تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 07:05 م]ـ

وَهَذِهِ الْأَنْوَاعُ قَدْ يُقَدَّرُ ... شَرْطٌ يَلِيهَا جَازِمًا لاَ يُذْكَرُ

كَـ"لَيْتَ لِيْ مَالاً أُصَدِّقْ" أَيْ إِنِ ... أرزقهُ زرنِي أشف أي إن زرتنِي

وَوُكِّدَ الْعَرْضُ مِنِ اسْتِفْهَامِ ... فَقُلْ: أَلاَ تنْزِل فعل السَّامِي

وَلِدَلِيلٍ جَازَ أَنْ يُقَدَّرَا ... فِي غَيْرِهَا {فَاللهُ هُوْ} لِمَنْ قَرَا

.................................................

1) (لاَ يُذْكَرُ) وفي نسخة (مَا يُذْكَرُ) فأيهما الصواب؟

2) كبف أضبط (أرزقهُ زرنِي أشف أي إن زرتنِي)؟

3) (وَوُكِّدَ الْعَرْضُ) وفي نسخة (وَوُلِّدَ الْعَرْضُ) فأيهما الصواب؟

4) كبف أضبط (أَلاَ تنْزِل فعل .. )؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 07:22 م]ـ

(جازما ما يذكر)

(كـ"ليت لي مالا أَصَدَّقْ")

(أي إن ... أُرْزَقْهُ، "زُرْنِي أُشْفَ" أَيْ إِنْ زُرْتَنِي)

(وولد العرض)

(منِ استفهام) بكسر النون.

(فقل: "ألا تَنْزِلْ تُعَدَّ السامي") أولى.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 07:37 م]ـ

(جازما ما يذكر)

(كـ"ليت لي مالا أَصَدَّقْ")

(أي إن ... أُرْزَقْهُ، "زُرْنِي أُشْفَ" أَيْ إِنْ زُرْتَنِي)

(وولد العرض)

(منِ استفهام) بكسر النون.

(فقل: "ألا تَنْزِلْ تُعَدَّ السامي") أولى.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

وَهَذِهِ الْأَنْوَاعُ قَدْ يُقَدَّرُ ... شَرْطٌ يَلِيهَا جَازِمًا مَا يُذْكَرُ

كَـ"لَيْتَ لِيْ مَالاً أُصَدَّقْ" أَيْ "إِنِ ... أُرْزَقْهُ", "زُرْنِي أُشْفَ" أَيْ "إِنْ زُرْتَنِيْ"

وَوُلِّدَ الْعَرْضُ مِنِ اسْتِفْهَامِ ... فَقُلْ: "أَلاَ تَنْزِلْ تُعَدَّ السَّامِي"

وَلِدَلِيلٍ جَازَ أَنْ يُقَدَّرَا ... فِي غَيْرِهَا {فَاللهُ هُوْ} لِمَنْ قَرَا

................................

أستأذنكم أن أقف عند هذا الحد اليومَ

وأواصل غدًا إن شاء الله

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 07:40 م]ـ

(أصدق) بفتح الهمزة.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[17 - 06 - 10, 07:46 م]ـ

(أصدق) بفتح الهمزة.

سبحان الله

ما انتبهتُ جيّدًا

التصحيح

وَهَذِهِ الْأَنْوَاعُ قَدْ يُقَدَّرُ ... شَرْطٌ يَلِيهَا جَازِمًا مَا يُذْكَرُ

كَـ"لَيْتَ لِيْ مَالاً أَصَدَّقْ" أَيْ "إِنِ ... أُرْزَقْهُ", "زُرْنِي أُشْفَ" أَيْ "إِنْ زُرْتَنِيْ"

وَوُلِّدَ الْعَرْضُ مِنِ اسْتِفْهَامِ ... فَقُلْ: "أَلاَ تَنْزِلْ تُعَدَّ السَّامِي"

وَلِدَلِيلٍ جَازَ أَنْ يُقَدَّرَا ... فِي غَيْرِهَا {فَاللهُ هُوْ} لِمَنْ قَرَا

................................

