ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 05:49 م]ـ
(وكونه فعلا لأن يقيَّدا) بالفتح.
(واسما لفقد فَيْدِه) بالفاء.
(كنحو مفعول لزيد الفيد) بالكاف والفاء.
(ونحوُ كنت) بالرفع.
(لا العكسُ) بالرفع.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 06:19 م]ـ
(وكونه فعلا لأن يقيَّدا) بالفتح.
(واسما لفقد فَيْدِه) بالفاء.
(كنحو مفعول لزيد الفيد) بالكاف والفاء.
(ونحوُ كنت) بالرفع.
(لا العكسُ) بالرفع.
جزاكم الله خيرا
التصحيح
وَالسَّبَبِيُّ مَا جَرَى لِغَيْرِ مَا ... يَسْبِقُهُ كَهِنْدَ عَبْدُهَا انْتَمَى
وَكَوْنُهُ فِعْلاً لِأَنْ يُقَيَّدَا ... بِوَقْتِهِ وَيُفْهِمَ التَّجَدُّدَا
وَاسْمًٍا لِفَقْدِ فَيْدِهِ مَا ذُكِرَا ... قُلْتُ وَقَالَ بَعْضُ مَنْ تَأَخَّرَا
إِفَادَةُ الثُّبُوتِ لِلْإِسْمِ فُقِدْ ... إِنْ كَانَ مَا يَتْلُوهُ فِعْلاً وَانْتُقِدْ
وَكَوْنُهُ مُقَيَّدًا بِقَيْدِ ... كَنَحْوِ مَفْْعُولٍ لِزَيْدِ الْفَيْدِ
وَنَحْوُ كُنْتُ قَائِمًا كَانَ الَّذِي ... قَيَّدَتِ الْمَنْصُوبَ لاَ الْعَكْسُ احْتُذِي
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 06:23 م]ـ
وَالتَّرْكُ لِلْمَانِعِ كَانْتِهَازِ ... لِفُرْصَةٍ تُغْنَمُ وَالْإِيجَازِ
وَكَوْنُهُ قُيِّدَ بِالشَّرْطِ لِأَنْ ... يُفِيدَ مَعْنَى الْأَدَوَاتِ كَيْفَ عَنْ
وَكُلُّهَا مَبْسُوطَةٌ فِي النَّحْوِ ... وَابْحَثْ هُنَا فِي إِنْ إِذَا وَلَوِّ
فَغَيْرُ لَوْ لِلشَّرْطِ فِي اسْتِقْبَالِ ... لَكِنَّ إِنْ تَخْتَصُّ بِالْمُحَالِ
لِكَوْنِهَا فِي الْأَصْلِ لِلَّذِي عَدَمْ ... جَزْمًا وَعَكْسُهَا إِذَا منْ ثمَّ عَمْ
الَْمَاضِ فِيهَا وَلِجَزْمٍ إِنْ تَرِدْ ... تَجَاهُلاً أَوْ لِمُخَاطَبٍ فُقِدْ
جَزْمًا وَلِلتَّوْبِيخِ وَالَّذِي يُرَى ... كَجَاهِلٍ إِذْ مَا عَلَى الْعِلْمِ جَرَى
............................................
1) (إِذَا منْ ثمَّ عَمْ) كيف أضبط الميم مِن (منْ) والثاء من (ثمَّ)؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 06:28 م]ـ
(لكونها في الأصل للذي عَدِم ... جزما) بكسر الدال.
(مِن ثَمَّ عم) بكسر الميم وفتح الثاء.
(أو لمخاطب فَقَد)
والله أعلم.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 06:52 م]ـ
(لكونها في الأصل للذي عَدِم ... جزما) بكسر الدال.
(مِن ثَمَّ عم) بكسر الميم وفتح الثاء.
(أو لمخاطب فَقَد)
والله أعلم.
جزاكم الله خيرا
التصحيح
وَالتَّرْكُ لِلْمَانِعِ كَانْتِهَازِ ... لِفُرْصَةٍ تُغْنَمُ وَالْإِيجَازِ
وَكَوْنُهُ قُيِّدَ بِالشَّرْطِ لِأَنْ ... يُفِيدَ مَعْنَى الْأَدَوَاتِ كَيْفَ عَنْ
وَكُلُّهَا مَبْسُوطَةٌ فِي النَّحْوِ ... وَابْحَثْ هُنَا فِي إِنْ إِذَا وَلَوِّ
فَغَيْرُ لَوْ لِلشَّرْطِ فِي اسْتِقْبَالِ ... لَكِنَّ إِنْ تَخْتَصُّ بِالْمُحَالِ
لِكَوْنِهَا فِي الْأَصْلِ لِلَّذِي عَدِمْ ... جَزْمًا وَعَكْسُهَا إِذَا مِنْ ثَمَّ عَمْ
الَْمَاضِ فِيهَا وَلِجَزْمٍ إِنْ تَرِدْ ... تَجَاهُلاً أَوْ لِمُخَاطَبٍ فَقَدْ
جَزْمًا وَلِلتَّوْبِيخِ وَالَّذِي يُرَى ... كَجَاهِلٍ إِذْ مَا عَلَى الْعِلْمِ جَرَى
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 06:57 م]ـ
كَذَا لِتَغْلِيبِ الَّذِي لَمْ يَتَّصِفْ ... بِهِ عَلَى الْمَوْصُوفِ ثُمَّ ذَا عُرِفْ
فِي غَيْرِ مَا فَنٍّ كَمِثْلِ الْعُمَرَيْنْ ... اَلْقَانِتَيْنِ الْخَافِقَيْنِ الْقَمَرَيْنْ
قُلْتُ: وَمَنْ يَشْرُطُ أَنْ يُغَلِّبَا ... أَدْنَى أَوِ الْأَعْلَى فَلَا تُصَوِّبَا
وَاخْتَصَّتَا بِالْجُمْلَةِ الْفِعْلِيَّةِ ... مُسْتَقْبَلاً وَتَرْكُهُ لِنُكْتَةِ
كَمِثْلِ إِبْرَازِ الَّذِي لَمْ يَحْصُلِ ... فِي صُورَةِ الْحَاصِلِ وَالتَّفَاؤُلِ
وَالْقَصْدِ لِلرَّغْبَةِ فِي وُقُوعِهِ ... وَقِيلَ وَالتَّعْرِيضِ مِنْ فُرُوعِهِ
نَحْوُ لَئِنْ أَشْرَكْتَ وَالتَّعْرِيضَ سِمْ ... بِمُنْصِفِ الْكَلاَمِ مِمَّنْ قَدْ حكمْ
.............................................
1) (قُلْتُ: وَمَنْ يَشْرُطُ) وفي نسخة (قُلْتُ: وَمَنْ شَرَطَ) فأيهما الصواب؟
2) (فَلَا تُصَوِّبَا) وفي نسخة (فَلَنْ يُصَوّبَا) فأيهما الصواب؟
3) (مِمَّنْ قَدْ حكمْ) بالبناء للمعلوم أم للمجهول؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 08:34 م]ـ
(قلت ومن يشرط أن يغلَّبا) بفتح اللام، وأما (ومن شرط) فالمعنى واحد، والأول هو المشهور.
(وقيل: والتعريضُ) بالرفع.
(والتعريضَ سَم) بفتح السين من التسمية.
(ممن قد حَكَم) بفتحتين.
والله أعلم.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 08:54 م]ـ
قُلْتُ: وَمَنْ يَشْرُطُ أَنْ يُغَلِّبَا ... أَدْنَى أَوِ الْأَعْلَى فَلَا تُصَوِّبَا
(فَلَا تُصَوِّبَا) وفي نسخة (فَلَنْ يُصَوّبَا) فأيهما الصواب؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 09:48 م]ـ
كلاهما له وجه، والمشهور (فلا تصوبا).
¥