تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 - 06 - 10, 05:54 م]ـ

(وقيل: (ما) للجنس والوصف تعم) هذا هو الصواب الموافق لما بعده.

(ففي جواب: "ما لديك؟ " الثوبَ أُم).

(وفي جواب: "ما أخوك؟ " المرتضَى) بالفتح.

(وما ارتَضَى) بالفتح، أي القزويني.

(لا وصفه، واسأل بـ (أي) عما)

(واسأل بـ (كم) عن عدد، و (كيف) عن .... حال، و (أين) للمكان، والزمن)

((متى)، و (أيان) لذي استقبال).

((أنى) ككيف تارة كـ"أنى .... شئتم"، و"من أين" كثيرا عنا).

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[16 - 06 - 10, 06:14 م]ـ

(وقيل: (ما) للجنس والوصف تعم) هذا هو الصواب الموافق لما بعده.

(ففي جواب: "ما لديك؟ " الثوبَ أُم).

(وفي جواب: "ما أخوك؟ " المرتضَى) بالفتح.

(وما ارتَضَى) بالفتح، أي القزويني.

(لا وصفه، واسأل بـ (أي) عما)

(واسأل بـ (كم) عن عدد، و (كيف) عن .... حال، و (أين) للمكان، والزمن)

((متى)، و (أيان) لذي استقبال).

((أنى) ككيف تارة كـ"أنى .... شئتم"، و"من أين" كثيرا عنا).

جزاكم الله خيرا

التصحيح

وَقِيلَ: (مَا) لِلْجِنْسِ وَالْوَصْفِ تَعُمْ ... فَفِي جَوَابِ:"مَا لَدَيْكَ؟ " الثَّوْبَ أُمْ

وَفِي جَوَابِ:"مَا أَخُوكَ؟ " الْمُرْتَضَى ... وَمَنْ لِجِنْسٍ عَالِمٍ وَمَا ارْتَضَى

لاَ وَصْفِهِ وَاسْأَلْ بِـ (أَيٍّ) عَمَّا ... يُمَيِّزُ الشِّرْكَةَ فِيمَا عَمَّا

وَاسْأَلْ بِـ (كَمْ) عَنْ عَدَدٍ، وَ (كَيْفَ) عَنْ ... حَالٍ، وَ (أَيْنَ) لِلْمَكَانِ، وَالزَّمَنْ

(مَتَى)، وَ (أَيَّانَ) لِذِي اسْتِقْبَالِ ... قِيلَ وَلِلتَّفْخِيمِ فِي الْأَهْوَالِ

(أَنَّى) كَكَيْفَ تَارَةً كَ {أَنَّى ... شِئْتُمْ} , وَ"مِنْ أَيْنَ" كَثِيرًا عَنَّا

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[16 - 06 - 10, 06:22 م]ـ

وَرُبَّمَا تُسْتَعْمَلُ الْأَدَاةُ فِي ... سِوَاهُ كَاسْتِبْطَائِهِ أَوْ أَنْ يَفِيْ

تَعَجُّبًا كَمِثْلِ "مَا لِيْ لاَ أَرَى" ... كَذَا لِتَنْبِيهِ الضَّلاَلِ قَدْ عَرَى

وَلِلْوَعِيدِ كَـ"أَلَمْ أُؤَدِّبِ ... زَيْدًا" لِمَنْ يُرَى مُسِيءَ الْأَدَبِ

كَذَا لِتَقْرِيرٍ بِهَمْزٍ قَدْ سَبَقْ ... مُقَرَّرًا بِهِ وَلِلْإِنْكَارِ حَقْ

وَذَا لِتَكْذِيبٍ وَتَوْبِيخٍ يَرِدْ ... وَلِتَهَكُّمٍ وَتَهْوِيلٍ وَضِدْ

كَذَا لِلاِسْتِبْعَادِ قُلْتُ أُلِّفَا ... فِيهَا كِتَابٌ قَدْ مَحَا عَنْهَا الْخَفَا

.................................................. .......

1) (أُلِّفَا ... فِيهَا كِتَابٌ) وفي نسخة (أُلِّفَا ... فِيهِ كِتَابٌ) فأيهما الصواب؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 - 06 - 10, 06:42 م]ـ

(تعجبا) فيها اختلاف بين النسخ؛ أقربها فيما أرى: (لِعَجَبٍ كمثل .. ).

(فيها كتاب) أشهر.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[16 - 06 - 10, 06:50 م]ـ

(تعجبا) فيها اختلاف بين النسخ؛ أقربها فيما أرى: (لِعَجَبٍ كمثل .. ).

(فيها كتاب) أشهر.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

وَرُبَّمَا تُسْتَعْمَلُ الْأَدَاةُ فِي ... سِوَاهُ كَاسْتِبْطَائِهِ أَوْ أَنْ يَفِيْ

لِعَجَبٍ كَمِثْلِ "مَا لِيْ لاَ أَرَى" ... كَذَا لِتَنْبِيهِ الضَّلاَلِ قَدْ عَرَى

وَلِلْوَعِيدِ كَـ"أَلَمْ أُؤَدِّبِ ... زَيْدًا" لِمَنْ يُرَى مُسِيءَ الْأَدَبِ

كَذَا لِتَقْرِيرٍ بِهَمْزٍ قَدْ سَبَقْ ... مُقَرَّرًا بِهِ وَلِلْإِنْكَارِ حَقْ

وَذَا لِتَكْذِيبٍ وَتَوْبِيخٍ يَرِدْ ... وَلِتَهَكُّمٍ وَتَهْوِيلٍ وَضِدْ

كَذَا لِلاِسْتِبْعَادِ قُلْتُ أُلِّفَا ... فِيهَا كِتَابٌ قَدْ مَحَا عَنْهَا الْخَفَا

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[16 - 06 - 10, 06:56 م]ـ

وَزِيدَ لِلتَّشْوِيقِ وَالتَّرْغِيبِ مَعْ ... تَسْوِيَةٍ وَالْعَرْضِ وَالْأُنْسِ وَقَعْ

وَالْأَمْرُ وَالنَّهْيُ وَقَدْ يَجْتَمِعَا ... مِثْلُ تَعَجُّبٍ وَتَوْبِيخٍ مَعَا

وَهَلْ تَرَى الْمَعْنَى الأَصِيلَ يَسْبُرُ ... مَعْ هَذِه أَوْ زَالَ فِيهِ نَظَرُ

...............................................

1) (وَالْأَمْرُ وَالنَّهْيُ) بالرفع فيهما؟

2) (يَسْبُرُ) وفي نسخة (أَيْسَرُ) فأيهما الصواب؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 - 06 - 10, 09:01 م]ـ

(والأمرِ والنهيِ) بالجر.

(مثلَ) بالنصب أولى.

(وهل يُرى المعنى الأصيلُ يُسبَرُ)

والله أعلم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير