تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المعتز بالله بن محمد]ــــــــ[05 - 06 - 10, 04:48 م]ـ

جزاكم الله خيراً، ونفع بكم،

ـ[المعتز بالله بن محمد]ــــــــ[05 - 06 - 10, 07:21 م]ـ

أنّ الذي يبارك هو الله تعالى، أمّا نحن فندعو بالبركة

جزاكم الله خيرا، فقد تعلمنا منكم،

وعندما رجعت وجدت أن بارك فعل خاص بالله تعالى لا يسند لغيره،

ولكن أشكل علي قول كثر من الفضلاء:

بارِكوا لأخيكم، بصيغة الأمر

وبارَكوا له، بصيغة الماضي

فهل هذا خطأ؟

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[05 - 06 - 10, 10:17 م]ـ

بارَكَك اللّهُ -تعالى-!

الأمرُ كما وجدتَ-حفظك الله-، وإنما تقول العرب: بارك فلانٌ على الأمور إذا واظب عليها.

والله أعلم.

ـ[عبدالله الكناني]ــــــــ[06 - 06 - 10, 12:44 ص]ـ

بارك الله فيكم جميعاً

ـ[المعتز بالله بن محمد]ــــــــ[06 - 06 - 10, 01:37 م]ـ

جعلني وأياك من المتحابين فيه،

إنما سألت عن قولهم في المناسبات: باركوا لأخيكم، أي: ادعوا له بالبركة،

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[06 - 06 - 10, 02:07 م]ـ

آمين وفيك بارك!

وأنا قصدت أنّ العرب لا يستعملونه-فيما وقفتُ عليه-هذا الاستعمال الذائع بين الناسِ، وإنما استعملوه على وجهين:

الأول: مسندا إلى الله -تعالى-.

والثاني: بمعنى المواظبة كما ذكرتُ لك.

والله أعلم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير