ـ[أبو عبدالعزيز الحنبلي]ــــــــ[18 - 02 - 09, 09:56 م]ـ
ماشاء الله لا قوة إلا بالله. . .
ليس العجب من امرأة كهذه أسلمت ثم تعلمت ثم حفظت القرآن وأتقنت وتفننت فعلمت.
ولكن العجب من رجال!
آباؤهم وأجدادهم ومن حولهم على دين الإسلام.
وينطقون بالعربية ..
ولا يكاد ينشط أحدهم لحفظ جزء من كتاب الله بإتقان وتجويد.
بل ويقلل بعضهم منه (التجويد) وأنه لا فائدة منه!
ـ[ابو عبد الله محمد بن فاروق الحنبلي]ــــــــ[20 - 02 - 09, 03:17 م]ـ
ماشآء الله لاقوة إلاّ بالله، وما ذلك على الله بعزيز، ( ...... يؤت الحكمة من يشآء، ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيرا ...... )
فاللهم ثبتنا وثبتها، وانفع بنا وبها، واحفظ أهل القرآن
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[03 - 03 - 09, 08:40 ص]ـ
الإخوة الأكارم بارك الله فيكم ونفع بكم
وهذه آية من آيات الله ولعلها حجة أيضا على عباده
.
.
.
قال الأخ يوسف الأمريكي - أمريكا - 03/ 03/2009 10:39 AM في موقع الألوكة:
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
الأستاذة كريمة حفظها الله كتبت سلسلة بالإنجليزية - أحكام تجويد القرآن - وهي مفيدة جدا جدا ما شاء الله نستخدمها في مدارس إسلامية في أمريكا
تجد السلسلة في هذا الرابط:
http://search.store.yahoo.net/cgi-bin/nsearch?catalog=islamicbookstore-com&query=Czerepinski&SUBMIT.x=0&SUBMIT.y=0&SUBMIT=Search&.autodone=http://islamicbookstore.com/
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[03 - 03 - 09, 08:48 ص]ـ
وهذه بعض أغلفة مؤلفاتها:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=64425&stc=1&d=1236058930
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=64426&stc=1&d=1236058930
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=64424&stc=1&d=1236058930
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[04 - 03 - 09, 12:51 ص]ـ
قال الأخ يوسف الأمريكي - أمريكا - 04/ 03/2009 12:24 AM في موقع الألوكة
موقع الأستاذة كريمة هو:
www.abouttajweed.com
ـ[ابو عبد الله محمد بن فاروق الحنبلي]ــــــــ[04 - 03 - 09, 02:36 م]ـ
هِمم عالية، العجم يحفطون القرآن والسنة ..... ؟ نعم
وما ذلك بجديد وما ذلك على الله بعزيز .... اقرأوا التاريح إن شئتم وانظروا من هم رواة الحديث ..... ويكفينا قول ربِّنا ( ...... يؤت الحكمة من يشآء ..... )
ولقد رأيت عجباً وأنا أعيش في أمريكا منذ سنوات وإلى الآن رأيت رجالاَ أمريكين يحفظون القرآن كله برواية أو روايتين ويحفظون متوناً مثل: ألفية بن مالك - لامية الأفعال - المعلقات السبع ومتون الفقه المالكي والشافعي ومتوناَ قي التجويد ك: تحفة الأطفال والجزرية والبيقونية وقرأوا أغلب كتب شيخ الإسلام بن تيميه وابن القيم ومختصرات ومطولات، وكل هذا رأته عيناي وسمعته أذناي، لأنه يتم في مدرستي التي أديرها ولله الحمد بأمريكا في ولاية نيويورك بمركز الإمام البخاري ـ وأعجب من ذلك كثير منهم يهتم بقراءة أمهات كتب السنة عليّ وبهمة عالية ويحافظون على أوقات الدرس بطريقة عجيبة - ويقدِّرون الوقت تقديراً - ويبحثون عن الأسانيد والإجازات، وكثير منهم يخرج بنية الهجرة في طلب العلم إلى موريتانيا أو إلى المغرب أو إلى مصر إو إلى السعودية، وأعرف بعضهم جلس في موريتانا سنين يطلب العلم، وكان ممن أجازني بسنده.
وفي الحديث الصحيح: (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين)
فهل للأمة أن تقوم من نومها وتنشط لله، وهل لشباب المسلمين أن يفيقوا من غفلتهم فالناس يتقدَّمون ويقرأون ويحفظون ونحن نسينا رسالتنا.
فاللهم ردَّنا إلى ديننا ردّاً جميلا.
ـ[سامي العنزي السلفي]ــــــــ[04 - 03 - 09, 02:43 م]ـ
اللهم ثبتها على الخير والصلاح والهدى
وأبعدها عن الشر والفساد والضلال
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[27 - 03 - 09, 03:45 م]ـ
اللهم آمين.
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[29 - 04 - 09, 12:32 ص]ـ
للفائدة ..
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[25 - 05 - 09, 12:56 م]ـ
سمعت أن الشيخة حفظها الله ستفتح جامعة في أمريكا اسمها جامعة الزيتون ولا أدري أصحيح هذا أم لا؟
ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[25 - 05 - 09, 04:19 م]ـ
هِمم عالية، العجم يحفطون القرآن والسنة ..... ؟ نعم
وما ذلك بجديد وما ذلك على الله بعزيز .... اقرأوا التاريح إن شئتم وانظروا من هم رواة الحديث ..... ويكفينا قول ربِّنا ( ...... يؤت الحكمة من يشآء ..... )
ولقد رأيت عجباً وأنا أعيش في أمريكا منذ سنوات وإلى الآن رأيت رجالاَ أمريكين يحفظون القرآن كله برواية أو روايتين ويحفظون متوناً مثل: ألفية بن مالك - لامية الأفعال - المعلقات السبع ومتون الفقه المالكي والشافعي ومتوناَ قي التجويد ك: تحفة الأطفال والجزرية والبيقونية وقرأوا أغلب كتب شيخ الإسلام بن تيميه وابن القيم ومختصرات ومطولات، وكل هذا رأته عيناي وسمعته أذناي، لأنه يتم في مدرستي التي أديرها ولله الحمد بأمريكا في ولاية نيويورك بمركز الإمام البخاري ـ وأعجب من ذلك كثير منهم يهتم بقراءة أمهات كتب السنة عليّ وبهمة عالية ويحافظون على أوقات الدرس بطريقة عجيبة - ويقدِّرون الوقت تقديراً - ويبحثون عن الأسانيد والإجازات، وكثير منهم يخرج بنية الهجرة في طلب العلم إلى موريتانيا أو إلى المغرب أو إلى مصر إو إلى السعودية، وأعرف بعضهم جلس في موريتانا سنين يطلب العلم، وكان ممن أجازني بسنده.
وفي الحديث الصحيح: (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين)
فهل للأمة أن تقوم من نومها وتنشط لله، وهل لشباب المسلمين أن يفيقوا من غفلتهم فالناس يتقدَّمون ويقرأون ويحفظون ونحن نسينا رسالتنا.
فاللهم ردَّنا إلى ديننا ردّاً جميلا.
سبحان الله
يبدو أن عندك الكثير من الأمور العجيبة عن القوم، فزدنا بارك الله فيك
¥