تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من يساعدني .. في استنتاج عقيدة ابن حزم من هذا الكتاب]

ـ[نوره محمد]ــــــــ[15 - 05 - 10, 05:59 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني واخواتي الكرام

اتمنى من الله ان تكونو بأتم عافية ..

لقد طلب مني في بحثي الجامعي بحث مكون من عدة فصول من كتب معينه ..

تحت عنوان (عقيدة ابن حزم في زيادة الايمان ونقصانه)

واحد الفصول طلب مني الدكتور استخلاصها من هذ المرجع (كتاب الفصل في الملل والنحل لإبن حزم)

http://www.islamup.com/download.php?id=89624 (http://www.islamup.com/download.php?id=89624)

الكتاب يوجد على هذا الرابط

بصراحه ما وجدت معتقداته ابدا .. بقي لي صفحه ونصف فقط حتى يكتمل البحث ..

من يساعدني جزاه الله خيرا وفتح له ابواب الرزق من حيث لا يحتسب .. صفحه ونصف فقط في عقيدة ابن حزم زيادة الايمان ونقصانه من هذا الكتاب .. لا ادري هل له اجزاء اخرى ام لاء!!

ارجوكم .. بعد غد سوف اسلم البحث

ـ[محمود الرشيد]ــــــــ[15 - 05 - 10, 07:39 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

انظري اختي حفظك الباري الفصل الذي عقده في ذكر شنع المرجئة فانه رد على طوائف منهم فما رده من اقوالهم فلا يعتقده ونستخرج مما انتقده ما ارتضاه

فمثلا ان كان هو انتقد من يقول ان الايمان قول فقط فإذن هذا ليس بقوله

وان انتقد من قال ان الايمان عقد في القلب فقط فنعرف ان هذا ليس بقوله ثم نستحضر تعريف اهل السنة لزيادة الايمان ونقصه ونعرض عليه كلام ابن حزم - بعد ان ضيقنا المجال - بما رده من الاقوال فيظهر لنا قول ابن حزم رحمه الله في هذه المسالة والله اعلم

والسلام

ـ[نوره محمد]ــــــــ[15 - 05 - 10, 11:56 م]ـ

جزاك الله خير اخي محمود

ولكني بصراحه لا افهم كثير في هذه الاشياء .. هلا تصفحت الكتاب وازحت الحمل عن أهدابي التي انهكها البحث!!

ـ[أبو أيوب العتيبي]ــــــــ[17 - 05 - 10, 06:31 م]ـ

هذا موجود في المحلى لابن حزم رحمه الله في مقدمته (كتاب التوحيد) وفيه يتضح قول ابن حزم رحمه الله في الإيمان أما كتابه الفصل فقد تجدينه في المجلد الرابع في موضوع الوعد و الوعيد والله تعالى أعلم قال الإمام ابن حزم رحمه الله في كتابه المحلى

75 – مَسْأَلَةٌ: الإِيمَانُ وَالإِسْلاَمُ شَيْءٌ وَاحِدٌ.

قَالَ عَزَّ وَجَلَّ: {فَأَخْرَجْنَا مَنْ كَانَ فِيهَا مِنْ الْمُؤْمِنِينَ فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِنْ الْمُسْلِمِينَ} وَقَالَ تَعَالَى: {يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لاَ تَمُنُّوا عَلَيَّ إسْلاَمَكُمْ بَلْ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هُدَاكُمْ لِلإِيمَانِ إنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ}.

76 - مَسْأَلَةٌ: كُلُّ ذَلِكَ عَقْدٌ بِالْقَلْبِ وَقَوْلٌ بِاللِّسَانِ وَعَمَلٌ بِالْجَوَارِحِ, يَزِيدُ بِالطَّاعَةِ وَيَنْقُصُ بِالْمَعْصِيَةِ.

وَقَالَ عَزَّ وَجَلَّ: {فأما الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إيمَانًا}.حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ, حدثنا أَحْمَدُ بْنُ فَتْحٍ, حدثنا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عِيسَى, حدثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ, حدثنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ, حدثنا مُسْلِمُ بْنُ الْحَجَّاجِ, حدثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ الْعَنْبَرِيُّ, حدثنا أَبِي, حدثنا كَهْمَسٌ التَّمِيمِيُّ, عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ, عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمُرَ قَالَ: قَالَ لِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ: حَدَّثَنِي أَبِي عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ قَالَ: "بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ذَاتَ يَوْمٍ إذْ طَلَعَ عَلَيْنَا رَجُلٌ شَدِيدُ بَيَاضِ الثِّيَابِ شَدِيدُ سَوَادِ الشَّعْرِ لاَ يُرَى عَلَيْهِ أَثَرُ السَّفَرِ, وَلاَ يَعْرِفُهُ مِنَّا أَحَدٌ حَتَّى جَلَسَ إلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ أَخْبِرْنِي, عَنِ الإِسْلاَمِ

77 - مَسْأَلَةٌ: مَنْ اعْتَقَدَ الإِيمَانَ بِقَلْبِهِ وَلَمْ يَنْطِقْ بِهِ بِلِسَانِهِ دُونَ تَقِيَّةٍ فَهُوَ كَافِرٌ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير