[ما هو جمع كلمة مصير؟]
ـ[ابو عبد الله الهلالى]ــــــــ[18 - 05 - 10, 11:51 م]ـ
وبارك الله فيكم
ـ[أبو حوّاء]ــــــــ[18 - 05 - 10, 11:54 م]ـ
مصير من المآل، أم تصغير مصر؟
..
ـ[ابو عبد الله الهلالى]ــــــــ[19 - 05 - 10, 12:06 ص]ـ
مصير بمعنى المرجع والمآل
وجزاك الله خيراً
ـ[أبو حوّاء]ــــــــ[19 - 05 - 10, 08:35 ص]ـ
حسبته الثاني لأنه سهل!
أخي أبا عبدالله،،
في الحقيقه لا علم عندي إلاً أنني أنقل لك ماوجدته في بعض كتب اللغه
في لسان العرب يقول ابن منظور:
صارَ الأَمرُ إِلى كذا يَصِيرُ صَيْراً ومَصِيراً وصَيْرُورَةً وصَيَّرَه إِليه وأَصارَه، والصَّيْرُورَةُ مصدر صارَ يَصِيرُ.
وصِرْت إِلى فلان مَصِيراً؛ كقوله تعالى: وإِلى الله المَصِير؛ قال الجوهري:
وهو شاذ والقياس مَصَار مثل مَعاش.
وصَيَّرته أَنا كذا أَي جعلته.
والمَصِير الموضع الذي تَصِير إِليه المياه.
والصَّيِّر: الجماعة.
وإذا أردت الاستزاده فما عليك سوى طرق هذا الرابط:
http://www.baheth.info/all.jsp?term= مصير
عذراً على الإطاله ..
تحيتي
ـ[عبدالرحمن الخطيب]ــــــــ[19 - 05 - 10, 02:27 م]ـ
فيما أعلم أن المصادر لا تجمع لأنها تطلق على القليل والكثير، ولكنها قد تخرج عن الأصل فتجمع لغاية خاصة.
ولذا تجمع مصير على مصائر.
"مصائر الغايات: جمع مصير، والغايات: جمع غاية وهى ما ينتهى إليه وقيل: فالآن صرت إلى أمية والامور إلى مصاير.
ومصائر الامور: جمع مصير، وهو مصدر (صار) إلى كذا، ومعناه المرجع، وإنما جمع المصدر هاهنا لان الخلائق يرجعون إلى الله تعالى في أحوال مختلفة في الدنيا وفى الدار الاخرة، فجمع المصدر، وإن كان يقع بلفظه على القليل والكثير، لاختلاف وجوهه، كقوله تعالى: (ويظنون بالله الظنونا) "
شرح نهج البلاغة
ـ[أبو حوّاء]ــــــــ[22 - 05 - 10, 02:54 م]ـ
أخي العزيز / عبدالرحمن
تصحيح لما وقع من تصحيف في الآيه الكريمة:
(وتظنون بالله الظنونا) - الأحزاب
وفقك الله
..
ـ[عبدالرحمن الخطيب]ــــــــ[22 - 05 - 10, 07:51 م]ـ
أحسنت أبا حواء فجزاك الله خيرا
ـ[حسين بن حيدر]ــــــــ[28 - 05 - 10, 02:21 ص]ـ
مثل كبير جمعه كبائر
ـ[أبو بشر الشامي]ــــــــ[28 - 05 - 10, 03:21 ص]ـ
مثل كبير جمعه كبائر
السلام عليكم ...
كبير وصف"صفة مشبهة".
ومصير مصدر كما أسلف أحد الإخوة الكرام.