76. ولغةُ الغريبِ ... تدفعُ كلَّ ريبِ
77. فإن ترمْ للغايةِ ... فاحرصْ على (النهايةِ)
78. وادرسْ لكتْبِ العلماءْ ... الراسخينَ النصحاءْ
79. من حققوا التوحيدَا ... وبينوا التنديدَا
80. (ثلاثةُ الأصولِ) ... توصلُ للمأمولِ
81. والسفرُ في (التوحيدِ) ... حقٌ على العبيدِ
82. و (كاشفٌ للشبهاتْ) ... معتمدٌ لدى الثقاتْ
83. صنَّفَها الحبرُ الهمامْ ... محمدُ الشيخُ الإمامْ
84. جزاهُ ربي الجنَّةْ ... إذ جا بنصرِ السُّنَّةْ
85. و (لُمْعَةُ اعتقادِ) ... تهديكَ للرشادِ
86. واقرأْ لكتْبِ السُّنةِ ... لِجِلَّةِ الأئمةِ
87. كسنةِ الألْكائي ... من سارَ في الأرجاءِ
88. وسنةِ الشيباني ... معتمدِ المباني (10)
89. والسفرِ للخَلاَّلِ ... قد ماز في الخِلالِ
90. أدلة الأحكامِ ... معتمد الأعلامِ
91. فاحفظ لها المختصراتْ ... واجمع لها المطولاتْ
92. فاعكفْ على (البلوغِ) ... يكفيك في النبوغِ
93. معْ شرحِهِ (التمامِ) ... و (سُبُلِ السلامِ)
94. أو (منتقى الأخبارِ) ... و (نائلِ الأوطارِ)
95. أو (عمدةِِ الأحكامِ) ... وشرحِهِ (الإعلامِ)
96. وهكذا (الإحكام) ... أو (كاشفِ اللثام)
97. وإن تَرُمْ تخريجا ... وترغبِ التفريجَا
98. فافزعْ إلى (الإرواءِ) ... يرشدْكَ في الظلماءِ
99. كذاكَ (تلخيص الحبيرْ) ... أو أصله (البدر المنيرْ)
100. أو لُذْ (بنصبِ الرايةِ) ... أو نجلِهِ (الدرايةِ)
101. والجامعِ الصغيرِ ... (تخريجِهِ) الحبيرِ (11)
102. حررها الأحبارُ ... الجِلةُ الأخيارُ
103. واقصِدْ لكتْبِ الفقهاءْ ... ما حرَّرَتْهُ العلماءْ
104. واجتهدتْ في غرسِهِ ... واعتمدتْ في درسِهِ
105. (كالزادِ والدليلِ) ... و (شرحِهِ) الجليلِ
106. ثم ارقَ (للإقناعِ) ... و (كاشفِ القناعِ)
107. ثم ارتقِ نحو العلا ... في نهج درب العلما
108. لأجمعِ المصنفاتْ ... (مغني) جميعِ الطبقاتْ
109. صنفه النحريرُ ... العالمُ الكبيرُ
110. أبو محمدِ الإمامْ ... من حاز في الفقهِ التمامْ
111. ثم اقصِدنْ علمَ الأصولْ ... لفقهِ مضمونِ النقولْ
112. (فروضةُ الأصولِ) ... تكفيكَ للوصولِ
113. فرُضْ لديها المحبرةْ ... واقرأْ لها (المذكِّرةْ)
114. واحفظْ عليها (الورقاتْ) ... أو (نظمَها) بلا شتاتْ
115. قواعدُ الأحكامِ ... معتَمدُ الأعلامِ
116. فأسألْ لها الأحبارَا ... واقرأْ لها الأسفارَا
117. (منظومةٌ) للسّعدي ... ترفعُ كلَّ قُعْدِي (12)
118. (قواعدٌ) لابنِ رجَبْ ... لا ينقضي منها العَجَبْ
119. وكتبُ (الأشباهِ) (13) ... تغني ذي الإنباهِ
120. وفي فنونِ الاصطلاحْ ... اقرأْ (علومَ ابنِ الصلاحْ)
121. أونخبةً لابن حجرْ ... قد قُرِّبتْ فيها الدررْ
122. أو زبدةَ المتونِ ... (منظومةَ البيقوني)
123. مسائلُ الفرائضِ ... بغيةُ كلِّ فارضِ
124. فاحفظْ لها (الرَحْبيَّةْ) ... تُصِبْ لدى القَضِيَّةْ
125. وفي لسان العرب ... ارغب بكل مطلبِ
126. (فمُلْحَةُ الإعرابِ) ... تهديكَ للصوابِ
127. ونبذة الصنهاجي (14) ... تضيء في الدياجي
128. ثم ارقَ للمداركِ ... ألفيةَ ابنِ مالكِ
129. فاحفظْ لها الأبياتا ... واجمعْ لها الأشتاتا
130. من الشروح المحكمات ... أوالحواشِ المتقنات
131. ثم اصرفِ العنايةْ ... للعلمِ والدرايةْ
132. إلى علومِ الإمامينْ ... العالمينِ الراسخَينْ
133. من لم يجي مَن بعدَهم ... بحوزِ علمٍ مثلَهم
134. أعني أبا العباسِ ... شيخَ العلومِ الراسي
135. والصاحبَ الهماما ... القيِّمَ المقداما
136. فاجمعْ لما قد صنفوا ... واقرأْ لما قد ألَّفُوا
137. كجامع (الفتاوي) ... وقامعِ البلاوي (15)
138. ردوده القويَّةْ ... للفرقِ الغويَّةْ
139. (كالعقل والنقل) الذي ... أعجب كلَّ أحوذي
140. كذالك (المنهاجِ) ... يقطعُ لِلَّجاجِ
141. وغيرُها كثيرُ ... يدري بها الخبيرُ
142. قد ضُمَّ في (المجموعِ) ... الجامعِ الموسوعي
143. أثابَ ربي مَنْ سَعَى ... في جمعِهِ ومَن دعا
144. فاحرصْ على اقتنائهِ ... والعيشِ في أفنائهِ
145. وسرحنَّ الناظرَا ... فيه وشُدَّ الخاطرَا
146. وبعدَه اللبيبُ ... تلميذُهُ النجيبُ
147. فالسفر في (الإعلامِ) ... محررُ الأحكامِ
148. و (الزادُ في الهدي) الذي ... من رام خيراً يحتذي
149. كذاك (تهذيبُ السُّننْ) ... قد كان من جُلَّى المننْ
150. (إغاثةُ اللهفانِ) ... من طرقِ الشيطانِ
¥