ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[28 - 06 - 10, 08:49 م]ـ
كإن تعافوا العدل!
(ذاتُ تهكم)
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[28 - 06 - 10, 08:55 م]ـ
كإن تعافوا العدل!
(ذاتُ تهكم)
جزاكم الله خيرا
التصحيح
وَالاِسْتِعَارَةُ فَتَحْقِيقِيَّةُ=وَهْيَ مَجَازٌ لُغَوِيٌّ أَثْبَتُوا
إِنْ حُقِّقَ الْمَعْنِيْ بِهَا فِي الْحِسِّ أَوْ=عَقْلٍ وَمَنْ جَعَلَهَا عَقْلاً أَبَوْا
مِنْ كَذِبٍ تُمَازُ بِالتَّأْوِيلِ ثُمْ=إِنْ لَمْ تُشَبْ وَصْفًا فَلاَ تَأْتِي عَلَمْ
وَاشْرُطْ لَهَا قَرِينَةً فَوَاحِدَا=كَأَسَدٍ يَرْمِي تَرَى فَصَاعِدَا
كَـ"إِنْ تَعَافُوا الْعَدْلَ وَالْإِيمَانَا=فَإِنَّ فِي أَيْمَانِنَا نِيرَانَا"
أَوْ يُسْتَدَلَّ بِمَعَانٍ تَلْتَئِمْ=وَبِاعْتِبَارِ الطَّرَفَيْنِ تَنْقَسِمْ
إِلَى الْوِفَاقِيَّةِ أَنْ يَجْتَمِعَا=فِي مُمْكِنٍ وَذِي الْعِنَادِ امْتَنَعَا
وَمَا بِضِدٍّ وَالنَّقِيضِ اسْتُعْمِلاَ=ذَاتُ تَهَكُّمٍ وَتَمْلِيحٍ جَلاَ
وَبِاعْتِبَارِ جَامِعٍ قِسْمَيْنِ=فَدَاخِلٌ أَوْ لَيْسَ فِي الطَّرْفَيْنِ
فَإِنْ خَفَى غَرِيبَةٌ وَإِنْ بَدَا=عَامِيَّةٌ إِلاَّ بِتَصْرِيفٍ شَدَا
وَبِاعْتِبَارِ ذِي الثَّلاَثِ سِتَّةُ=أَوَّلُ هَذِي كُلُّهَا حِسِّيَّةُ
أَوْ جَامِعٌ عَقْلِيٌّ اَوْ قَدِ اخْتَلَفْ=أَوْ غَيْرُ حِسِّيْ بِفُرُوعِهِ الطَّرَفْ
كَمِثْلِ {عِجْلاً} {نَسْلَخُ} الْمُطَّلِعَةْ=شَمْسٌ وَ {مِنْ مَرْقَدِنَا} لِلْأَرْبَعَةْ
فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ لِلْمُخْتَلِفِ=كَذَا {طَغَى الْمَاءُ} لِعَكْسِهِ يَفِي
...................................
أستأذنكم أن أقف عند هذا الحد اليومَ
وأواصل غدًا إن شاء الله
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[29 - 06 - 10, 10:45 ص]ـ
وَبِاعْتِبَارِ اللَّفْظِ فَاسْمُ الْجِنْسِ=أَصْلِيَّةً كَأَسَدٍ وَحَبْسِ
وَتَبَعِيَّةً سِوَاهُ فَالَّذِي=فِي الْفِعْلِ وَالْمُشْتَقِّ لِلْأَصْلِ خُذِ
وَمَا يَكُونُ شَبَهًا فِي الْحَرْفِ=فَذُو تَعَلُّقٍ بِهِ فَقُلْ فِي
نَطَقَتِ الْحَالَةُ لِلدَّلاَلَةْ=بِالنُّطْقِ أَوْ نَاطِقَةٌ ذِي الْحَالَةْ
وَالدَّوْرُ فِي قَرِينَةِ الْمَذْكُورِ=لِلْفَاعِلِ الْمَفْعُولِ وَالْمَجْرُورِ
وَبِاعْتِبَارٍ آخَرٍ مُطْلَقَةُ=إِنْ لَمْ يُقَارِنْ فَرْعٌ اَوْ فَصِفَةُ
وَإِنْ بِمَا لاَءَمَ مَا لَهُ اسْتُعِيرْ=تَجْرِيدٌ اَوْ مِنْهُ فَتَرْشِيحًا يَصِيرْ
وَرُبَّمَا يَجْتَمِعَانِ وَالْأَجَلْ =مُوَشّحٌ ثُمَّتَ مَبْنَاهُ حَصَلْ
عَلَى تَنَاسِي شَبَهٍ فَيُدَّعَى=اَلْمَنْعُ وَاسْتِوَاءُ طَرْفَيْهِ مَعَا
أَمَّا الْمُرَكَّبُ فَمَا يُسْتَعْمَلُ=فِيمَا بِمَعْنَى الْأَصْلِ قَدْ يُمَثَّلُ
مُبَالِغًا وَسُمِّيَ التَّمْثِيلاَ=مَطْلَقًا اَوْ سَالِكًا السَّبِيلاَ
فَإِنْ فَشَا كَذَاكَ الاِسْتِعْمَالُ=فَمَثَلٌ تَغْيِيرُهُ مُحَالُ
وَالْمُسْتَعَارُ مِنْهُ فِي كِلَيْهِمَا=لَدَى تَحَقُّقٍ وَفَرْضٍ قُسِمَا
...............................................
1) (وَالْأَجَلْ .. مُوَشّحٌ) بفتح الشين؟ وفي نسخة (مُرَشّحٌ) بالراء
2) (مَطْلَقًا اَوْ سَالِكًا السَّبِيلاَ) وفي نسخة (مُشَارِكَ السَّبِيلاَ)
3) (فِي كِلَيْهِمَا ... لَدَى تَحَقُّقٍ) وفي نسخة (لِذِِي تَحَقُّقٍ)
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[29 - 06 - 10, 12:03 م]ـ
(أصليةٌ) بالرفع
(وتبعيةٌ) بالرفع
("نطقت الحالة" للدلالة .... بالنطق أو "ناطقة ذي الحالة")
(والأجل .... مرشح) بالراء.
(مبالَغا) بالفتح.
(سالكا السبيلا) أولى، والمعنى واحد.
(لذي تحقق)
(قُسِّما) بالتضعيف.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[29 - 06 - 10, 03:02 م]ـ
(أصليةٌ) بالرفع
(وتبعيةٌ) بالرفع
("نطقت الحالة" للدلالة .... بالنطق أو "ناطقة ذي الحالة")
(والأجل .... مرشح) بالراء.
(مبالَغا) بالفتح.
(سالكا السبيلا) أولى، والمعنى واحد.
(لذي تحقق)
(قُسِّما) بالتضعيف.
جزاكم الله خيرا
التصحيح
وَبِاعْتِبَارِ اللَّفْظِ فَاسْمُ الْجِنْسِ=أَصْلِيَّةٌ كَأَسَدٍ وَحَبْسِ
وَتَبَعِيَّةٌ سِوَاهُ فَالَّذِي=فِي الْفِعْلِ وَالْمُشْتَقِّ لِلْأَصْلِ خُذِ
وَمَا يَكُونُ شَبَهًا فِي الْحَرْفِ=فَذُو تَعَلُّقٍ بِهِ فَقُلْ فِي
"نَطَقَتِ الْحَالَةُ" لِلدَّلاَلَةْ=بِالنُّطْقِ أَوْ "نَاطِقَةٌ ذِي الْحَالَةْ"
وَالدَّوْرُ فِي قَرِينَةِ الْمَذْكُورِ=لِلْفَاعِلِ الْمَفْعُولِ وَالْمَجْرُورِ
وَبِاعْتِبَارٍ آخَرٍ مُطْلَقَةُ=إِنْ لَمْ يُقَارِنْ فَرْعٌ اَوْ فَصِفَةُ
وَإِنْ بِمَا لاَءَمَ مَا لَهُ اسْتُعِيرْ=تَجْرِيدٌ اَوْ مِنْهُ فَتَرْشِيحًا يَصِيرْ
وَرُبَّمَا يَجْتَمِعَانِ وَالْأَجَلْ =مُرَشَّحٌ ثُمَّتَ مَبْنَاهُ حَصَلْ
عَلَى تَنَاسِي شَبَهٍ فَيُدَّعَى=اَلْمَنْعُ وَاسْتِوَاءُ طَرْفَيْهِ مَعَا
أَمَّا الْمُرَكَّبُ فَمَا يُسْتَعْمَلُ=فِيمَا بِمَعْنَى الْأَصْلِ قَدْ يُمَثَّلُ
مُبَالَغًا وَسُمِّيَ التَّمْثِيلاَ=مَطْلَقًا اَوْ سَالِكًا السَّبِيلاَ
فَإِنْ فَشَا كَذَاكَ الاِسْتِعْمَالُ=فَمَثَلٌ تَغْيِيرُهُ مُحَالُ
وَالْمُسْتَعَارُ مِنْهُ فِي كِلَيْهِمَا=لِذِي تَحَقُّقٍ وَفَرْضٍ قُسِّمَا
¥