تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

هذه كيف نكتبها: (في مَن) أو (فيمن)؟

ـ[القاسم بن محمد]ــــــــ[26 - 10 - 09, 01:27 م]ـ

مثلاً:

وذكرهم الله في مَن عِندَه.؟!

ـ[أبو المعالي القنيطري]ــــــــ[26 - 10 - 09, 04:43 م]ـ

يجوز الوجهان، والوصل أفضل.

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[26 - 10 - 09, 04:54 م]ـ

وكذا .. من ما مما .. لكي لا. لكي .. إن ما .. إنما .. تدور حول البلاغة

ـ[إبراهيم محمد المصري]ــــــــ[26 - 10 - 09, 05:24 م]ـ

نريد التفصيل في المسألة حفظكم الله.

إيش معنى (تدور حول البلاغة)؟؟؟؟؟

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[26 - 10 - 09, 05:40 م]ـ

قال الله تعالى في سورة الأنعام ((وإن ما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين)) .. بفصل " إن " عن " ما " ولا يوجد بعد هذه الآيات ذكر ٌ للآخرة .. فانقطع الكلام .. فانفصلت

قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُواْ عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَن تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُ الدِّارِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ .... وَجَعَلُواْ لِلّهِ مِمِّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالأَنْعَامِ نَصِيبًا فَقَالُواْ هَذَا لِلّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهَذَا لِشُرَكَآئِنَا فَمَا كَانَ لِشُرَكَآئِهِمْ فَلاَ يَصِلُ إِلَى اللّهِ وَمَا كَانَ لِلّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَآئِهِمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ .......

وقال في الذاريات ((إنما توعدون لصادق)) باتصال " إن "مع "ما " وما بعدها ذكر للآخرة ..

وَالسَّمَاء ذَاتِ الْحُبُكِ

إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُّخْتَلِفٍ

يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ

قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ

الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ سَاهُونَ

يَسْأَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ

يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ

ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ هَذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ

إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ

آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ

وقال في المرسلات ((إنما توعدون لواقع)) باتصال " إن "مع "ما" وما بعدها ذكر ٌ للأخرة ..

واتصلت الكلام مع ما قبلها .. فوصلوا "ما "مع"إن ".

وهذا يدل على فقه كتبة القرآن .. وعظيم علمهم .. لا على أن في كتابة القرآن إعجاز!!!

فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ

وَإِذَا السَّمَاء فُرِجَتْ

وَإِذَا الْجِبَالُ نُسِفَتْ

وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ

لِأَيِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ

لِيَوْمِ الْفَصْلِ

وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الْفَصْلِ

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ

أَلَمْ نُهْلِكِ الْأَوَّلِينَ

ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الْآخِرِينَ

كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ

هذه فائدة من دروس الشيخ إحسان العتيبي في البالتوك في شرح سورة الأنعام ...

ـ[أم عمير السلفية]ــــــــ[28 - 10 - 09, 09:10 م]ـ

قال الله تعالى في سورة الأنعام ((وإن ما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين)) .. بفصل " إن " عن " ما " ولا يوجد بعد هذه الآيات ذكر ٌ للآخرة .. فانقطع الكلام .. فانفصلت

قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُواْ عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَن تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُ الدِّارِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ .... وَجَعَلُواْ لِلّهِ مِمِّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالأَنْعَامِ نَصِيبًا فَقَالُواْ هَذَا لِلّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهَذَا لِشُرَكَآئِنَا فَمَا كَانَ لِشُرَكَآئِهِمْ فَلاَ يَصِلُ إِلَى اللّهِ وَمَا كَانَ لِلّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَآئِهِمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ .......

وقال في الذاريات ((إنما توعدون لصادق)) باتصال " إن "مع "ما " وما بعدها ذكر للآخرة ..

وَالسَّمَاء ذَاتِ الْحُبُكِ

إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُّخْتَلِفٍ

يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ

قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ

الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ سَاهُونَ

يَسْأَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ

يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ

ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ هَذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ

إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ

آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ

وقال في المرسلات ((إنما توعدون لواقع)) باتصال " إن "مع "ما" وما بعدها ذكر ٌ للأخرة ..

واتصلت الكلام مع ما قبلها .. فوصلوا "ما "مع"إن ".

وهذا يدل على فقه كتبة القرآن .. وعظيم علمهم .. لا على أن في كتابة القرآن إعجاز!!!

فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ

وَإِذَا السَّمَاء فُرِجَتْ

وَإِذَا الْجِبَالُ نُسِفَتْ

وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ

لِأَيِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ

لِيَوْمِ الْفَصْلِ

وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الْفَصْلِ

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ

أَلَمْ نُهْلِكِ الْأَوَّلِينَ

ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الْآخِرِينَ

كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ

وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ

هذه فائدة من دروس الشيخ إحسان العتيبي في البالتوك في شرح سورة الأنعام ...

جزاكم الله خيراً

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير