تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الرحمن بن محمد السبيعي]ــــــــ[01 - 06 - 10, 05:18 م]ـ

وقالَ أبو قصي:

وهذه تعليقات على التذييلات النافعات لأبي العباس.

- (أيسر الشروح على الآجرومية) له طبعتان، بالحجم الصغير، والحجم المتوسط. والثانية هي المتأخِّرة، وهي التي يُنصَح بها.

- طبعة المعارف للتطبيق الصرفي سيئةٌ جدًّا. وقد رأيتُ طبعةً أخرَى للكتاب هي خيرٌ منها، إلا أني نسيتُ اسمَ الدار الناشرة.

- أجمل طبعات (شرح قطر الندى)، و (شرح شذور الذهب) هي طبعة المكتبة العصرية، وإن كانت هذه المكتبة تجاريةً. وذلكَ لوضوح حرفها، ونصاعتِه، وحسن ورقِها. وهي في رأيي خير من الطبعات المصورة من الطبعة الأولَى.

- (ديوان المعاني) طبعته المعروفة طبعةُ دار الغرب. وقد طُبِع حديثًا بتحقيق النبوي شعلان. ولعلها أحسنُ من طبعة دار الغرب، وخاصَّةً في الخطِّ، والإخراجِ.

http://www.ahlalloghah.com/showpost.php?p=12559&postcount=6

ـ[الأبهيشي]ــــــــ[01 - 06 - 10, 08:50 م]ـ

لله دره من كاتب ..

و لقد دارت معركة بينه و بين عضو يُقال له الواحدي في مجلس الألوكة .. تذكرني بمعارك أدباء مصر على هذا الرابط

http://majles.alukah.net/showthread.php?t=36198

ـ[عبد الرحمن بن محمد السبيعي]ــــــــ[16 - 11 - 10, 02:22 م]ـ

قالَ فيصلٌ المنصور: ((وأنا أنصح للمبتدئ الذي يبتغي عِلْمَ اللغةِ أن يقرأ أولاً (مختارَ الصحاح)، ثمَّ ينتقل إلى (إصلاح المنطق)، ثمَّ إلى (فقه اللغة) للثعالبي. وليَدع (الفصيح)، و (الكفاية).

[هذه الكتب صالحة لطالب اللغة. أمَّا طالب البيان، فقد بيَّنتُ ما يناسِبه في أصل المقال].))

ـ[الكهلاني]ــــــــ[16 - 11 - 10, 03:25 م]ـ

بارك الله فيك يا سعودي وجزاك خيرا.

و لقد دارت معركة بينه و بين عضو يُقال له الواحدي في مجلس الألوكة .. تذكرني بمعارك أدباء مصر على هذا الرابط

الواحدي هداه الله شديد التعصب وأكثر كلامه في رده على المنصور هذر وهراء، ومن سمعه وهو يتكلم عن بعض المحققين الذين يتعصب لهم كالسيد صقر وغيره رحمهم الله ظنه يتكلم عن أبي عمرو بن العلاء والخليل بن أحمد والفراء وأضرابهم، فنعوذ بالله من حال أهل التعصب.

قالَ فيصلٌ المنصور: ((وأنا أنصح للمبتدئ الذي يبتغي عِلْمَ اللغةِ أن يقرأ أولاً (مختارَ الصحاح)، ثمَّ ينتقل إلى (إصلاح المنطق)، ثمَّ إلى (فقه اللغة) للثعالبي. وليَدع (الفصيح)، و (الكفاية).

[هذه الكتب صالحة لطالب اللغة. أمَّا طالب البيان، فقد بيَّنتُ ما يناسِبه في أصل المقال].))

أبو قصي وفقه الله طالب علم مجتهد وأرجو له التوفيق والتسديد، ولكني أعارضه في كلامه هذا أشد المعارضة، وماذا يستفيد الطالب من القراءة إلا ذهاب أيامه وسنينه؟ والحق أنه لا بد من الحفظ، فمقصود الطالب من علم اللغة أمران:

الأول: معرفة ألفاظ لم يكن يعرفها، وهذا يستعين عليه الطالب بكفاية المتحفظ، وأبو قصي وفقه الله ذكر أنه ليس بدقيق في المعاني، وهذا شأن المختصرات قد يفوت المرء فيها أشياء لا يعرفها على وجهها حتى يذهب إلى ما بعدها. وهو مناسب جدا للمبتدئين فلا ينبغي أن يزهد الطلاب فيه.

الثاني: معرفة الصواب في ألفاظ كان يعرف أصلها ويخطيء في أشياء من اشتقاقاتها، كالذي يعرف الفعل الماضي ويخطيء في مضارعه أو مصدره، فهذا يستعين عليه بالفصيح لثعلب فإنه نعم الكتاب ومؤلفه إمام من أئمة اللغة، قال الأخفش الصغير: "أقمت أربعين سنة أغلط العلماء من كتاب الفصيح."

وقال أبو سهل الهروي:"كان جمهور الناس الذين يؤدبون أولادهم ومن يعنون بأمرهم يحفظونهم كتاب الفصيح قبل غيره من كتب اللغة." أو كما قال.

وحسبك أن شروحه بلغت 49 شرحا.

أما القراءة في مختار الصحاح أو غيره فلا تسمن ولا تغني من جوع، إلا من حفظه فإنه يحصل علما كثيرا.

أما كتاب إصلاح المنطق فإنه على عظم شأنه كتاب عسير شديد، فكيف ينصح الطالب به ويترك الكتب الواضحة السهلة كاللسان وغيره.

ـ[عبد الرحمن بن محمد السبيعي]ــــــــ[16 - 11 - 10, 06:07 م]ـ

وماذا يستفيد الطالب من القراءة إلا ذهاب أيامه وسنينه؟ والحق أنه لا بد من الحفظ، فمقصود الطالب من علم اللغة أمران:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير