ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[20 - 06 - 10, 11:52 ص]ـ
وَشِبْهُ الاِنْقِطَاعِ كَوْنُ عَطْفِ ذِي ... يُوهِمُهُ عَلَى سِوَاهَا وَخُذِ
"تَظُنُّ سَلْمَى أَنَّنِيْ" الْبَيْتَ مَثَلْ ... وَسَمِّ بِالْقَطْعِ الَّذِي لِذَا انْفَصَلْ
وَشِبْهُ الاِتِّصَالِ كَوْنُهَا جَوَابْ ... سُؤَالٍ الْاُولَى اقْتَضَتْهُ وَالصَّوَابْ
تَنْزِيلُهَا مَنْزِلَهُ فَتُفْصَلُ ... فَصْلَ جَوَابِهِ وَقِيلَ يُجْعَلُ
مُقَدَّرًا لِنُكْتَةٍ كَالاِغْتِنَا ... عَنْهُ وَتَرْكُ السَّمْعِ مِنْهُ يُعْتَنَى
............................................
1) (لِذَا انْفَصَلْ) وفي نسخة (إِذَا انْفَصَلْ) فأيهما الصواب؟
2) (وَشِبْهُ الاِتِّصَالِ كَوْنُهَا) وفي نسخة (كَوْنُهُ) فأيهما الصواب؟
3) (فَصْلَ جَوَابِهِ) وفي نسخة (جَوَابِهَا) فأيهما الصواب؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[20 - 06 - 10, 12:08 م]ـ
(تظن سلمى أنني) احذف السكون التي على ياء (أنني).
(الذي لذا انفصل)
(كونها جواب)
(فصل جوابه) أي السؤال.
(كالإغْنا ... يُعْنَى) أشهر.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[20 - 06 - 10, 12:13 م]ـ
(تظن سلمى أنني) احذف السكون التي على ياء (أنني).
(الذي لذا انفصل)
(كونها جواب)
(فصل جوابه) أي السؤال.
(كالإغْنا ... يُعْنَى) أشهر.
جزاكم الله خيرا
التصحيح
وَشِبْهُ الاِنْقِطَاعِ كَوْنُ عَطْفِ ذِي ... يُوهِمُهُ عَلَى سِوَاهَا وَخُذِ
"تَظُنُّ سَلْمَى أَنَّنِي" الْبَيْتَ مَثَلْ ... وَسَمِّ بِالْقَطْعِ الَّذِي لِذَا انْفَصَلْ
وَشِبْهُ الاِتِّصَالِ كَوْنُهَا جَوَابْ ... سُؤَالٍ الْاُولَى اقْتَضَتْهُ وَالصَّوَابْ
تَنْزِيلُهَا مَنْزِلَهُ فَتُفْصَلُ ... فَصْلَ جَوَابِهِ وَقِيلَ يُجْعَلُ
مُقَدَّرًا لِنُكْتَةٍ كَالْإِغْنَا ... عَنْهُ وَتَرْكُ السَّمْعِ مِنْهُ يُعْنَى
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[20 - 06 - 10, 12:18 م]ـ
وَسَمِّهَا وَفَصْلهَا اسْتِئْنَافَا ... وَهْوَ ثَلاَثُ أَضْرُبٍ قَدْ وَافَى
إِذِ السُّؤَالُ قَدْ يَكُونُ عَنْ سَبَبْ ... حُكْمٍ عُمُومًا أَوْ خُصُوصًا يُنْتَخَبْ
أَوْ غَيْر ذَيْنِ ثُمَّ مِنْهُ مَا أَتَى ... بِاسْمِ الَّذِي اسْتُؤْنِفَ عَنْهُ كَالْفَتَى
أحْسن إِلَيْهِ الْفَتَى بِهِ حَرِيْ ... أَوْ وَصْفُهُ وَهْوَ أَشَدُّ فَاذْكُرِ
نَحْوُ "صَدِيقُكَ الْقَدِيمُ قَدْ أَهَلْ" ... وَصَدْرُ الاِسْتِئْنَافِ رُبَّمَا خُزِلْ
..........................................
1) (وَسَمِّهَا وَفَصْلهَا) بفتح اللام من (وَفَصْلهَا)؟
2) (أَوْ غَيْر ذَيْنِ) بجر (غَيْر)؟
3) (أحْسن إِلَيْهِ الْفَتَى) كيف أضبط (أحْسن)؟
و (الْفَتَى) بقطع الهمزة؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[20 - 06 - 10, 12:45 م]ـ
(وفصلَها) بالفتح نعم.
