ ضَنى ... صَبٍّ يَهْواكَ وتُبْعِدُهُ

لم يُبْقِ هواكَ لهُ رَمَقاً ... فَلْيَبْكِ عليهِ عُوَّدُهُ

وغَداً يَقْضي أو بَعْدَ غَدٍ ... هلْ مِن نَظَرٍ يَتَزَوَّدُهُ

يا أَهْلَ الشَّرْقِ لنا شَرَقٌ ... بالدّمعِ يَفيضُ مُوَرَّدُهُ

يَهْوى المُشْتاقُ لِقاءَكُمُ ... وصُروفُ الدّهْرِ تُبَعِّدُهُ

ما أَحْلى الوَصْلَ وأَعْذَبَهُ ... لولا الأيّامُ تُنَكِّدُهُ

بالبَيْنِ وبالهُجْرانِ، فيا ... لِفُؤادي كيفَ تَجَلُّدُهُ

ـ[العلوشي الشنقيطي]ــــــــ[25 - 11 - 09, 03:37 م]ـ

وابن اللبون ااذا مالز في قرن **** لم يستطع صولة البذل القناعس

وهناك بيتين لي معهما قصة في درس الشيخ مصطفى العدوى في شرحه للبخارى سأل بعص الطلبة عن رجل في الأسند كان اسمه فلان الفزارى قال له من اين فلم يجاوب على ما اذكر فقال له الشيخ من فازار وحكى قصة ان فزارى ذهب لصاحبه فلم يجده ووجد امرأة عجوز واخته فأعجبه جماله فقال لها بيت شعر مغازلا لها ولكن قاله للعجوز وقصد الفتاة ففهمت وقالت

ماذا تريد يابن فازارا ... فانى لاريد الزواج ولا الدعارة

ولن افارق اهل هذه الحارة

حياك الله يابو مالك السوداني

رائع ما اتيت به بارك الله فيك

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير