ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 01:20 م]ـ
(أولُ الحقيقي)
(ذي الدار)
(مبالَغا إذ غيره ما اعتُد به)
(وأولَ المجاز)
جزاكم الله خيرا
التصحيح
الْقَصْرُ
إِمَّا حَقِيقِيٌّ وَإِمَّا غَيْرُ ذَا ... فَالْقَصْرُ لِلْمَوْصُوفِ وَالْوَصْفِ اللَّذَا
أَعَمُّ مَعْنًى أَوَّلُ الْحَقِيقِيْ ... كَـ"إِنَّمَا مُحَمَّدٌ صَدِيقِيْ"
أَيْ مَا لَهُ وَصْفٌ سِوَاهُ يُورَدُ ... وَهْوَ عَزِيزٌ لاَ يَكَادُ يُوجَدُ
وَالثَّانِ مِنْهُ غَالِبٌ كَـ"لَيْسَ فِي ... ذِي الدَّارِ إِلاَّ ذَا" وَرُبَّمَا يَفِي
مُبَالَغًا إِذْ غَيْرُهُ مَا اعْتُدَّ بِهْ ... وَأَوَّلَ الْمَجَازِ خُذْ لاَ يَشْتَبِهْ
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 01:30 م]ـ
تَخْصِيصُ أَمْرٍ صِفَةً دُونَ صِفَةْ ... أَوْ وُضِعَتْ عَنْهَا وَثَانِي ذِي الصِّفَةْ
تَخْصِيصُهُ الْوَصْفَ بِأَمْرٍ دُونَ مَا ... سِوَاهُ أَوْ مَكَانَ ذَاكَ فُهِمَا
ضَرْبَانِ فَالْخِطَابُ بِالْأَوَّلِ مِنْ ... ضَرْبَيْهِمَا لِمَنْ لِشِرْكَةٍ يُظنْ
فَقَصْرُ إِفْرَادٍ لِقَطْعِ الشِّرْكَةِ ... وَالثَّانِ مَنْ يَعْتَقِدُ الْعَكْسَ الَّتِي
فَقَصْرُ قَلْبٍ أَوْ تَسَاوِيًا لَدَى ... مُخَاطَبٍ فَقَصْرُ تَعْيِينٍ بَدَا
.................................................. .....
1) (لِمَنْ لِشِرْكَةٍ يُظنْ) بفتح الظاء من (يُظنْ)؟
2) (فَقَصْرُ إِفْرَادٍ) بكسر الهمزة؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 01:42 م]ـ
(أو مكان ذاك فَهُما ... ضربان)
(لمن لشركة يَظُن)
(فقصر إفراد) نعم بكسر الهمزة.
(والثان من يعتقد العكس لِتِي) أي لهذه.
(أو تساوَيَا)
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 01:54 م]ـ
(أو مكان ذاك فَهُما ... ضربان)
(لمن لشركة يَظُن)
(فقصر إفراد) نعم بكسر الهمزة.
(والثان من يعتقد العكس لِتِي) أي لهذه.
(أو تساوَيَا)
جزاكم الله خيرا
التصحيح
تَخْصِيصُ أَمْرٍ صِفَةً دُونَ صِفَةْ ... أَوْ وُضِعَتْ عَنْهَا وَثَانِي ذِي الصِّفَةْ
تَخْصِيصُهُ الْوَصْفَ بِأَمْرٍ دُونَ مَا ... سِوَاهُ أَوْ مَكَانَ ذَاكَ فَهُمَا
ضَرْبَانِ فَالْخِطَابُ بِالْأَوَّلِ مِنْ ... ضَرْبَيْهِمَا لِمَنْ لِشِرْكَةٍ يَظُنْ
فَقَصْرُ إِفْرَادٍ لِقَطْعِ الشِّرْكَةِ ... وَالثَّانِ مَنْ يَعْتَقِدُ الْعَكْسَ لِتِي
فَقَصْرُ قَلْبٍ أَوْ تَسَاوَيَا لَدَى ... مُخَاطَبٍ فَقَصْرُ تَعْيِينٍ بَدَا
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 02:11 م]ـ
وَالشَّرْطُ فِي الْمَوْصُوفِ إِذْ مَا يُفْرَدُ ... أَنْ لاَ تَنَافِيْ فِي الصِّفَاتِ يُوجَدُ
وَالْقَلْبُ أَنْ يُوجَدَ وَالتَّعْيِينُ عَمْ ... وَطُرُقُ الْقَصْرِ كَثِيرَةٌ تُضَمْ
كَالْعَطْفِ زَيْدٌ قَائِمٌ لاَ قَاعِدُ ... وَلَيْسَ عَمْرٌو شَاعِرًا بَلْ حَامِدُ
وَالنَّفْي مَعْ إِلاَّ كَ {مَا مُحَمَّدُ ... إِلاَّ رَسُولٌ} مَا الْحِمَى إِلاَّ الْيَدُ
وَإِنَّمَا وَمَا أَصَابَ الْجَاحِدُ ****كَ {إِنَّمَا اللهُ إِلَهٌ وَاحِدُ}
...................................
1) (وَالنَّفْي مَعْ إِلاَّ ... ) برفع (وَالنَّفْي)؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 02:15 م]ـ
(والنفيُ) بالرفع أحب إليّ، ويجوز الجر.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 02:18 م]ـ
(والنفيُ) بالرفع أحب إليّ، ويجوز الجر.
جزاكم الله خيرا
التصحيح
وَالشَّرْطُ فِي الْمَوْصُوفِ إِذْ مَا يُفْرَدُ ... أَنْ لاَ تَنَافِيْ فِي الصِّفَاتِ يُوجَدُ
وَالْقَلْبُ أَنْ يُوجَدَ وَالتَّعْيِينُ عَمْ ... وَطُرُقُ الْقَصْرِ كَثِيرَةٌ تُضَمْ
كَالْعَطْفِ زَيْدٌ قَائِمٌ لاَ قَاعِدُ ... وَلَيْسَ عَمْرٌو شَاعِرًا بَلْ حَامِدُ
وَالنَّفْيُ مَعْ إِلاَّ كَ {مَا مُحَمَّدُ ... إِلاَّ رَسُولٌ} مَا الْحِمَى إِلاَّ الْيَدُ
وَإِنَّمَا وَمَا أَصَابَ الْجَاحِدُ ****كَ {إِنَّمَا اللهُ إِلَهٌ وَاحِدُ}
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[13 - 06 - 10, 02:25 م]ـ
كَذَا إِذَا قَدَّمْتَهُ نَحْوُ "بِنَا ... مَرَّ" وَفِي الْوَصْفِ "تَمِيمِيٌّ أَنَا"
قُلْتُ وَقِيلَ أَنَّ بِالْفَتْحِ وَمَا ... كَ {إِنَّمَا .. يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا}
وَذِكْرُ مُسْنَدٍ إِلَيْهِ وَكَذَا ... تَعْرِيفُهُ وَمُسْنَد وَغَيْرُ ذَا
وَاخْتَلَفَتْ مِنْ أَوْجُهٍ فَالْوَضْعُ قُلْ ... لِلْكُلِّ لاَ التَّقْدِيم فَالْفَحْوَى يَدُلْ
وَالْأَصْلُ ذِكْرُ مُثْبَتٍ وَالْمَنْفِيْ ... فِي أَوَّلٍ نَعْنِي بِهِ فِي الْعَطْفِ
وَرُبَّمَا لِكُرْهِ الاِطْنَابِ سَقَطْ ... وَفِي الْبَوَاقِي ذِكْرُ مُثْبَتٍ فَقَطْ
وَالنَّفْيُ لاَ يُجَامِعُ الثَّانِيْ فَلاَ ... لاَ تَنْفِ إِنْ نَفْيٌ بِغَيْرِهَا خَلاَ
.................................................. ......
1) (وَمُسْنَد وَغَيْرُ ذَا) برفع (وَمُسْنَد)؟
2) (لِلْكُلِّ لاَ التَّقْدِيم) بجر (التَّقْدِيم)؟
¥