(أو غيرَ ذين) أي العموم والخصوص.
(كـ"الفتى .. )
( .. أَحْسِنْ إليه"، "ألفتى به حري") بقطع الهمزة نعم للضرورة لا للاستفهام.
(أو وصفِه) بالجر عطفا على (باسم الذي)
(قد أُهِل) أي صار أهلا لكذا.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[20 - 06 - 10, 12:57 م]ـ
(وفصلَها) بالفتح نعم.
(أو غيرَ ذين) أي العموم والخصوص.
(كـ"الفتى .. )
( .. أَحْسِنْ إليه"، "ألفتى به حري") بقطع الهمزة نعم للضرورة لا للاستفهام.
(أو وصفِه) بالجر عطفا على (باسم الذي)
(قد أُهِل) أي صار أهلا لكذا.
جزاكم الله خيرا
التصحيح
وَسَمِّهَا وَفَصْلَهَا اسْتِئْنَافَا ... وَهْوَ ثَلاَثُ أَضْرُبٍ قَدْ وَافَى
إِذِ السُّؤَالُ قَدْ يَكُونُ عَنْ سَبَبْ ... حُكْمٍ عُمُومًا أَوْ خُصُوصًا يُنْتَخَبْ
أَوْ غَيْرَ ذَيْنِ ثُمَّ مِنْهُ مَا أَتَى ... بِاسْمِ الَّذِي اسْتُؤْنِفَ عَنْهُ كَـ"الْفَتَى ..
أَحْسِنْ إِلَيْهِ", "أَلْفَتَى بِهِ حَرِيْ" ... أَوْ وَصْفِهِ وَهْوَ أَشَدُّ فَاذْكُرِ
نَحْوُ "صَدِيقُكَ الْقَدِيمُ قَدْ أُهِلْ" ... وَصَدْرُ الاِسْتِئْنَافِ رُبَّمَا خُزِلْ
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[20 - 06 - 10, 01:20 م]ـ
أَوْ كُلُّهُ مَعْ قَائِمٍ مَقَامَهُ ... أَوْ دُونَهُ أَوْ دَافِعٌ إِيهَامَهُ
بِوَصْلِهِ كَمِثْلِ قَوْلِ الدَّاعِ "لاَ ... وَأَيَّدَ اللهُ حِمَاكَ بِالْعُلاَ"
وَصِلْ إِذَا تَوَسُّطٌ بَيْنَهُمَا ... يَكُونُ فِيهِمَا كَأَنْ تُلْفِيهِمَا
تَوَافَقَا إِنْشَاءً اَوْ فَخَبَرَا ... فِي لَفْظٍ اَوْ مَعْنًى بِجَامِعٍ يرَى
وَهْوَ يَكُونُ بِاعْتِبَارِ الْمُسْنَدِ ... إِلَيْهِمَا وَالْمُسْنَدَيْنِ فَقَدِ
.............................................
1) (تَوَافَقَا إِنْشَاءً ... ) بفتح الفاء والقاف؟
2) (بِجَامِعٍ يرَى) بضم الياء؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[20 - 06 - 10, 03:17 م]ـ
(أو كله مع قائم مقامه .... أو دونه، ودافع إيهامه)
(توافقا) صحيح كما ضبطت.
(بجامع يُرى) بالضم نعم.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[20 - 06 - 10, 04:13 م]ـ
(أو كله مع قائم مقامه .... أو دونه، ودافع إيهامه)
(توافقا) صحيح كما ضبطت.
(بجامع يُرى) بالضم نعم.
جزاكم الله خيرا
التصحيح
أَوْ كُلُّهُ مَعْ قَائِمٍ مَقَامَهُ ... أَوْ دُونَهُ, وَدَافِعٌ إِيهَامَهُ
بِوَصْلِهِ كَمِثْلِ قَوْلِ الدَّاعِ "لاَ ... وَأَيَّدَ اللهُ حِمَاكَ بِالْعُلاَ"
وَصِلْ إِذَا تَوَسُّطٌ بَيْنَهُمَا ... يَكُونُ فِيهِمَا كَأَنْ تُلْفِيهِمَا
تَوَافَقَا إِنْشَاءً اَوْ فَخَبَرَا ... فِي لَفْظٍ اَوْ مَعْنًى بِجَامِعٍ يُرَى
وَهْوَ يَكُونُ بِاعْتِبَارِ الْمُسْنَدِ ... إِلَيْهِمَا وَالْمُسْنَدَيْنِ فَقَدِ
¥