تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبدالعزيز الحنبلي]ــــــــ[30 - 07 - 10, 06:14 ص]ـ

____

اللهمَّ أضرمِ الحربَ بين الأستاذ فيصل، والأخ إبراهيم الجزائري؛ لتتمخَّض الفائدة المرجوَّة:)

ألا كانت الحب بدل الحرب:)

ـ[محمدبن عبدالله العدناني]ــــــــ[30 - 07 - 10, 02:58 م]ـ

جزيت خيرا أبا قصي و نفع الله بك

ـ[محمد الهذلي]ــــــــ[30 - 07 - 10, 11:14 م]ـ

نفع الله بعلمك، وألبسك دثار العافية، ان كنت تذكرني أستاذي القدير (فيصل المنصور) فأنا محمد الصليمي، تشرفت بك فترة قصيرة وأتمنى أن أتشرف بالطلب مجدداً عليك ..

ـ[ابن المهلهل]ــــــــ[31 - 07 - 10, 04:30 م]ـ

نفع الله بكم

ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[01 - 08 - 10, 01:42 ص]ـ

اللهمَّ أضرمِ الحربَ بين الأستاذ فيصل، والأخ إبراهيم الجزائري؛ لتتمخَّض الفائدة المرجوَّة:)

اللهم اجعلها بردا وسلاما على إبراهيم!

إنما مقامنا من أبي قصي مقام المتعلم المستفيد ....

ـ[فيصل المنصور]ــــــــ[01 - 08 - 10, 02:04 ص]ـ

أشكرُ لكم إخوتي الكرام.

أخي محمد الصليمي،

بلى أذكرك، فأنت من خيرة من درَّست خلقًا، وأدبًا، وأكثرِهم جدًّا، واجتهادًا.

دمتَ موفقًا.

ـ[عبد الرحمن بن محمد السبيعي]ــــــــ[19 - 08 - 10, 06:28 ص]ـ

مذهبُ أبي قُصيَّ هذا، مذهبٌ يَعسرُ عليَّ؛ فإنِّي مازلتُ أستَعْذِبُ هذهِ المنقوطةَ (دون سلطانٍ أُحاجُّ بهِ)، وإذا رأيتُها رأيتُ حسناً وجمالاً، فهي دُرّة العِقْدِ، وآخِذةُ الحسنِ!

ولولا افتتِاني! بـ (ما يَكتبُه)! أبو قصيّ، ومعرفَتي قوَّةَ حِجاجِه وخِلابةَ منطقِه، ثمَّ معرفتي عدم أهمَّيَّةِ المسألة في نظري، لصنَّفتُ مصنَّفاً

وسمتُهُ بـ (القول المبرور في نقضِ ماقالَهُ المنصورُ حولَ الجوهرةِ الملقوطةِ المعروفةِ بالفاصلةِ المنقوطةِ)

ولا إخالُ ردَّه يبدأ إلا بقولِهِ: (بعد الدعاء) وقد رأيتُ لبعضِهم، وهوَ (الأخ) عبد الرحمن، كتاباً بدأه بسجعٍ بارِد، رأيتُهُ فـ (تأوَّبَني رسّ كرسِّ أخي الحُمَّى)

وعالجتُ من نفسي ما يُصيبُها عندَ رؤيةِ مثلِهِ،

و (لولا أنّه يكادُ يكون حقَّا عليَّ) أن أجلّي فسادَ ما كتبَ، و (أرحضَ عن علاماتِ التَّرقيمِ ما دخَلَها اللَّغا ورفثِ التَكلُّمِ) بسببِ هذا القائلِ وأمثالِهِ، ممَّن إذا تكلَّموا في العِلمِ، (يطعُنون) *

على أنفسِهم من حيثُ لا يشعرونَ، لما كتبتُ شيئاً ... إلخ.

أتروني أعجَز عن أنحلَ على فيصلٍ كلاماً، وأنسب لهُ جواباً، ألا ترى يا خليلُ أنَّكَ تنخدِعُ بي:)، على أنَّ ما (قوَّسته) فمن الَّذاكِرةِ.

أعتذرِ من (عدمِ) الألقابِ، وكلاكما أساتذة.

* بالضمِّ أفصح (فيصل)

ـ[المجد أبو بكر]ــــــــ[21 - 08 - 10, 08:51 ص]ـ

أضحك اللهُ سنَّكَ يا عبدَ الرحمنِ، وأدام اللهُ نفعنا بأبي قُصَيٍّ، وزاده توفيقًا وسدادًا.

ـ[عبد الرحمن بن محمد السبيعي]ــــــــ[21 - 08 - 10, 09:26 ص]ـ

اللغويُّ البارعُ، والنحويُّ الألمعيُّ المجد أبو (بكر).

أدام الله سعدَك وسرورَك!

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/images/misc/progress.gif

( ابتسامات!).

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[18 - 09 - 10, 01:42 م]ـ

مذهبُ أبي قُصيَّ هذا، مذهبٌ يَعسرُ عليَّ؛ فإنِّي مازلتُ أستَعْذِبُ هذهِ المنقوطةَ (دون سلطانٍ أُحاجُّ بهِ)، وإذا رأيتُها رأيتُ حسناً وجمالاً، فهي دُرّة العِقْدِ، وآخِذةُ الحسنِ!

ولولا افتتِاني! بـ (ما يَكتبُه)! أبو قصيّ، ومعرفَتي قوَّةَ حِجاجِه وخِلابةَ منطقِه، ثمَّ معرفتي عدم أهمَّيَّةِ المسألة في نظري، لصنَّفتُ مصنَّفاً

وسمتُهُ بـ (القول المبرور في نقضِ ماقالَهُ المنصورُ حولَ الجوهرةِ الملقوطةِ المعروفةِ بالفاصلةِ المنقوطةِ)

ولا إخالُ ردَّه يبدأ إلا بقولِهِ: (بعد الدعاء) وقد رأيتُ لبعضِهم، وهوَ (الأخ) عبد الرحمن، كتاباً بدأه بسجعٍ بارِد، رأيتُهُ فـ (تأوَّبَني رسّ كرسِّ أخي الحُمَّى)

وعالجتُ من نفسي ما يُصيبُها عندَ رؤيةِ مثلِهِ،

و (لولا أنّه يكادُ يكون حقَّا عليَّ) أن أجلّي فسادَ ما كتبَ، و (أرحضَ عن علاماتِ التَّرقيمِ ما دخَلَها اللَّغا ورفثِ التَكلُّمِ) بسببِ هذا القائلِ وأمثالِهِ، ممَّن إذا تكلَّموا في العِلمِ، (يطعُنون) *

على أنفسِهم من حيثُ لا يشعرونَ، لما كتبتُ شيئاً ... إلخ.

أتروني أعجَز عن أنحلَ على فيصلٍ كلاماً، وأنسب لهُ جواباً، ألا ترى يا خليلُ أنَّكَ تنخدِعُ بي:)، على أنَّ ما (قوَّسته) فمن الَّذاكِرةِ.

أعتذرِ من (عدمِ) الألقابِ، وكلاكما أساتذة.

* بالضمِّ أفصح (فيصل)

أضحك الله أسنانك أخي الحبيب / عبد الرحمن السعودي.

وباركَ لأبي قصيٍّ زواجَه.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير