تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[اي القولين صحيح؟]

ـ[هاجر السعدي]ــــــــ[11 - 12 - 09, 06:46 م]ـ

السلام عليكم

عندي استفسار ارجو الاجابه عليه ولكم الشكر

اقول بارك الله فيك

ام بارك الله بك

وهل اخاطب بها المؤنث والمذكر على السواء

ولكم جزيل الشكر

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[11 - 12 - 09, 07:02 م]ـ

السلام عليكم

عندي استفسار ارجو الاجابه عليه ولكم الشكر

اقول بارك الله فيك

ام بارك الله بك

وهل اخاطب بها المؤنث والمذكر على السواء

ولكم جزيل الشكر

..........

يجوز: بارك الله فيك َ .. للمذكّر .. وفيك ِ للمؤنث .. وبكَ .. للمذكر ... وبكِ للمؤنّث

لكن ّ العرب لا تقف على متحرّك .. فيحصل اللبس أتقصد ُ التذكير أم التأنيث؟!

ـ[هاجر السعدي]ــــــــ[11 - 12 - 09, 07:11 م]ـ

جزاك الله الف خير

تحياتي

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[11 - 12 - 09, 08:07 م]ـ

وإيّاكم ..

السؤال:

ما حكم قول: جزاك الله ألف خير؟ هل هو من المناهي اللفظية؟

الجواب:

الحمد لله

أرشدنا النبي صلى الله عليه وسلم إلى مكافأة من أحسن إلينا، فإن لم نجد فإننا ندعو الله له: جزاك الله خيرا.

روى أبو داود (1672) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَنْ صَنَعَ إِلَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَكَافِئُوهُ، فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا مَا تُكَافِئُونَهُ فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَدْ كَافَأْتُمُوهُ) صححه الألباني في "إرواء الغليل" (1617).

وروى الترمذي (2035) عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ فَقَالَ لِفَاعِلِهِ: جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا، فَقَدْ أَبْلَغَ فِي الثَّنَاءِ) صححه الألباني في صحيح الترمذي.

(فَقَدْ أَبلغَ فِي الثنَاءِ) أَيْ: بَالغَ فِي أَدَاءِ شكْرِهِ، وَذلِكَ أَنهُ اِعْتَرَفَ بِالتقصِيرِ، وعجزه عَنْ جَزَائِهِ، فَفوض جزَاءهُ إِلَى اللّهِ لِيَجْزِيَهُ الْجزاءَ الأَوفى.

فهذا هو اللفظ الوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم: (جزاك الله خيرا)، وهو أكمل من غيره بلا شك، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، فلا ينبغي العدول عن هذا اللفظ إلى غيره.

وإن كان المسلم إذا قال: جزاك الله ألف خير، أحياناً، لا حرج فيه، مع التسليم بأن اللفظ النبوي أكمل وأفضل.

والله أعلم.

ـ[شريف المنيري]ــــــــ[12 - 12 - 09, 01:31 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[ابوانس خشبه]ــــــــ[12 - 12 - 09, 01:56 ص]ـ

أضيف بارك الله فيكم أن خيرا في قول النبي صلى الله عليه وسلم نكرة وهي تفيد الكثرة والعموم من غير حدود فإذا قلت ألف خير فقد حددتها.

ـ[هاجر السعدي]ــــــــ[12 - 12 - 09, 08:58 م]ـ

جزاكم الله خير

ـ[طويلبة علم حنبلية]ــــــــ[13 - 12 - 09, 01:44 م]ـ

جزاكم الله خير

جزاك الله خيرا

ـ[ابوالعلياءالواحدي]ــــــــ[15 - 12 - 09, 10:38 م]ـ

..........

يجوز: بارك الله فيك َ .. للمذكّر .. وفيك ِ للمؤنث .. وبكَ .. للمذكر ... وبكِ للمؤنّث

لكن ّ العرب لا تقف على متحرّك .. فيحصل اللبس أتقصد ُ التذكير أم التأنيث؟!

إنما يقال:بارك الله فيك أو عليك او لك أو باركك الله ... أما بارك الله بك،فلا.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير