تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(نابغة) أشهر.

(الحجة للمَرام) بفتح الميم.

(فإن بـ (ما) نفى .... أو (لا) عن)

(لمتعلق له)

(عُدِّيْ بـ (من))

(لا حقيقي تَصْحَبُ) أي العلة.

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[12 - 07 - 10, 05:48 م]ـ

(في الضَّعف) بفتح الضاد نعم.

(أو مخرجُ) بالرفع أولى.

(نابغة) أشهر.

(الحجة للمَرام) بفتح الميم.

(فإن بـ (ما) نفى .... أو (لا) عن)

(لمتعلق له)

(عُدِّيْ بـ (من))

(لا حقيقي تَصْحَبُ) أي العلة.

جزاكم الله خيرا

التصحيح

وَأَبْلَغُ الْأَقْسَامِ مَا قَدْ ثُنِّيَا=ثُمَّ الْمُبَالَغَةُ أَنْ يَدَّعِيَا

بُلُوغَهُ فِي الضَّعْفِ أَوْ فِي الشِّدَّةِ=حَدًّا مُحَالاً أَوْ بَعِيدَ الرُّتْبَةِ

فَإِنْ يَكُنْ عَقْلاً وَعَادَةً وَرَدْ=يُمْكِنُ فَالتَّبْلِيغُ أَوْ فِي الْعَقْلِ قَدْ

فَذَاكَ إِغْرَاقٌ كِلاَهُمَا قُبِلْ=أَوْ لاَ وَلاَ فَهْوَ غُلُوٌّ مَا احْتُمِلْ

مَا لَمْ يُقَرِّبْهُ لِذَاكَ شَيْءُ=نَحْوُ {يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ}

أَوْ فِيهِ نَوْعٌ مِنْ تَخَيُّلٍ حَسَنْ=أَوْ مَخْرَجُ الْهَزْلِ مِنَ الشَّاعِرِ عَنْ

قُلْتُ: وَبَعْضٌ وَهَّنَ الْمُبَالَغَةْ=أَصْلاً وَبَعْضٌ فِي السُّمُوِّ نَابِغَةْ

وَضِدُّهَا التَّفْرِيطُ عَدَّ الْيَمَنِيْ=وَمَا رَأَيْتُ غَيْرَهُ بِمُعْتَنِي

وَجَعْلُهُ لِلنَّوْعِ جِنْسًا عَظُمَا=إِلْحَاقُ جُزْئِيٍّ بِكُلِّيٍّ نَمَا

ثُمَّتَ مِنْهُ الْمَذْهَبُ الْكَلاَمِيْ=إِيرَادُهُ الْحُجَّةَ لِلْمَرَامِ

عَلَى طَرِيقِهِمْ كَقَوْلِهِ عَلاَ:= {لَوْ كَانَ فِيهِمَا} وَمَا لَهُ تَلاَ

وَمِنْهُ تَفْرِيعٌ وَذَا أَنْ يُثْبَتَا=لِمُتَعَلِّقٍ لَهُ مَا أُثْبِتَا

لِآخَرٍ لَهُ فَإِنْ بِـ (مَا) نَفَى=أَوْ (لاَ) عَنِ الَّذِي بِشَيْءٍ وُصِفَا

أَفْعَلَ لِلْوَصْفِ مُنَاسِبًا وَقَدْ=عُدِّيْ بِـ (مِنْ) إِلَى الَّذِي ذَاكَ قَصَدْ

فَذَاكَ بِالتَّفْضِيلِ حَقًّا دُعِيَا=وَالْحُسْنُ فِي التَّعْلِيلِ أَنْ يَدَّعِيَا

لِلْوَصْفِ عِلَّةً لَهُ تُنَاسِبُ=بِلُطْفِ مَعْنًى لاَ حَقِيقِيْ تَصْحَبُ

فَتَارَةً يَكُونُ ثَابِتًا قُصِدْ =عِلَّتُهُ وَذَاكَ ضَرْبَيْنِ عُهِدْ

مَا لَمْ تَبِنْ عِلَّتُهُ فِي الْعَادَةِ=أَوْ عِلَّةٌ خِلاَفُ ذِي قَدْ بَانَتِ

وَمَا قُصِدْ ثُبُوتُهُ مِنْ مُمْكِنِ=أَوْ غَيْرِهِ وَمَا عَلَى الشَّكِّ بُنِيْ

.................................

أستأذنكم أن أقف عند هذا الحد اليومَ

وأواصل غدًا إن شاء الله

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[13 - 07 - 10, 11:59 ص]ـ

وَمِنْهُ تَأْكِيدُكَ لِلْمَدْحِ بِمَا=يُشْبِهُ ذَمًّا وَثَلاَثًا قُسِّمَا

وَالْأَفْضَلُ اسْتِثْنَاءُ وَصْفِ فَضْلِ=مِنْ وَصْفِ ذَمٍّ قَدْ نُفِيْ مِنْ قَبْلِ

مُقَدَّرًا دُخُولُهُ فِيهِ كَـ"لاَ=عَيْبَ لَهُ إِلاَّ ارْتِقَاهُ لِلْعُلاَ"

وَمِنْهُ الاِسْتِثْنَاءُ قَبْلَ وَصْفِ=مَدْحٍ يَلِي وَصْفًا لَهُ لاَ يَنْفِي

وَمِنْهُ أَنْ يُؤْتَى بِهِ مُعَرِّفَا=عَامِلُهُ لِلذَّمِّ مَعْنًى قَدْ وَفَى

وَمَا بِهِ اسْتُثْنِيَ يَحْوِي الْفَضْلاَ=نَحْوُ {وَمَا تَنْقِمُ مِنَّا إِلاَّ}

ثُمَّتَ الاِسْتِدْرَاكُ فِي ذَا الْبَابِ=كَمِثْلِ الاِسْتِثْنَاءِ بِاقْتِرَابِ

.................................................. .......

1) (مُقَدَّرًا دُخُولُهُ فِيهِ) بفتح الدل من (مُقَدَّرًا) وضم اللام من (دُخُولُهُ)؟

2) (إِلاَّ ارْتِقَاهُ لِلْعُلاَ) وفي نسخة (إِلاَّ ارْتِقَاؤُهُ الْعُلاَ")

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[13 - 07 - 10, 05:29 م]ـ

(الأفضل استثناء)

(مقدَّرا) بفتح الدال نعم

(دخولُه) بالرفع نعم.

(إلا ارتقاه للعلا)

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[13 - 07 - 10, 05:35 م]ـ

(الأفضل استثناء)

(مقدَّرا) بفتح الدال نعم

(دخولُه) بالرفع نعم.

(إلا ارتقاه للعلا)

جزاكم الله خيرا

التصحيح

وَمِنْهُ تَأْكِيدُكَ لِلْمَدْحِ بِمَا=يُشْبِهُ ذَمًّا وَثَلاَثًا قُسِّمَا

اَلْأَفْضَلُ اسْتِثْنَاءُ وَصْفِ فَضْلِ=مِنْ وَصْفِ ذَمٍّ قَدْ نُفِيْ مِنْ قَبْلِ

مُقَدَّرًا دُخُولُهُ فِيهِ كَـ"لاَ=عَيْبَ لَهُ إِلاَّ ارْتِقَاهُ لِلْعُلاَ"

وَمِنْهُ الاِسْتِثْنَاءُ قَبْلَ وَصْفِ=مَدْحٍ يَلِي وَصْفًا لَهُ لاَ يَنْفِي

وَمِنْهُ أَنْ يُؤْتَى بِهِ مُعَرِّفَا=عَامِلُهُ لِلذَّمِّ مَعْنًى قَدْ وَفَى

وَمَا بِهِ اسْتُثْنِيَ يَحْوِي الْفَضْلاَ=نَحْوُ {وَمَا تَنْقِمُ مِنَّا إِلاَّ}

ثُمَّتَ الاِسْتِدْرَاكُ فِي ذَا الْبَابِ=كَمِثْلِ الاِسْتِثْنَاءِ بِاقْتِرَابِ

.................................

أستأذنكم أن أقف عند هذا الحد اليومَ

وأواصل غدًا إن شاء الله

ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[14 - 07 - 10, 06:50 م]ـ

وَعَكْسُهُ ضَرْبَانِ أَنْ يُسْتَثْنَى=مِنْ نَفْيِ وَصْفِ الْمَدْحِ ذَمٌّ يُعْنَى

إِنْ دَخَلَتْ كَمِثْلِ مَا فِيهِ هُدَى =إِلاَّ عَمَى عَنِ الطَّرِيقِ الْمُهْتَدَى

وَأَنْ يَجِيءَ تِلْوَ وَصْفِ ذَمِّ=كَجَاهِلٍ لَكِنَّهُ ذُو ظُلْمِ

وَزِيدَ بَعْدَ الذَّمِّ وَصْفٌ يُوهِمُ=زَوَالَهُ ثُمَّ لِذَمٍّ يُفْهِمُ

وَمِنْهُ الاِسْتِتْبَاعُ مَدْحٍ بِاللَّذَا=يَسْتَتْبِعُ الْمَدْحَ بِشَيْءٍ غَيْرِ ذَا

وَإِنْ يُضَمَّنْ فِيهِ مَعْنًى وَهْوَ لَمْ =يُسَقْ لَهُ فَذَاكَ إِدْمَاجٌ أَعَمْ

قُلْتُ: الْأَصَحُّ الْأَوَّلُ الْوَصْفُ بِنَصْ=يُفْهِمُ وَصْفًا لِلَّذِي الْأَوَّلُ خُصْ

.................................................. ........

1) (عَنِ الطَّرِيقِ الْمُهْتَدَى) وفي نسخة (الْمُقْتَدَى) بالقاف مكانَ الهاء

2) (لِلَّذِي الْأَوَّلُ خُصْ) بضم الخاء من (خُصْ)؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير