تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[06 - 07 - 10, 06:55 م]ـ

نعم الذي قرأ الآية ليش الشيخ المنشاوي، عرفته مباشرة من أول كلمة في الآية، وهو كما ذُكِر الشيخ محمد أحمد سلامة، فأنا من محبي الشيخ المنشاوي ومن المكثرين لسماعه، والشيخ محمد سلامة قارئ مجود لكن جل من لا يسهو.

الحمد لله وحده ...

وأنا مثلك ومثل الأفاضل الذي استنكروا كونه للمنشاوي.

فأنا مكثر من سماعه.

والفرق بينهما واضح جدًّا.

ـ[عبدالله بن عبد العزيز]ــــــــ[06 - 07 - 10, 07:52 م]ـ

إن المصحف الذي اخرجته مؤسسة خالد با غانم وقامت بجمعه ليس هو المعتمد لأنها قطعت واضافت من بعض التلاوات الخارجية وسأعطيكم مثالا جليا

تلاوة الشيخ رحمه الله لقوله تعالى (ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل ... ) الآية (188) سورة البقرة .. ستجدون أنها بغير قراءة حفص.

وكذلك لو استمعت إلى ربع (إذ تصعدون) تجد أن النسق أي نسق القراءة يتغير في الآية التي بعدها، وهناك أرباع تكاد تكون كاملة هي قطعا ليست من قراءة الشيخ المنشاوي رحمه الله وأعرف ذلك لأني حفظت على مصحفه المرتل مذ ان كنت صغيرا وكذلك لدي اكثر من 600 قراءة خارجية للشيخ رحمه الله تعالى

وربما تكون للقارئ أحمد سلامة، حتى التصحيف الذي ذكره الأخ ليس من قراءة المنشاوي

ولكم أن تعلموا أن المصحف المرتل والذي هو النسخة الأصلية سواء كان المجود أو المرتل هي نسخة الإذاعة المصرية وهي النسخة التي عمرها تقترب من الخمسين سنة إن لم تكن أكثر من ذلك ..

وأنا أعتبر ذلك لعبا بكتاب الله من قبل هذه المؤسسة وهي فعلت ذلك ربما لأن حقوق النسخ محفوظة لدى صوت القاهرة (بغض النظر عن نشاطاتها المتعددة إلا أنها هي من أخرج مصاحف القراء الخمسة)

وهناك مصحف مجود للمنشاوي سجل للإذاعة ولكنه لم يكتمل ..

ولكن الله المستعان يضيفون من عندهم لكي تتحقق اهدا فهم التجارية ..

ولذلك لا أثق بأي تسجيلات الا من المصدر ولا يهم ان يكون المصحف كاملا المهم هو أن لا يكون مضافا اليه شيء

والله اعلم

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[07 - 07 - 10, 09:00 ص]ـ

هل معنى كلامك أخي عبدالله أن مصحف المنشاوي الذي أصدرته شركة صوت القاهرة مختلف عن مؤسسة خالد با غانم؟

وإن كان كذلك فأيهم بالضبط المرتل أم المجود؟

ـ[عبدالله بن عبد العزيز]ــــــــ[07 - 07 - 10, 10:56 ص]ـ

لا ياشيخنا الفاضل كليهما المرتل والمجود وانما المجود غير مكتمل ولدي منه نسخة واول سورة النساء ليست من ضمنه

المقصود ان مؤسسة خالد باغانم يعملون ترقيع ليخرج المصحف كاملا ولا يراعون المسؤوليات حتى رقعوه من قارئ اخر غير المنشاوي

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[08 - 07 - 10, 07:43 ص]ـ

عفوا مرة أخرى أخي العزيز لأني ما فهمتك: يعني إصدار باغانم لمصحف المنشاوي رحمه الله المرتل والمجود مختلف عن إصدار صوت القاهرة؟

ـ[عبدالله بن عبد العزيز]ــــــــ[08 - 07 - 10, 01:06 م]ـ

نعم بالنسبة للمجود يختلف لان المؤسسة عملت له ترقيع من تلاوات اخرى وقارئ آخر

كذلك المصحف المرتل اضيف عليه الصدى والنسعة الاصلية بدون صدى كأنك بجانبه

فأفضل النسخ ما سجل للاذاعة المصرية

تحياتي ..

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[09 - 07 - 10, 12:57 ص]ـ

أشكرك ثم أشكرك أخي عبدالله , جزاك الله خيرا على هذا التنبيه المهم.

عقلت كلامك الآن .. بارك الله فيك ويسر أمرك.

ـ[عبدالله بن عبد العزيز]ــــــــ[09 - 07 - 10, 02:56 م]ـ

آمين واياكم

بارك الله فيكم

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو سليمان الأسعدي]ــــــــ[10 - 07 - 10, 09:32 م]ـ

المصحف المجود يبدو أنه مجموع من تسجيلات متفرقة في احتفالات وغيرها، وبالتالي فهو لم يحظ بمراجعة ولا إشراف أثناء التسجيل كالتي حظي بها المصحف المرتل فلذا يخلو المرتل من الأخطاء

.

في المصحف المرتل للمنشاوي رحمه الله الآية 54 من سورة الروم (من ضعف)، و (من بعد ضعف)، و (ضعفا) الضاد مضمومة في الكلمات الثلاث على الرواية الأخرى عن عاصم، وهو مخالف لرواية حفص عنه _وهي التي عليها رسم المصاحف اليوم _ فإنها بالفتح.

ينظر، إلا أن يكون للسورة أكثر من تسجيل فالله أعلم.

ـ[عريبي الدليمي]ــــــــ[17 - 11 - 10, 08:46 ص]ـ

جزاكم الله عنا خير الجزاء

ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[17 - 11 - 10, 01:16 م]ـ

في المصحف المرتل للمنشاوي رحمه الله الآية 54 من سورة الروم (من ضعف)، و (من بعد ضعف)، و (ضعفا) الضاد مضمومة في الكلمات الثلاث على الرواية الأخرى عن عاصم، وهو مخالف لرواية حفص عنه _وهي التي عليها رسم المصاحف اليوم _ فإنها بالفتح.

ينظر، إلا أن يكون للسورة أكثر من تسجيل فالله أعلم.

بل وردت من بعض الطرق عن حفص أيضا.

ـ[ابو الزهراء]ــــــــ[17 - 11 - 10, 07:02 م]ـ

في المصحف المرتل للمنشاوي رحمه الله الآية 54 من سورة الروم (من ضعف)، و (من بعد ضعف)، و (ضعفا) الضاد مضمومة في الكلمات الثلاث على الرواية الأخرى عن عاصم، وهو مخالف لرواية حفص عنه _وهي التي عليها رسم المصاحف اليوم _ فإنها بالفتح.

ينظر، إلا أن يكون للسورة أكثر من تسجيل فالله أعلم.

حفص له الوجهان في ضم وفتح الضاد في الكلمات الثلاث

وهذا من طريق الشاطبية

أما بالنسبة للخطأ التي في سورة النساء فهو ليس صوت الشيخ

حتى لو سمعت من قبلها بآية (للرجال نصيب) وضح لك جليا أنه ليس بصوت الشيخ

والله أعلم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير