تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[12 - 07 - 10, 02:25 م]ـ

وَمِنْهُ الاِرْدَافُ بِأَنْ يُذْكَرَ مَا=يُرَادِفُ الْمَقْصُودَ لاَ مَا لَزِمَا

فَإِنْ أَتَى بِمَا يَكُونُ أَبْعَدَا=فَذَلِكَ التَّمْثِيلُ إِذْ مَا قُصِدَا

وَاللَّفُ وَالنَّشْرُ بِأَنْ يُعَدِّدَا =لَفْظًا وَبَعْدُ مَا لِكُلٍّ عَدَّدَا

وَلَمْ يُعَيِّنْ مَا لَهُ تَوْكِيلاَ=لِسَامِعٍ مُجْمَلاً اَوْ تَفْصِيلاَ

مُرَتَّبًا أَوْ غَيْرَهُ مَعْكُوسًا اَوْ=مُشَوَّشًا وَفِيهِ رَابِعًا حَكَوْا

وَالْخُلْفُ فِي الْأَفْضَلِ مِنْ هَذَيْنِ قَرْ=وَقِيلَ: لاَ خُلْفَ بِتَحْرِيرِ النَّظَرْ

.................................................. .....

1) (فَذَلِكَ التَّمْثِيلُ إِذْ مَا قُصِدَا) وفي نسخة (فَذَاكَ تَمْثِيلٌ إِذَا)

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 10, 02:56 م]ـ

(فذلك التمثيل إذ ما قصدا)

(واللف والنشر بأن تُعددا)

(ما لكل عُدِّدا) بالبناء للمفعول.

(ولم يعيَّن) بالبناء للمفعول.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[12 - 07 - 10, 03:26 م]ـ

(فذلك التمثيل إذ ما قصدا)

(واللف والنشر بأن تُعددا)

(ما لكل عُدِّدا) بالبناء للمفعول.

(ولم يعيَّن) بالبناء للمفعول.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

وَمِنْهُ الاِرْدَافُ بِأَنْ يُذْكَرَ مَا=يُرَادِفُ الْمَقْصُودَ لاَ مَا لَزِمَا

فَإِنْ أَتَى بِمَا يَكُونُ أَبْعَدَا=فَذَلِكَ التَّمْثِيلُ إِذْ مَا قُصِدَا

وَاللَّفُ وَالنَّشْرُ بِأَنْ تُعَدِّدَا =لَفْظًا وَبَعْدُ مَا لِكُلٍّ عُدِّدَا

وَلَمْ يُعَيَّنْ مَا لَهُ تَوْكِيلاَ=لِسَامِعٍ مُجْمَلاً اَوْ تَفْصِيلاَ

مُرَتَّبًا أَوْ غَيْرَهُ مَعْكُوسًا اَوْ=مُشَوَّشًا وَفِيهِ رَابِعًا حَكَوْا

وَالْخُلْفُ فِي الْأَفْضَلِ مِنْ هَذَيْنِ قَرْ=وَقِيلَ: لاَ خُلْفَ بِتَحْرِيرِ النَّظَرْ

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[12 - 07 - 10, 03:43 م]ـ

وَالْجَمْعُ أَنْ يَجْمَعَ فِي حُكْمِ عَدَدْ=كَقَوْلِ بَعْضِ الشُّعَرَاءِ إِذْ زَهِدْ

"إِنَّ الشَّبَابَ وَالْفَرَاغَ وَالْجِدَةْ=مَفْسَدَةٌ لِلْمَرْءِ أَيُّ مَفْسَدَةْ"

وَعَكْسُهُ التَّفْرِيقُ أَنْ يُبَايِنَا=بَيْنَهُمَا فِي مَدْحٍ اَوْ أَمْرٍ عَنَى

فَإِنْ يُعَدِّدْ وَأَضَافَ مَا لِكُلْ=إِلَيْهِ تَعْيِينًا فَتَقْسِيمٌ يَحُلْ

وَإِنْ هُمَا أُدْخِلَ فِي مَعْنًى وَقَدْ=فَرَّقَ وَجْهَيْ ذَاكَ أَوْ يجْمَع عَدَدْ

حُكْمٌ فَتَقْسِيمٌ تَلاَ أَوْ عَكْسُ ذَا=كِلاَهُمَا جَمْعٌ وَأَوَّلٌ خُذَا

إِلَيْهِ تَفْرِيقًا وَذَا تَقْسِيمَا=وَقَدْ تَجِي ثَلاَثَةً تَضْمِيمَا

كَ {يَوْمَ يَأْتِي} بَعْدُ {لاَ تَكَلَّمُ} =لِآخِرِ الْقِصَّةِ فَهْيَ تَنْظِمُ

وَيُطْلَقُ التَّقْسِيمُ إِذْ مَا اسْتَوْفَى=أَقْسَامَهُ أَوْ حَالَهُ مُضِيفَا

كُلاًّ إِلَى مُلاَئِمٍ نَحْوُ {يَهَبْ} =آيَةِ شُورَى وَيُقَالُ الْبَيْتَ هَبْ

وَمِنْهُ تَجْرِيدٌ بِأَنْ يُنْزَعَ مِنْ=ذِي صِفَةٍ آخَرَ مِثْله زُكِنْ

مُبَالَغًا فِي أَنَّهُ فِيهَا كَمَلْ=كَمَنْ فُلاَنٌ لِي صَدِيقٌ وَأَجَلْ

وَإِنْ سَأَلْتَ أَحْمَدًا لَتَسْأَلَنْ=بَحْرًا بِهِ مُنْدَفِقًا وَمِنْهُ أَنْ

يُخَاطِبَ الْإِنْسَانَ نَفْسَهُ وَقَدْ=نُصْحًا وَتَوْبِيخًا وَتَعْرِيضًا قَصَدْ

.................................................

1) (فَإِنْ يُعَدِّدْ وَأَضَافَ) وفي نسخة (فَإِنْ تُعَدِّدْ)

2) (فَتَقْسِيمٌ يَحُلْ) وفي نسخة (فَتَقْسِيمًا يَحُلْ)

3) (وَإِنْ هُمَا أُدْخِلَ) بالبناء للمفعول؟

4) (أَوْ يجْمَع عَدَدْ) طيف أضبط (يجْمَع)

5) (حُكْمٌ فَتَقْسِيمٌ تَلاَ) وفي نسخة (وَتَقْسِيمٌ)

6) (وَقَدْ تَجِي ثَلاَثَةً) وفي نسخة (وَقَدْ يَجِي)

7) (آيَةِ شُورَى وَيُقَالُ الْبَيْتَ هَبْ) وفي نسخة (وَثِقَالِ الْبَيْتِ هَبْ)

8) (ذِي صِفَةٍ آخَرَ مِثْله زُكِنْ) بجر (مِثْله)؟

9) (مُبَالَغًا فِي أَنَّهُ) وفي نسخة (بٍأَنَّهُ)

10) (نُصْحًا وَتَوْبِيخًا وَتَعْرِيضًا قَصَدْ) وفي نسخة (وَتَعْرِيفاً قَصَدْ)

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 10, 04:08 م]ـ

(أن يُجمع) بالبناء للمفعول أولى

(أن يبايَنا) بالبناء للمفعول أولى.

(يعدد ... فتقسيم)

(حكم وتقسيم)

(وإن هما أَدْخَلَ في معنى) أي وإن أدخلهما.

(أو يَجْمَعْ) بفتح الياء.

(وقد تجي ثلاثةٌ) بالرفع.

(فهي تُنْظَم) بالبناء للمفعول.

(آيةَ شورى) بالنصب.

(وثقالُ البيتَ)

(آخرُ مثلُه) بالرفع.

(يخاطب الإنسانُ) بالرفع.

(في أنه)

(كـ"مِن فلانٍ لي صديقٌ وأجل")

(وتعريضا)

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[12 - 07 - 10, 04:21 م]ـ

كَ {يَوْمَ يَأْتِي} بَعْدُ {لاَ تَكَلَّمُ} =لِآخِرِ الْقِصَّةِ فَهْيَ تُنْظَمُ

(يَأْتِي) بإثبات الياء؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 10, 04:23 م]ـ

(كـ"يوم يأتِ")

من غير ياء، عذرا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير