تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

1 – (7/ 2): فإن قال قائل: فما أحسن طرق التفسير؟ ... نقل هذا الكلام وما بعده ابن كثير – رحمه الله – من مقدمة شيخ الإسلام – رحمه الله – ولم يشر له المحقق – غفر الله له –.

2 – (9/ 2): ( ... لا للاعتضاد)، وفي الفتاوى: (للاعتقاد) ولعله هو الصواب.

3 – (9/ 16): (ثم أرشد على أن الاطلاع ... )، وفي الفتاوى: (ثم أرشد إلى الاطلاع ... ) ولعله هو الصواب.

4 – (9 / آخر ثلاثة أسطر): وضعها المحقق بين معكوفتين، وأشار في الحاشية أنها زيادة من (ط، ب). قلت: وليست موجودة في الفتاوى.

5 – (12/ 16): ( ... إلا ما قمت عني)، في الطبري بتحقيق شاكر وطبعة دار الفكر (مصورة): ( ... لَمَا قمت عني).

6 – (14/ 6): ( ... إلا آيا تُعد)، قال العلامة أحمد شاكر في تعليقه على الطبري: الصواب: (آياً بعدد) وغيره مصححوا المطبوعة.

7 – (20/ 8 من أسفل): ( ... ، وهذا وهم ... )، الأولى: حذف الواو الأولى.

8 – (20/ 4 من أسفل): (كلمات ربك)، الصواب: (كلمة ربك) كما في المصحف.

9 – (23/ 8): (سيأتي قريباً و الكلام عليه .. )، الصواب: حذف الواو.

10 – (25/ 15): ( ... وابن زيد)، قال الحويني – جفظه الله – في تحقيقه لفضائل القرآن لابن كثير (ص 57): وقع في (أ): ابن زيد، وهو خطأ واضح، وأثبت: (ابن مهدي).

11 – (27/ 8): (ومنهم من لم يكن يحسن الكتابة أو يثق بحفظه ... )، الصواب: حذف ألف (أو).

12 – (38/ 10): (وقد روى ثابت بن قاسم)، قال الشيخ الحويني – حفظه الله – في تعليقه على فضائل القرآن (103): كذا في الأصول كلها، وليس هو كما يتبادر التابعي الذي يروي عن أبي هريرة، ولكنه كما يبدو لي أحد العلماء المصنفين، أو يقع لي – والله أعلم – أنه: قاسم بن ثابت السرقسطي صاحب كتاب (الدلائل) ... إلخ.

وأكمل ما تبقى فيما بعد – بإذن الله –.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[22 - 08 - 04, 01:36 ص]ـ

ملحوظات على طبعة السلامة لتفسير ابن كثير

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. أما بعد:

فهذه بعض الملحوظات التي قيدتها أثناء قراءتي للكتاب من طبعته الأولى، أكتبها إتماماً لعمل الشيخ / عبد الرحمن السديس – وفقه الله لكل خير –؛

وهذه الملحوظات من المجلد الأول، وسأضع رقمين: أولهما للصفحة، والثاني للسطر.

1 – (7/ 2): فإن قال قائل: فما أحسن طرق التفسير؟ ... نقل هذا الكلام وما بعده ابن كثير – رحمه الله – من مقدمة شيخ الإسلام – رحمه الله – ولم يشر له المحقق – غفر الله له –.

2 – (9/ 2): ( ... لا للاعتضاد)، وفي الفتاوى: (للاعتقاد) ولعله هو الصواب.

3 – (9/ 16): (ثم أرشد على أن الاطلاع ... )، وفي الفتاوى: (ثم أرشد إلى أن الاطلاع ... ) ولعله هو الصواب.

4 – (9 / آخر ثلاثة أسطر): وضعها المحقق بين معكوفتين، وأشار في الحاشية أنها زيادة من (ط، ب). قلت: وليست موجودة في الفتاوى.

5 – (12/ 16): ( ... إلا ما قمت عني)، في الطبري بتحقيق شاكر وطبعة دار الفكر (مصورة): ( ... لَمَا قمت عني).

6 – (14/ 6): ( ... إلا آيا تُعد)، قال العلامة أحمد شاكر في تعليقه على الطبري: الصواب: (آياً بعدد) وغيره مصححوا المطبوعة.

7 – (20/ 8 من أسفل): ( ... ، وهذا وهم ... )، الأولى: حذف الواو الأولى.

8 – (20/ 4 من أسفل): (كلمات ربك)، الصواب: (كلمة ربك) كما في المصحف.

9 – (23/ 8): (سيأتي قريباً و الكلام عليه .. )، الصواب: حذف الواو.

10 – (25/ 15): ( ... وابن زيد)، قال الحويني – جفظه الله – في تحقيقه لفضائل القرآن لابن كثير (ص 57): وقع في (أ): ابن زيد، وهو خطأ واضح، وأثبت: (ابن مهدي).

11 – (27/ 8): (ومنهم من لم يكن يحسن الكتابة أو يثق بحفظه ... )، الصواب: حذف ألف (أو).

12 – (38/ 10): (وقد روى ثابت بن قاسم)، قال الشيخ الحويني – حفظه الله – في تعليقه على فضائل القرآن (103): كذا في الأصول كلها، وليس هو كما يتبادر التابعي الذي يروي عن أبي هريرة، ولكنه كما يبدو لي أحد العلماء المصنفين، أو يقع لي – والله أعلم – أنه: قاسم بن ثابت السرقسطي صاحب كتاب (الدلائل) ... إلخ.

وأكمل ما تبقى فيما بعد – بإذن الله –.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[22 - 08 - 04, 04:20 م]ـ

جزاك الله خيرا

المجلد الثاني

الصفحة 8 السطر19: ورواه محمد بن يحيى العبدي في مسنده

0000000والصواب: ورواه محمد بن يحيى العدني في مسنده.

الصفحة 9 السطر 10: عن النعمان بن محمد بن الفضل السدوسي

00000000والصواب: عن أبي النعمان محمد بن الفضل السدوسي.

الصفحة 29 السطر2من أسفل: من الدجاج ة = يصحح، الدجاجة.

في ص30و31 عزا المؤلف أثرين للبخاري، ولم يخرجهما.

ص32 حديث في صحيح مسلم لم يخرجه.

ص34: ذكر المؤلف قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ولد لي الليلة غلام فسميته باسم أبي إبراهيم ". أخرجاه. قال المحقق في الحاشية (1) رواه البخاري تعليقا برقم (1303) ورواه مسلم برقم (2315) من حديث أنس بن مالك.

قلت: أولا: الحديث الذي أشار إليه المحقق عند البخاري تعليقا! = مسند متصل، وليس بمعلق.

ثانيا: ليس عندي البخاري الجزء المذكور والمحتج به من الحديث الذي أشار إليه ابن كثير بل هو عند مسلم فقط، وإن كان أصل الحديث والقصة عند البخاري.

ص35 سطر 1 وروى من حدبث يصحح:حديث.

ص35 سطر 5: عزا المؤلف طريق إلي مسلم ولم يخرجه، وإن كان قد خرج طريقا قبله لنفس الحديث في الصفحة التي قبلها.

ص35: سطر 16: قال (وكَفّلها زكريّا) وفي قراءة (وكَفّلها زكريّا) بتشديد الفاء ونصب زكريا على المفعولية.

قلت: لم يفرق بينهما، والصواب: في القراءة الأولى: (وكَفَلَها زكريّاءُ).

وفيه أمور تحتاج إلى تأمل وتعليق ككثير من الإسرائليات الغريبة، والمنكرة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير