تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 10:06 م]ـ

(قلت ومن يشرط أن يغلَّبا) بفتح اللام، وأما (ومن شرط) فالمعنى واحد، والأول هو المشهور.

(وقيل: والتعريضُ) بالرفع.

(والتعريضَ سَم) بفتح السين من التسمية.

(ممن قد حَكَم) بفتحتين.

والله أعلم.

كلاهما له وجه، والمشهور (فلا تصوبا).

جزاكم الله خيرا

التصحيح

كَذَا لِتَغْلِيبِ الَّذِي لَمْ يَتَّصِفْ ... بِهِ عَلَى الْمَوْصُوفِ ثُمَّ ذَا عُرِفْ

فِي غَيْرِ مَا فَنٍّ كَمِثْلِ الْعُمَرَيْنْ ... اَلْقَانِتَيْنِ الْخَافِقَيْنِ الْقَمَرَيْنْ

قُلْتُ: وَمَنْ يَشْرُطُ أَنْ يُغَلَّبَا ... أَدْنَى أَوِ الْأَعْلَى فَلَا تُصَوِّبَا

وَاخْتَصَّتَا بِالْجُمْلَةِ الْفِعْلِيَّةِ ... مُسْتَقْبَلاً وَتَرْكُهُ لِنُكْتَةِ

كَمِثْلِ إِبْرَازِ الَّذِي لَمْ يَحْصُلِ ... فِي صُورَةِ الْحَاصِلِ وَالتَّفَاؤُلِ

وَالْقَصْدِ لِلرَّغْبَةِ فِي وُقُوعِهِ ... وَقِيلَ: وَالتَّعْرِيضُ مِنْ فُرُوعِهِ

نَحْوُ لَئِنْ أَشْرَكْتَ وَالتَّعْرِيضَ سَمْ ... بِمُنْصِفِ الْكَلاَمِ مِمَّنْ قَدْ حَكَمْ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 10:14 م]ـ

وَمِنْهُ مَالِيْ تِلْوهُ لاَ أَعْبُدُ ... وَحُسْنُهُ إِسْمَاعُ مَنْ قَدْ يَقْصِدُ

خِطَابَهُ الْحَقَّ عَلَى وَجْهٍ مُنِعْ ... غَضَبُهُ إِذْ لَمْ يَكُنْ فِيمَا صُنِعْ

نِسْبَتُهُ لِلُّؤْمِ وَالْإِعَانَةْ ... عَلَى قَبُولِهِ لِمَا أَبَانَهْ

مِنْ نُصْحِهِ إِذْ لَمْ يرِدْ لَهُ سِوَى ... مُرَادِهِ لِنَفْسِهِ كَمَا نَوَى

وَلَوْ لِشَرْطِ الْمَاضِ وَانْتِفَائِهِ ... لاَ لاِنْتِفَا الْمَشْرُوطِ أَوْ بَقَائِهِ

فَذَاكَ بِاللاَّزِمِ هَكَذَا ذَكَرْ ... جَمَاعَةٌ وَشَيْخُنَا لَهُ نَصَرْ

.................................................. ...

1) (تِلْوهُ) بضم الواو أم بفتحها؟

2) (يَقْصِدُ) بالبناء للمعلوم أم للمجهول؟

3) (خِطَابَهُ) مرفوع أم منصوب؟

4) (مُنِعْ) بالبناء للمعلوم أم للمجهول؟

5) (إِذْ لَمْ يرِدْ لَهُ سِوَى .. ) بفتح الياء أم بضمها من (يرِدْ)؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 10:19 م]ـ

(ومنه ما لي تلوُه) بضم الواو.

(من قد يقصد ... خطابه) ضبطك صحيح.

(على وجه مَنَع) بفتحتين

(غضبَه) بالنصب

(إذ لم يكن فيما صَنَع) بفتحتين.

(نسبته للوم) بالواو.

(إذ لم يُرد) بالضم.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 10:33 م]ـ

(ومنه ما لي تلوُه) بضم الواو.

(من قد يقصد ... خطابه) ضبطك صحيح.

(على وجه مَنَع) بفتحتين

(غضبَه) بالنصب

(إذ لم يكن فيما صَنَع) بفتحتين.

(نسبته للوم) بالواو.

(إذ لم يُرد) بالضم.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

وَمِنْهُ مَا لِيْ تِلْوُهُ لاَ أَعْبُدُ ... وَحُسْنُهُ إِسْمَاعُ مَنْ قَدْ يَقْصِدُ

خِطَابَهُ الْحَقَّ عَلَى وَجْهٍ مَنَعْ ... غَضَبَهُ إِذْ لَمْ يَكُنْ فِيمَا صَنَعْ

نِسْبَتُهُ لِلَّوْمِ وَالْإِعَانَةْ ... عَلَى قَبُولِهِ لِمَا أَبَانَهْ

مِنْ نُصْحِهِ إِذْ لَمْ يُرِدْ لَهُ سِوَى ... مُرَادِهِ لِنَفْسِهِ كَمَا نَوَى

وَلَوْ لِشَرْطِ الْمَاضِ وَانْتِفَائِهِ ... لاَ لاِنْتِفَا الْمَشْرُوطِ أَوْ بَقَائِهِ

فَذَاكَ بِاللاَّزِمِ هَكَذَا ذَكَرْ ... جَمَاعَةٌ وَشَيْخُنَا لَهُ نَصَرْ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 10:41 م]ـ

مِنْ ثَمَّ غَالِبًا تَلِي الْفِعْلِيَّةْ ... وَفِعْلُ جُزْأَيْهَا الزَّمَنْ مُضِيَّهْ

وَلاِنْحِتَامِ كَوْنُ ذَاكَ وَاقِعَا ... وَقَصْدُ الاِسْتِمْرَارِ جَا مُضَارِعَا

وَقَصْدُ الاِسْتِحْضَارِ مِثْلُ مَا أَتَى ... فِي غَيْرِ ذَا وَقَدْ تَقَضَّى ضِدَّ تَا

قُلْتُ وَأَمَّا نَفْيُهُ فَالْأَحْرُفُ ... سِتٌّ لِمَعْنًى كُلُّ حَرْفٍ يُؤْلَفُ

.................................................. .......

1) (تَلِي الْفِعْلِيَّةْ) وفي نسخة (تَلاَ الْفِعْلِيَّةْ) فأيهما الصواب؟

2) (وَلاِنْحِتَامِ كَوْن ... ) بضم النون أم بكسرها؟

3) (وَقَصْدُ الاِسْتِمْرَارِ) , (وَقَصْدُ الاِسْتِحْضَارِ) بضم الدال فيهما أم بالكسر؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 10:56 م]ـ

(من ثم غالبا تلي الفعلية) أولى.

(وفعلَ جزأيها) بالنصب.

(ولانحتام كونِ) بالجر على الإضافة.

(وقصدِ الاستمرار) (وقصدِ الاستحضار) بالجر فيهما عطفا على (ولانحتام).

(وقد تقضى ضدُّ) بالرفع على الفاعلية.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 11:03 م]ـ

(من ثم غالبا تلي الفعلية) أولى.

(وفعلَ جزأيها) بالنصب.

(ولانحتام كونِ) بالجر على الإضافة.

(وقصدِ الاستمرار) (وقصدِ الاستحضار) بالجر فيهما عطفا على (ولانحتام).

(وقد تقضى ضدُّ) بالرفع على الفاعلية.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

مِنْ ثَمَّ غَالِبًا تَلِي الْفِعْلِيَّةْ ... وَفِعْلَ جُزْأَيْهَا الزَّمَنْ مُضِيَّهْ

وَلاِنْحِتَامِ كَوْنِ ذَاكَ وَاقِعَا ... وَقَصْدِ الاِسْتِمْرَارِ جَا مُضَارِعَا

وَقَصْدِ الاِسْتِحْضَارِ مِثْلُ مَا أَتَى ... فِي غَيْرِ ذَا وَقَدْ تَقَضَّى ضِدُّ تَا

قُلْتُ وَأَمَّا نَفْيُهُ فَالْأَحْرُفُ ... سِتٌّ لِمَعْنًى كُلُّ حَرْفٍ يُؤْلَفُ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير