تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 10:08 ص]ـ

(والأمرِ والنهيِ) بالجر.

(مثلَ) بالنصب أولى.

(وهل يُرى المعنى الأصيلُ يُسبَرُ)

والله أعلم.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

وَزِيدَ لِلتَّشْوِيقِ وَالتَّرْغِيبِ مَعْ ... تَسْوِيَةٍ وَالْعَرْضِ وَالْأُنْسِ وَقَعْ

وَالْأَمْرِ وَالنَّهْيِ وَقَدْ يَجْتَمِعَا ... مِثْلَ تَعَجُّبٍ وَتَوْبِيخٍ مَعَا

وَهَلْ يُرَى الْمَعْنَى الأَصِيلُ يُسْبَرُ ... مَعْ هَذِه أَوْ زَالَ فِيهِ نَظَرُ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 10:19 ص]ـ

فَصْلٌ

وَالْأَمْرُ مِنْ أَنْوَاعِهِ ثُمَّ الْأَصَحْ ... صِيغَتُهُ بِاللاَّمِ أَوْ لاَ قَدْ وَضَحْ

لِطَلَبِ الْفِعْلِ مَعَ اسْتِعْلاَءِ ... وَقَدْ يَجِي لِلْعَالِ كَالدُّعَاءِ

وَلِلْمُسَاوِي فَالْتِمَاسٌ وَتَرِدْ ... إِبَاحَةً كَذَا لِتَهْدِيدٍ قُصِدْ

وَلِإِهَانَةٍ وَلِلتَّسْخِيرِ ... وَالْخبرِ وَالتَّعْجِيزِ وَالتَّخْيِيرِ

وَلِلتَّمَنِّي وَامْتِنَانٍ وَالْعَجَبْ ... تَسْوِيَةٍ وَالاِحْتِقَارِ وَالْأَدَبْ

.......................................

1) (كَالدُّعَاءِ) وفي نسخة (لِلدُّعَاءِ) باللام, فأيهما الصواب؟

2) (وَتَرِدْ ... إِبَاحَةً) وفي نسخة (وَيَرِدْ) بالياء, فأيهما الصواب؟

3) (وَلِإِهَانَةٍ وَلِلتَّسْخِيرِ ... وَالْخبرِ) كيف أضبط (وَالْخبرِ)؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 04:03 م]ـ

لو قلت (وقد يجي) فتقول: (ويرد)، أي الأمر. ولو قلت: (وقد تجي) فتقول: (وترد) أي الصيغة.

(للعال للدعاء) أولى؛ ليظهر اختصاص الدعاء بذلك.

(والخَبَرِ التعجيزِ) أو (والخُبْر والتعجيز) والأول أحب إلي.

ـ[أبو ياسر الحسني]ــــــــ[17 - 06 - 10, 04:23 م]ـ

السلام عليكم ...

يامشايخ ياليت لو تضعوا لنا الأبيات في ملف ورد و جزاكم الله خير ...

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 04:25 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لعل الأخ الكريم يضعه في ملف وورد بعد الانتهاء منه، وقد جاوزنا الثلث والحمد لله.

وهذه الطريقة أفضل لتشجيع من يريد الحفظ.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 06:08 م]ـ

السلام عليكم ...

يامشايخ ياليت لو تضعوا لنا الأبيات في ملف ورد و جزاكم الله خير ...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لعل الأخ الكريم يضعه في ملف وورد بعد الانتهاء منه، وقد جاوزنا الثلث والحمد لله.

وهذه الطريقة أفضل لتشجيع من يريد الحفظ.

إن شاء الله.

وللعلم فأنا في تفريغ هذه المنظومة, لم أكتب المتن من البداية إلى النهاية, وإنما أضبط النسخة الموجودة على الشبكة, لأن النسخة ليست مضبوطة, وأثبت ما كان فيها من سقط, اعتمادا على النسخ التي عندي, ثم أعرضه على الشيخ أبي مالك العوضي فيُصحِّح

وعلى كل, سوف يُرفَع المتن بعد الانتهاء من التفريغ والمراجعة إن شاء الله

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 06:16 م]ـ

لو قلت (وقد يجي) فتقول: (ويرد)، أي الأمر. ولو قلت: (وقد تجي) فتقول: (وترد) أي الصيغة.

(للعال للدعاء) أولى؛ ليظهر اختصاص الدعاء بذلك.

(والخَبَرِ التعجيزِ) أو (والخُبْر والتعجيز) والأول أحب إلي.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

فَصْلٌ

وَالْأَمْرُ مِنْ أَنْوَاعِهِ ثُمَّ الْأَصَحْ ... صِيغَتُهُ بِاللاَّمِ أَوْ لاَ قَدْ وَضَحْ

لِطَلَبِ الْفِعْلِ مَعَ اسْتِعْلاَءِ ... وَقَدْ يَجِي لِلْعَالِ لِلدُّعَاءِ

وَلِلْمُسَاوِي فَالْتِمَاسٌ وَيَرِدْ ... إِبَاحَةً كَذَا لِتَهْدِيدٍ قُصِدْ

وَلِإِهَانَةٍ وَلِلتَّسْخِيرِ ... وَالْخَبَرِ التَّعْجِيزِ وَالتَّخْيِيرِ

وَلِلتَّمَنِّي وَامْتِنَانٍ وَالْعَجَبْ ... تَسْوِيَةٍ وَالاِحْتِقَارِ وَالْأَدَبْ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 06:20 م]ـ

وَقَالَ فِي الْمِفْتَاحِ لِلْفَوْرِ اقْتَضَى ... قُلْتُ: أَعَمُّ مِنْهُ فِي الْقَوْلِ الرِّضَى

وَالنَّهْيَ فَاعْدُدْهُ مِنَ الْإِنْشَاءِ ... وَحَرْفُهُ (لاَ) وَهْوَ ذُو اسْتِعْلاَءِ

وَقَدْ يَجي طَالِب غَيْرِ الْكَفِّ ... وَالتَّرْك كَالتَّهْدِيدِ لِلتَّشَفِّي

قُلْتُ: وَلِلتَّقْلِيلِ وَامْتِنَانِ ... وَلِلدُّعَا الْإِرْشَادِ وَالْبَيَانِ

.......................................

1) (وَقَدْ يَجي طَالِب ... ) بنصب (طَالِب) أم برفعها؟

2) (وَالتَّرْك) بالجر؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 06:28 م]ـ

(طالبَ) بالنصب على الحال.

(والتركِ) بالجر عطفا على الكف.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 06:53 م]ـ

(طالبَ) بالنصب على الحال.

(والتركِ) بالجر عطفا على الكف.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

وَقَالَ فِي الْمِفْتَاحِ لِلْفَوْرِ اقْتَضَى ... قُلْتُ: أَعَمُّ مِنْهُ فِي الْقَوْلِ الرِّضَى

وَالنَّهْيَ فَاعْدُدْهُ مِنَ الْإِنْشَاءِ ... وَحَرْفُهُ (لاَ) وَهْوَ ذُو اسْتِعْلاَءِ

وَقَدْ يَجي طَالِبَ غَيْرِ الْكَفِّ ... وَالتَّرْكِ كَالتَّهْدِيدِ لِلتَّشَفِّي

قُلْتُ: وَلِلتَّقْلِيلِ وَامْتِنَانِ ... وَلِلدُّعَا الْإِرْشَادِ وَالْبَيَانِ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير