ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - 06 - 10, 03:36 م]ـ
(وكونه معرَّفا) بفتح الراء، وهو بمعنى المعرفة.
(ليَفهَما) بفتح الياء والهاء مبني للمعلوم.
(على ما عَلِما) بفتح العين مبني للمعلوم أيضا؛ أي على ما علمه هذا المخاطب.
(والأذى) فيها تنوين زائد بالكسر سهوا.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[11 - 06 - 10, 04:30 م]ـ
(وكونه معرَّفا) بفتح الراء، وهو بمعنى المعرفة.
(ليَفهَما) بفتح الياء والهاء مبني للمعلوم.
(على ما عَلِما) بفتح العين مبني للمعلوم أيضا؛ أي على ما علمه هذا المخاطب.
(والأذى) فيها تنوين زائد بالكسر سهوا.
جزاكم الله خيرا
التصحيح
وَكَوْنُهُ مُعَرَّفًا لِيَفْهَمَا ... مُخَاطَبٌ حُكْمًا عَلَى مَا عَلِمَا
بِبَعْضِ مَا عَرَّفَ بِالَّذِي جَهِلْ ... أَوْ لاَزِمًا كَذَا أَخِيْ أَوِ الْأَجَلْ
عَهْدًا أَوِ الْجِنْسِ أَرِدْ كَعَكْسِ ... ذَيْنِ وَقَدْ يُفِيدُ قَصْرَ الْجِنْسِ
ذُو اللاَّمِ تَحْقِيقًا عَلَى شَيْءٍ كَذَا ... مُبَالَغًا كَهْوَ الْأَمِيرُ وَالْأَذَى
وَمَنْ يَقُلْ مُعَيَّنٌ لِلاِبْتِدَا ... إِسْمٌ وَلِلْإِخْبَارِ وَصْفٌ فَارْدُدَا
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - 06 - 10, 04:32 م]ـ
(عهدا أو الجنسَ) بفتح السين.
معذرة نسيت هذه.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[11 - 06 - 10, 04:39 م]ـ
جزاكم الله خيرا
التصحيح
وَكَوْنُهُ مُعَرَّفًا لِيَفْهَمَا ... مُخَاطَبٌ حُكْمًا عَلَى مَا عَلِمَا
بِبَعْضِ مَا عَرَّفَ بِالَّذِي جَهِلْ ... أَوْ لاَزِمًا كَذَا أَخِيْ أَوِ الْأَجَلْ
عَهْدًا أَوِ الْجِنْسَ أَرِدْ كَعَكْسِ ... ذَيْنِ وَقَدْ يُفِيدُ قَصْرَ الْجِنْسِ
ذُو اللاَّمِ تَحْقِيقًا عَلَى شَيْءٍ كَذَا ... مُبَالَغًا كَهْوَ الْأَمِيرُ وَالْأَذَى
وَمَنْ يَقُلْ مُعَيَّنٌ لِلاِبْتِدَا ... إِسْمٌ وَلِلْإِخْبَارِ وَصْفٌ فَارْدُدَا
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[11 - 06 - 10, 04:43 م]ـ
وَجُمْلَةً تَجِيءُ لِلتَّقْوِيَةِ ... أَوْ سَبَبِيًّا كَانَ كَالْإِسْمِيَّةِ
فِعْلِيَّةً شَرْطِيَّةً لِمَا مَضَى ... ظَرْفِيَّةً تَقْدِيرُهَا الْفِعْلُ رِضَا
فَلاِخْتِصَارُهَا وَفِي تَأْخِيرِهِ ... لِنُكْتَةِ اهْتِمَامِ شَأْنِ غَيْرِهِ
وَعَكْسُهُ لِكَوْنِهِ بِالْمُسْنَدِ ... إِلَيْهِ مَخْصُوصًا كَمَا فَيهَا عُدِيْ
مِنْ ثَمَّ فِي لاَ رَيْبَ فِيهِ أُخِّرَا ... كَيْ لاَ يُفِيدَ الرَّيْبَ فِيمَا غَبَرَا
أَوْ فَهِمَ الْإِخْبَارَ بِهْ مِنْ أَوَّلِ ... أَوْ لِتَشَوُّقٍ أَوِ التَّفَاؤُلِ
قُلْتُ وَلِلْمَفْعُولِ إِنَّمَا بُنِيْ ... لِكَوْنِهِ فِي الذِّكْرِ نصْبَ الْأَعْيُنِ
أَوِ السِّيَاق دَلَّ أَوْ لاَ يَصْدُرُ ... عَنْ غَيْرِهِ أَوْ كَوْنِهِ يَحْتَقِرُ
كَذَاكَ لِلْجَهْلِ وَالاِخْتِصَارِ ... وَالسَّجْعَ وَالرَّوِيَّ وَالْإِيثَارِ
.................................................. .......
1) (نصْبَ الْأَعْيُنِ) كيف أضبط النون من (نصْبَ)؟
2) (السِّيَاق) بالجر أم ... ؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - 06 - 10, 04:52 م]ـ
(وجملة يجيء)
(النكتةُ اهتمامُ)
(وعكسه لكونه بالمسند ......... إليه مخصوصا كـ"ما فيها عدي")
(أو فَهْمِ الاِخبارِ)
(لكونه في الذُّكر نُصْبَ) بضم الذال والنون.
(أو السياقِ دل) بكسر القاف؛ أي لكون السياق.
(أو كونه يُحَقَّرُ)
(والسجعِ والرويِّ) بالكسر فيهما للعطف.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[11 - 06 - 10, 05:05 م]ـ
تَنْبِيه
غَالِبُ هَذَا الْبَابِ وَالَّذِي خَلاَ ... يَجِيءُ فِي سِوَاهُمَا تَأَمّلاَ
........................
1) (فِي سِوَاهُمَا تَأَمّلاَ) بضم الميم من (تَأَمّلاَ)؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - 06 - 10, 05:10 م]ـ
(تأمَّلا) بفتح الميم، فعل أمر.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[11 - 06 - 10, 05:22 م]ـ
(وجملة يجيء)
(النكتةُ اهتمامُ)
(وعكسه لكونه بالمسند ......... إليه مخصوصا كـ"ما فيها عدي")
(أو فَهْمِ الاِخبارِ)
(لكونه في الذُّكر نُصْبَ) بضم الذال والنون.
(أو السياقِ دل) بكسر القاف؛ أي لكون السياق.
(أو كونه يُحَقَّرُ)
(والسجعِ والرويِّ) بالكسر فيهما للعطف.
(تأمَّلا) بفتح الميم، فعل أمر.
جزاكم الله خيرا
التصحيح
وَجُمْلَةً يَجِيءُ لِلتَّقْوِيَةِ ... أَوْ سَبَبِيًّا كَانَ كَالْإِسْمِيَّةِ
فِعْلِيَّةً شَرْطِيَّةً لِمَا مَضَى ... ظَرْفِيَّةً تَقْدِيرُهَا الْفِعْلُ رِضَا
فَلاِخْتِصَارُهَا وَفِي تَأْخِيرِهِ ... اَلنُّكْتَةُ اهْتِمَامُ شَأْنِ غَيْرِهِ
وَعَكْسُهُ لِكَوْنِهِ بِالْمُسْنَدِ ... إِلَيْهِ مَخْصُوصًا كَـ"مَا فِيهَا عُدِيْ"
مِنْ ثَمَّ فِي لاَ رَيْبَ فِيهِ أُخِّرَا ... كَيْ لاَ يُفِيدَ الرَّيْبَ فِيمَا غَبَرَا
أَوْ فَهْمِ الْاِخْبَارِ بِهِ مِنْ أَوَّلِ ... أَوْ لِتَشَوُّقٍ أَوِ التَّفَاؤُلِ
قُلْتُ وَلِلْمَفْعُولِ إِنَّمَا بُنِيْ ... لِكَوْنِهِ فِي الذُّكْرِ نُصْبَ الْأَعْيُنِ
أَوِ السِّيَاقِ دَلَّ أَوْ لاَ يَصْدُرُ ... عَنْ غَيْرِهِ أَوْ كَوْنِهِ يُحَقَّرُ
كَذَاكَ لِلْجَهْلِ وَالاِخْتِصَارِ ... وَالسَّجْعِ وَالرَّوِيِّ وَالْإِيثَارِ
تَنْبِيه
غَالِبُ هَذَا الْبَابِ وَالَّذِي خَلاَ ... يَجِيءُ فِي سِوَاهُمَا تَأَمَّلاَ
¥