أستأذنكم أن أقف عند هذا الحد اليومَ

وأواصل غدًا إن شاء الله

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[18 - 06 - 10, 11:08 ص]ـ

ثُمَّ النِّدَا مِنْهَا وَرُبَّمَا تَرِدْ ... صِيغَتُهُ لِغَيْرِ مَا لَهُ قُصِدْ

كَمِثْلِ الاِغْرَاءِ كَـ"يَا مَظْلُومُ" ... لِمَنْ شَكَا الظُّلْمَ وَ"يَا مَحْرُومُ"

وَالاِخْتِصَاصِ "أَنَا أَيُّهَا الرَّجُلْ ... أَفْعَلُهُ" أَيْ مُتَخَصِّصًا فَقُلْ

قُلْتُ: وَالاِسْتِغَاثَةٍ تَعَجُّبِ ... تَحَسُّرٍ كَـ"يَا دِيَارَ الْعَرَبِ"

وَأَصْلُ (يَا) لَدَى النِّدَاءِ لِلْبَعِيدْ ... وَقَدْ تَجِي لِغَيْرِهِ مِثْلِ الْبَلِيدْ

وَالْحِرْصِ فِي وُقُوعِهِ وَالاِعْتِنَا ... أَوْ شَأْنهُ عِظَمهُ أَوْ هُوِّنَا

ثُمَّ التَّرَجِّي بِـ (لَعَلَّ) أُهْمِلاَ ... وَقَدْ يَجِي تَوَقُّعًا تَعَلُّلاَ

كَذَا لِشَكٍّ وَلِلاِسْتِفْهَامِ ... وَطَلَبِ الْإِعْطَافِ بِالْأَقْسَامِ

..................................................

1) (أو شَأْنهُ عِظَمهُ .. ) برفعهما؟

2) (وَطَلَبِ الْإِعْطَافِ .. ) وفي نسخة (وَيطلب الْإِعْطَاف) فأيهما الصواب؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 - 06 - 10, 11:18 ص]ـ

(قلت: ولاستغاثة)

(أو شأنَه عَظَّمه أو هَوَّنا)

(ثم الترجي بـ (لعل) أَهْمَلا) أي القزويني.

(وقد تجي توقعا) أي (لعل).

(ويُطلَبُ الإعطاف).

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[18 - 06 - 10, 11:25 ص]ـ

(قلت: ولاستغاثة)

(أو شأنَه عَظَّمه أو هَوَّنا)

(ثم الترجي بـ (لعل) أَهْمَلا) أي القزويني.

(وقد تجي توقعا) أي (لعل).

(ويُطلَبُ الإعطاف).

جزاكم الله خيرا

التصحيح

ثُمَّ النِّدَا مِنْهَا وَرُبَّمَا تَرِدْ ... صِيغَتُهُ لِغَيْرِ مَا لَهُ قُصِدْ

كَمِثْلِ الاِغْرَاءِ كَـ"يَا مَظْلُومُ" ... لِمَنْ شَكَا الظُّلْمَ وَ"يَا مَحْرُومُ"

وَالاِخْتِصَاصِ "أَنَا أَيُّهَا الرَّجُلْ ... أَفْعَلُهُ" أَيْ مُتَخَصِّصًا فَقُلْ

قُلْتُ: وَلاِسْتِغَاثَةٍ تَعَجُّبِ ... تَحَسُّرٍ كَـ"يَا دِيَارَ الْعَرَبِ"

وَأَصْلُ (يَا) لَدَى النِّدَاءِ لِلْبَعِيدْ ... وَقَدْ تَجِي لِغَيْرِهِ مِثْلِ الْبَلِيدْ

وَالْحِرْصِ فِي وُقُوعِهِ وَالاِعْتِنَا ... أَوْ شَأْنَهُ عَظَّمَهُ أَوْ هَوَّنَا

ثُمَّ التَّرَجِّي بِـ (لَعَلَّ) أَهْمَلاَ ... وَقَدْ تَجِي تَوَقُّعًا تَعَلُّلاَ

كَذَا لِشَكٍّ وَلِلاِسْتِفْهَامِ ... وَيُطْلَبُ الْإِعْطَافُ بِالْأَقْسَامِ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير