ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 - 07 - 10, 05:51 م]ـ
(وللمصراع ... فدونه بالرفو والإيداع)
(مما قد خلا)
(وضده الحل وتمليح) والصواب (تلميح) لكن الناظم نظم كلام القزويني، ثم تعقبه بقوله: (كذا قدم ميما)
(لقصة يشير أو شعرٍ)
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[21 - 07 - 10, 06:02 م]ـ
(وللمصراع ... فدونه بالرفو والإيداع)
(مما قد خلا)
(وضده الحل وتمليح) والصواب (تلميح) لكن الناظم نظم كلام القزويني، ثم تعقبه بقوله: (كذا قدم ميما)
(لقصة يشير أو شعرٍ)
جزاكم الله خيرا
التصحيح
وَمِنْهُ تَضْمِينٌ بِأَنْ يُضَمِّنَا =مِنْ شِعْرِ غَيْرِهِ وَأَنْ يُبَيِّنَا
ذَلِكَ إِنْ لَمْ يَشْتَهِرْ عِنْدَ أُولِي=بَلاَغَةٍ وَالْحُسْنُ فِيهِ أَنْ يَلِيْ
لِنُكْتَةٍ لَيْسَتْ هُنَاكَ ثُمَّ لاَ =يَضُرُّ تَغْيِيٌر فَبَيْتٌ كَمَلاَ
سَمْ بِاسْتِعَانَةٍ وَلِلْمِصْرَاعِ=فَدُونَهُ بِالرَّفْوِ وَالْإِيدَاعِ
قُلْتَ: فَإِنْ مِنْ نَظْمِهِ قَدْ جَعَلَهْ=فَذَاكَ تَفْصِيلٌ بِصَادٍ مُهْمَلَةْ
وَمِنْهُ عَقْدٌ نَظْمُ نَثْرٍ لاَ عَلَى =طَرِيقِ الاِقْتِبَاسِ مِمَّا قَدْ خَلاَ
وَضِدُّهُ الْحَلُّ وَتَمْلِيحٌ بِأَنْ=لِقِصَّةٍ يُشِيرُ أَوْ شِعْرٍ يَعِنْ
قُلْتُ: كَذَا قَدَّمَ مِيمًا وَانْتُقِدْ=وَشِبْهُهُ الْعُنْوَانُ فَافْهَمْ مَا قُصِدْ
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[21 - 07 - 10, 06:12 م]ـ
فَصْلٌ
وَيَنْبَغِي التَّأْنِيقُ فِي ابْتِدَاءِ=وَفِي تَخَلُّصٍ وَفِي انْتِهَاءِ
بِأَعْذَبِ اللَّفْظِ وَحُسْنِ النَّظْمِ =وَصِحَّةِ الْمَعْنَى وَطِبْقِ الْفَهْمِ
فَلْيَجْتَنِبْ فِي الْبَدْءِ مَا يُطيرُ=بِهِ وَمَا مِنْهُ الْمَقَامُ ينفرُ
وَخَيْرُهُ مُنَاسِبٌ لِلْحَالِ=وَسَمِّهِ بَرَاعَةَ اسْتِهْلاَلِ
وَاعْنِ بِتَشْبِيبٍ مَجِيئٍ فِي الْكَلاَمْ=قَبْلَ الشُّرُوعِ مَا يُمَهِّدُ الْمَرَامْ
وَرَاعِ فِي تَخَلُّصٍ لِلْمَقْصِدِ=مُلاَئِمًا لِمَا بِهِ قَدِ ابْتُدِيْ
وَرُبَّمَا إِلَى سِوَاهُ يُنْتَقَلْ=كَمَا رَأَى الْمُخَضْرَمُونَ وَالْأُوَلْ
وَالْحُسْنُ فَصْلُهُ بِـ (أَمَّا بَعْدُ) أَوْ= (هَذَا) كَمَا فِي ذِكْرِ صَادٍ قَدْ تَلَوْا
.................................................. ..............
1) (فَلْيَجْتَنِبْ فِي الْبَدْءِ) وفي نسخة (فِي الْمَدْحِ)
و (فَلْيَجْتَنِبْ) بالبناء للفاعل؟
2) (مَا يُطيرُ .... بِهِ وَمَا مِنْهُ الْمَقَامُ ينفرُ) كيف أضبط (يُطيرُ) و (ينفرُ)؟
3) (وَاعْنِ بِتَشْبِيبٍ مَجِيئٍ) وفي نسخة (يَجِيءُ)
4) (قَدِ ابْتُدِيْ) بكسر الدال من (قَد)؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 - 07 - 10, 06:26 م]ـ
(فليجتنب) بالبناء للفاعل نعم.
(في المدح)
(ما يُطَّيَّرُ) بضمة فشدتين مفتوحتين فضمة.
(يَنْفِرُ)
(واعنَ) بالفتح (بتشبيب يجيء)
(قد ابتدي) بكسر الدال نعم.
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[21 - 07 - 10, 06:33 م]ـ
(فليجتنب) بالبناء للفاعل نعم.
(في المدح)
(ما يُطَّيَّرُ) بضمة فشدتين مفتوحتين فضمة.
(يَنْفِرُ)
(واعنَ) بالفتح (بتشبيب يجيء)
(قد ابتدي) بكسر الدال نعم.
جزاكم الله خيرا
التصحيح
فَصْلٌ
وَيَنْبَغِي التَّأْنِيقُ فِي ابْتِدَاءِ=وَفِي تَخَلُّصٍ وَفِي انْتِهَاءِ
بِأَعْذَبِ اللَّفْظِ وَحُسْنِ النَّظْمِ =وَصِحَّةِ الْمَعْنَى وَطِبْقِ الْفَهْمِ
فَلْيَجْتَنِبْ فِي الْمَدْحِ مَا يُطَّيَّرُ=بِهِ وَمَا مِنْهُ الْمَقَامُ يَنْفِرُ
وَخَيْرُهُ مُنَاسِبٌ لِلْحَالِ=وَسَمِّهِ بَرَاعَةَ اسْتِهْلاَلِ
وَاعْنَ بِتَشْبِيبٍ يَجِيءُ فِي الْكَلاَمْ=قَبْلَ الشُّرُوعِ مَا يُمَهِّدُ الْمَرَامْ
وَرَاعِ فِي تَخَلُّصٍ لِلْمَقْصِدِ=مُلاَئِمًا لِمَا بِهِ قَدِ ابْتُدِيْ
وَرُبَّمَا إِلَى سِوَاهُ يُنْتَقَلْ=كَمَا رَأَى الْمُخَضْرَمُونَ وَالْأُوَلْ
وَالْحُسْنُ فَصْلُهُ بِـ (أَمَّا بَعْدُ) أَوْ= (هَذَا) كَمَا فِي ذِكْرِ صَادٍ قَدْ تَلَوْا
ـ[عبد الودود السلفي]ــــــــ[21 - 07 - 10, 06:38 م]ـ
وَزَادَ فِي التِّبْيَانِ حُسْنَ الْمَطْلَبِ=بَعْدَ وَسِيلَةٍ أَتَى بِالطَّلَبِ
وَإِنْ يَجِئْ فِي الاِنْتِهَاءِ مُوذِنُ=بِخَتْمَةٍ فَهْوَ الْبَلِيغُ الْأَحْسَنُ
وَسُوَرُ الْقُرْآنِ فِي ابْتِدَائِهَا=وَفِي خُلُوصِهَا وَفِي انْتِهَائِهَا
وَارِدَةٌ أَبْلَغَ وَجْهٍ وَأَجَلْ=وَكَيْفَ لاَ وَهْوَ كَلاَمُ اللهِ جَلْ
وَمَنْ لَهَا أَمْعَنَ فِي التَّأَمُّلِ=بَانَ لَهُ كُلُّ خَفِيٍّ وَجَلِيْ
.............................................
1) (بِخَتْمَةٍ فَهْوَ الْبَلِيغُ) وفي نسخة (بِخَتْمِهِ)
2) (وَفِي خُلُوصِهَا وَفِي انْتِهَائِهَا) وفي نسخة (وَفِي تَخَلُّصٍ)
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 - 07 - 10, 06:47 م]ـ
(بختمِه)
(وفي خلوصها)
ـ[أبو عبدالعزيز الحنبلي]ــــــــ[21 - 07 - 10, 06:47 م]ـ
عبدالودود، أبا مالك
أسأل الله أن يجزيكما خير الجزاء ويرفع درجاتكما ..
¥