تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الأسانيد في تلقي اللغة]

ـ[المريني]ــــــــ[05 - 04 - 10, 05:09 م]ـ

السلام عليكم,

ما هي أصح الأسانيد في تلقي اللغة؟

وددت لو يسردها الإخوان الأفاضل على هذا النسق, مثلا لا حصرا,:

الأصمعي عن أبي عمرو بن العلاء عن جماعة من بني أسد.

و جزاكم الله خيرا

ـ[أبو مالك الأثري السلفي]ــــــــ[05 - 04 - 10, 05:11 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مجرد وضع السؤال أضاف إليَّ علمًا جديدًا؛ فجزاك الله خيرًا

وأسأل الله لك التوفيق

ـ[أبو عبد الله الجبر]ــــــــ[31 - 07 - 10, 12:42 ص]ـ

السلام عليكم

تعرض لذلك السيوطي في الاشباه والنظائر النحوية او المزهر ومن انفس من تكلم على رواة اللغة وعدل وجرح الازهري في مقدمة كتابه الشامخ تهذيب اللغة.

ـ[عبدالعزيز الداخل]ــــــــ[31 - 07 - 10, 04:46 ص]ـ

الباحث في هذا الموضوع ينصح بمطالعة كتب المتقدمين من أمثال مؤرج السدوسي ومحمد بن سلام الجمحي والأصمعي وغيرهم.

وأبو منصور الأزهري يكثر من ذكر الأسانيد في تهذيب اللغة فيستفاد منه في ذلك.

ومن المراجع المهمة التي تفيد الباحث في هذا الموضوع

- الفهرست لابن النديم، فقد ذكر عددا من رواة لغة العرب وذكر بعض من يروي عنهم وعامتهم من الأعراب.

- مقدمة خزانة الأدب للبغدادي.

- محاضرة حافلة للأستاذ محمود شاكر رحمه الله ألقاها في جامعة الإمام عام 1395 هـ بعنوان (قضية الشعر الجاهلي)، وقد طبعت.

وعامة نقلة اللغة رواة للشعر.

ـ[أبو عبد الله الجبر]ــــــــ[01 - 08 - 10, 03:16 ص]ـ

السلام عليكم

قال السيوطي في المزهر:

وأما قوله (الرازي في المحصول): كان الواجب أن يبحثوا عن حال الرُّواة. . . إلى آخره

فهذا حق فقد كان الواجب أن يُفْعَل ذلك ولا وجَهْ لإهماله مع احتمال كذب من لم تُعْلَم عدالتُه

وقال القَرَافي: في شرح المحصول في هذا الأخير: إنما أهملوا ذلك لأن الدواعي متوفّرة على الكذب في الحديث لأسْبابه المعروفة الحاملة للواضعين على الوَضْع وأما اللغةُ فالدَّواعي إلى الكذب عليها في غاية الضّعْف وكذَلك كتبُ الفقه لا تكادُ تجد فروعاً موضوعة على الشافعي أو مالك أو غيرهما وكذلك جَمَعَ الناس من السنّة موضوعاتٍ كثيرة وجَدُوها ولم يجدوا من اللغة وفروع الفقه مثل ذلك ولا قريباً منه

ولما كان الكذبُ والخطأُ في اللغة وغيرها في غاية النّدرة اكْتَفَى العلماءُ فيها بالاعتماد على الكتب المشهورة المُتَدَاولَة فَإنَّ شُهْرَتها وتداولها يَمْنَعُ من ذلك مع ضعف الداعية له فهذا هو الفرق

انتهى

وأقول: بل الجوابُ الحقُّ عن هذا: أن أهلَ اللّغة والأخبار لم يُهْملُوا البحثَ عن أحوال اللغات وَرُوَاتها جَرْحاً وتعديلاً بل فحصوا عن ذلك وبيَّنوه كما بيّنوا ذلك في رُواة الأخبار ومَنْ طاَلعَ الكتبَ المؤلفة في طبقات اللغويين والنُّحاة وأخبارهم وجدَ ذلك

وقد ألَّف أبو الطيب اللّغوي كتابَ (مراتب النحوين) بيَّن فيه ذلك وميَّزَ أهل الصدق من أهل الكذب والوَضْع وسيمرُّ بك في هذا الكتاب كثيرٌ من ذلك في نَوْع الموضوع ونَوْع معرفة الطبقات والثّقات والضعفاء وغيرها من الأنواع.اهـ

وقال في موضع اخر:

قال الشيخ عز الدين بن عبد السلام في فتاويه: اعْتُمد في العربية على أشعار العرب وهم كُفّار لبُعْد التَّدليس فيها كما اعتُمد في الطّب وهو في الأصل مأخوذ عن قوم كفّار لذلك

وسافرد موضوعا لآسانيد عند الازهري.

ـ[المريني]ــــــــ[02 - 08 - 10, 05:32 م]ـ

جزاكم الله خيرا كثيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير