تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[04 - 06 - 10, 04:06 م]ـ

ثُمَّ مِنَ الْقَوَاعِدِ الْمُشْتَهِرَهْ ... إِذَا أَتَتْ نَكِرَةٌ مُكَرَّرَهْ

تَغَايُراً وَإِنْ يُعَرَّفْ ثَانِي ... تَوَافُقاً كَذَا الْمُعَرَّفَانِ

شَاهِدُهَا الَّذِي رَوَيْنَا مُسْنَداَ ... لَنْ يَغْلِبَ الْيُسْرَيْنِ عُسْرٌ أَبَداَ

وَنَقَضَ السُّبْكِيُّ ذِي بِأَمْثِلَهْ ... وَقَالَ ذِي قَاعِدَةٌ مُسْتَشْكَلَهْ

وَوَصْفُهُ لِلْكَشْفِ وَالتَّخْصِيصِ أَوْ ... تَأَكُّدٍ وَالْمَدْحَ وَالذَّمَّ رَأَوْا

.................................................. .

1) (تَغَايُراً) و (تَوَافُقاً) -مصدرين- أم (تَغَايَرَا) و (تَوَافَقَا) -فعلين-؟

2) (وَنَقَضَ السُّبْكِيُّ ذِي) وجدت في نسخة (وَنَقَضَ السُّبْكِيُّ ذَا) فأيهما الصواب؟

3) (وَالْمَدْحَ وَالذَّمَّ رَأَوْا) وجدت في نسخة (رَوَوْا) فأيهما الصواب؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[04 - 06 - 10, 04:27 م]ـ

(تغايَرَا) بفتحة من غير تنوين وبفتح الياء فعل ماض مع ألف الاثنين، والمقصود تغاير النكرتين السابق ذكرهما.

(توافَقَا) فعل ماض أيضا كالسابق.

(ونقض السبكي ذا) أولى؛ كي لا يتكرر الكلام.

(والمدحِ والذمِ) بالكسر أولى.

(رأوا) هو المشهور، و (رووا) من اختلاف التنوع لا يغير المعنى.

وهناك تنبيه عام تركتُ ذكره من أول النظم، وما دمنا قطعنا شوطا جيدا فيستحسن أن نسير عليه، وهو وضع التنوين على ما قبل الألف وكذلك التشديد نحو (ظنَّا) (حقًّا عنَّا) وكذلك وضع التنوين على النون لا الياء في مثل (للنكر معنًى)، وعلى أي حال فسوف نعيد معا مراجعة النظم كاملا بعد الانتهاء إن شاء الله.

والله تعالى أعلم.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[04 - 06 - 10, 04:55 م]ـ

(تغايَرَا) بفتحة من غير تنوين وبفتح الياء فعل ماض مع ألف الاثنين، والمقصود تغاير النكرتين السابق ذكرهما.

(توافَقَا) فعل ماض أيضا كالسابق.

(ونقض السبكي ذا) أولى؛ كي لا يتكرر الكلام.

(والمدحِ والذمِ) بالكسر أولى.

(رأوا) هو المشهور، و (رووا) من اختلاف التنوع لا يغير المعنى.

وهناك تنبيه عام تركتُ ذكره من أول النظم، وما دمنا قطعنا شوطا جيدا فيستحسن أن نسير عليه، وهو وضع التنوين على ما قبل الألف وكذلك التشديد نحو (ظنَّا) (حقًّا عنَّا) وكذلك وضع التنوين على النون لا الياء في مثل (للنكر معنًى)، وعلى أي حال فسوف نعيد معا مراجعة النظم كاملا بعد الانتهاء إن شاء الله.

والله تعالى أعلم.

جزاكم الله خيرا

(التصحيح)

ثُمَّ مِنَ الْقَوَاعِدِ الْمُشْتَهِرَهْ ... إِذَا أَتَتْ نَكِرَةٌ مُكَرَّرَهْ

تَغَايَرَا وَإِنْ يُعَرَّفْ ثَانِي ... تَوَافَقَا كَذَا الْمُعَرَّفَانِ

شَاهِدُهَا الَّذِي رَوَيْنَا مُسْنَدَا ... لَنْ يَغْلِبَ الْيُسْرَيْنِ عُسْرٌ أَبَدَا

وَنَقَضَ السُّبْكِيُّ ذَا بِأَمْثِلَهْ ... وَقَالَ ذِي قَاعِدَةٌ مُسْتَشْكَلَهْ

وَوَصْفُهُ لِلْكَشْفِ وَالتَّخْصِيصِ أَوْ ... تَأَكُّدٍ وَالْمَدْحِ وَالذَّمِّ رَأَوْا

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[04 - 06 - 10, 05:29 م]ـ

وَكَوْنُهُ أَكَّدَ لِلتَّقْرِيرِ مَعْ ... تَوَهُّمِ الْمجَازِ وَالسَّهْوِ انْدَفَعْ

أَوْ عَدَمُ الشُّمُولِ وَالْبَيَانِ قَرْ ... لِكَشْفِهِ نَحْوُ أَبُو حَفْصٍ عُمَرْ

وَالْعَطْفُ لِلتَّفْصِيلِ بِالْإِيجَازِ فِي ... ذَا الْبَابِ وَالْمُسْنَدِ أَوْ رَدٍّ نُفِيْ

بِهِ الْخَطَا فِي جَا أَبُوكَ لاَ الْأَجَلْ ... أَوْ صَرْفِ حُكْمٍ لِلسّوَى فِي عَطْفِ بَلْ

وَالشَّكُّ وَالتَّشْكِيكُ قُلْتُ أَوْ سِوَى ... ذَلِكَ مِمَّا حَرْفُ عَطْفٍ قَدْ حَوَى

.................................................. ...................

1) كيف أضبط الميم من (الْمجَازِ)؟

2) كيف أضبط السين من (لِلسّوَى)؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[04 - 06 - 10, 05:33 م]ـ

(المَجاز) بفتح الميم.

(أو عدمِ الشمول) بكسر الميم عطفا على (للتقرير).

(والبيانُ قر) بالرفع؛ أي ويأتي البيان لكذا وكذا.

(للسِوى) بكسر السين؛ أي لسوى ذلك.

(والشكِ والتشكيكِ) بالكسر فيهما عطفا على (للتفصيل).

(مما حرفَ عطف) بالنصب مفعول به للفعل (حوى).

والله أعلم.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[04 - 06 - 10, 07:06 م]ـ

(المَجاز) بفتح الميم.

(أو عدمِ الشمول) بكسر الميم عطفا على (للتقرير).

(والبيانُ قر) بالرفع؛ أي ويأتي البيان لكذا وكذا.

(للسِوى) بكسر السين؛ أي لسوى ذلك.

(والشكِ والتشكيكِ) بالكسر فيهما عطفا على (للتفصيل).

(مما حرفَ عطف) بالنصب مفعول به للفعل (حوى).

والله أعلم.

جزاكم الله خيرا

(التصحيح)

وَكَوْنُهُ أَكَّدَ لِلتَّقْرِيرِ مَعْ ... تَوَهُّمِ الْمَجَازِ وَالسَّهْوِ انْدَفَعْ

أَوْ عَدَمِ الشُّمُولِ وَالْبَيَانُ قَرْ ... لِكَشْفِهِ نَحْوُ أَبُو حَفْصٍ عُمَرْ

وَالْعَطْفُ لِلتَّفْصِيلِ بِالْإِيجَازِ فِي ... ذَا الْبَابِ وَالْمُسْنَدِ أَوْ رَدٍّ نُفِيْ

بِهِ الْخَطَا فِي جَا أَبُوكَ لاَ الْأَجَلْ ... أَوْ صَرْفِ حُكْمٍ لِلسِّوَى فِي عَطْفِ بَلْ

وَالشَّكِّ وَالتَّشْكِيكِ قُلْتُ أَوْ سِوَى ... ذَلِكَ مِمَّا حَرْفَ عَطْفٍ قَدْ حَوَى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير